تصدرت الفنانة اللبنانية ” ديانا حداد ” تريد محرك البحث جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بعد تداول صورة لها ظهرت بها مرتدية الحجاب من أمام الكعبة أثناء أداء مناسك العمرة .

وتساءل بعض المتابعين عن متى اعتنقت الفنانة ديانا حداد الدين الإسلامي والبعض فسر ظهورها بالحجاب بأنها تمهد إلى اتخاذ قرار باعتزال الفن .

وكانت ديانا حداد قد كشفت عن تفاصيل دخولها بالإسلام خلال حلولها ضيفة ببرنامج (مجموعة إنسان) وقالت في تصريحاتها أنها ولدت من أم مسلمة وأب مسيحي وتعلمت الاختلاف وتقبل الآخر .

وتابعت أن هذا هو ما جعلها متسامحة، وتزوجت أيضا من رجل مسلم لتعيش معه في دولة الكويت .

وأكدت ديانا حداد أن ارتباطها بالمجتمع الخليجى جعلها ترتبط بعادات المسلمين مشيرة إلى أنها دخلت الإسلام بعد وفاة والدتها بإسبوعين فى شهر رمضان .

وأضافت أنها بدأت الصيام والصلاة وقراءة القران لافتة إلى أن نشأتها وتعايشها لفترة طويلة وسط المجتمع الإسلامى جعلها تقترب اكثر من الديانة الإسلامية .

وأشارت إلى أن أصدقائها كان لهم دورا في مساعدتها على تعلم أركان الإسلام وتعاليمه .. وحرصت على توجيه الشكر لهم من خلال البرنامج .

وفي السياق ذاته خرج ” حلمي بشير ” مدير أعمال الفنانة ديانا حداد بتصريحات صحفية له أعرب من خلالها عن دهشته من انتشار تصريحات وصورة ديانا بالوقت الحالي .

وذلك لأن اعتناق ديانا حداد للإسلام كان منذ حوالي 5 سنوات وأن صورتها بالحجاب هي صورة قديمة .. فعلق على ذلك قائلا : ” مش عارف إيه اللي فكرهم دلوقتي ” .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

  1. ام مسلمه واب مسيحي ????
    تسامح محصلش
    ياترى ماحكم الشرع وما حكم الابناء؟!
    هل يعتب ون ابناء غير شرعيين.

  2. ام مسلمه واب مسيحي ????
    تسامح محصلش
    ياترى ماحكم الشرع وما حكم الابناء؟!
    هل يعتبرون ابناء غير شرعيين.

    1. بحثت ولقيت جواب السؤال من الشيخ بن باز رحمه الله
      زواج النصراني من المسلمة زواج باطل، الله -جل وعلا- يقول: وَلَا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا [البقرة:221] فلا يجوز نكاح الكافر من المسلمة، والله يقول: لَا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ [الممتحنة:10].

      فإذا تزوجها؛ فالنكاح باطل، والأولاد زنا، أولاد زنا يلحقون بأمهم، ولا يلحقون به، ينسبون إلى أمهم، اللهم إلا إن كانوا جهالًا، ما عرفوا الإسلام، فهذا له شأن، النكاح باطل، والأولاد ينسبون إليه لأجل جهله، إن كان جاهلًا، وهي جاهلة، فالنكاح يكون باطلًا، ولكن ينسب الأولاد إلى أبيهم بسبب الجهل؛ لأنه وطء شبهة.

      أما إذا كان يعرف حكم الإسلام، وهي تعرف حكم الإسلام، يعرفون حكم الله، ولكن تساهلوا، ولم يبالوا بحكم الله؛ فيكون الأولاد ولد زنا، ينسبون لأمهم، ولا ينسبون لأبيهم، ويؤدب هو، ويقام عليه الحد الشرعي بوطئه المرأة المسلمة بغير حق، وهذا هو الواجب عند القدرة عليه، ومن دولة الإسلام.

      السؤال: وإذا أسلم؟

      الجواب: يفرق بينهما، وإذا أسلم بعد ذلك يكون بعد ذلك بنكاح جديد، يتزوج من جديد إذا أسلم، وهداه الله، يتزوجها من جديد.

      1. مرحباً أخ أحمد …
        ربما تكون أم ديانا حداد فعلت مثلها سابقاً
        أي أنها كانت مسيحية وتزوجت مسيحي
        ثم … بعد سنوات .. إنشرح قلبها للإسلام وأسلمت ..,غيرت أسمها الى منى على أسم جبل منى
        ..
        يعني أنا أقصد أن ممكن الأن أحدى بنات ديانا حداد تقول أنا أبي مسيحي وأمي مسلمة
        .
        هذا مجرد تخمين
        لإن لو كان فعلاً أمها كانت مسلمة وتزوجت مسيحي ..ما كان الأمر مر بسهولة …وكان هيأخذ وقته من خلافات وحوارات على جميع مواقع التواصل وعلى الصحف والفضائيات
        لإن الجميع يعلم أن هذا أمر غير شرعي ومحرم …
        .
        أخيرا
        سأل رجل أحد الشيوخ
        لماذا الأمم الغير مسلمة متقدمة في العلوم والتطور والأبحاث ونحن أمة مسلمة متدينة … وفي تخلف عنهم وأصبحنا تابعين لهم …
        فقال له الشيخ …. هل أنت متأكد أننا أمة متدينة بربها حقاً

  3. ومن للشيخ الذي زوج امها المسلمه برجل مسيحي؟ وهل يحق للشيخ ان يعارض ما يقولهه الدين الاسلامي ويحلل هذا الزواج ؟
    شووربه !

    1. الأمر سهل
      أدخلي على اليوتيوب …وسوف تجدي الوووف المؤمنين النصارى
      قد أنار الله قلوبهم وعرفوا طريق الحق …
      مؤمنون مسيحيون من جميع الفئات ( المثقفين ورجال دين والمشاهير وعامة الناس حتى أهل الفن والفنانات وأصحاب المعاصي ) عندما مس الإيمان الحقيقي قلوبهم …هز وجدانهم … فكانت الصحوة من الغفلة
      ما أروع الإيمان عندما يشرق في القلوب
      هنيئاً لهم ..فهو إيمان قوي جاء بعد أختيار صعب فكما قلتي إنه من الصعب جدا أن يتنازل أحد عن عقيدة اباءه واجداده …ويكتشف إنه كان على ضلال … فيفيق وينتبه …ثم يعلن التحدي رغم ما قد يجده من مضايقات وتهديد ربما يصل الى قتله وتصفيته
      ولكن يأبى أن يعود الى الظلام بعد أن دخل شعاع الحق قلبه فجعله يحيا من جديد
      أخيرا
      يا بنت أدم وحواء
      من يفتح عينيه على الظلام ..يعتاد عليه ويألفه ….ويصبح النور الحقيقي مزعج له ويرفضه ويعتبره شاذ ..وان من يعيش فيه هم الضالين
      .
      أنا سوف أقيم عليكي الحجة … ,وادعوكي بكل إخلاص ومودة
      أن تأتي الى النور وتعيشي فيه بصدق لمدة أسبوع ( أسبوع فقط )
      تقرأئي تعاليمه وتبحثي عن ما يريح قلبك ويطمئن عقلك ..إنك وصلتي الى المربع الصحيح
      حاولي ( ولن تخسري شيء ..مجرد حب أستطلاع )
      لا تقرأئي القرآن بعين الناقض ..وإنما بعين من يبحث عن الحقيقه قبل الرحيل من الأرض فكلنا لابد أن نرحل
      فالموت هو الحقيقة الواحدة الصادقة التي لم يستطيع أي احد في العالم أن ينكرها
      فأقل شيء عليكي أن تبحثي ..ماذا بعد الموت
      وهل الطريق التي تقفي فيه ..هو فعلاً هو الطريق الذي سوف يصل بيكي الى ملكوت الله و الحياى الدائمه في نعيم جناته
      .
      أرجوكي ..لا تغضبي ولا تنفعلي
      ( إذا كنتي واثقة مما أنتي عليه ) فلماذا لا تخوضي التجربة دون خوف
      وأحكمي بنفسك ..لكي حرية الأختيار ..ولا إجبار عليكي أبدا
      .
      طبعاً ..لن يخسر الإسلام شيء إن ظللتي على ما أنتي عليه
      ولكن الأكيد أنه سوف يربح …عندما يضىء قلبك بنوره
      .
      ربما تقولي لي ..لماذا لا تفعل أنت أيضا ..وتحاول أن تكون مسيحي لدة أسبوع …وتختار
      أقول لكي
      لقد كان معي في جامعة القاهرة اصدقاء وصديقات معظمهم مسيحيون
      وهناك من أعطتني الكتاب المقدس ( العهد القديم والجديد ) لقراءته
      فقد ظنت أن طيبة قلبي معاملتي الطيبة معهم جميعاً ( بل والدفاع عنهم امام الجماعة الأسلامية المنشرة داخل الجامعة في ذات الوقت )
      كنت أقف بجوارهم أدافع عنهم عندما حدث ووجدنا منشوارت ملصوقة فوق الأحواض والمحامات ) تدعوا المسلمين العودة الى دين اباهم اليسوع ..ويافطات أخرى مسيئه
      وكانت هتحصل مجزرة ..لولا وقوفي أمام المتشددين من الطلبة المسلمين …ومطالبتي لهم بالشكوى الى أدارة المجامعه …ومعرفة الفاعل . فإن لم يتصرفوا ويحلوا المشكلة ومعرفة الفاعل
      .فإن تكرر الأمر …فلكم الحرية بعدها
      لإنهم كانوا شاكين في بعض المتشددين النصارى ..وصمموا أن يمسكوهم ليعترفوا من فعل ذلك
      .
      وفعلاً تدخلت الأدارة …وتم معرفة الفاعل ..وتم نقله الى كلية طب أخرى
      .
      المهم ..هم أعتقدوا إني دفاعي عنهم أن المسيح هو من جعلني أفعل ذلك … وأني على طريق الهدايا إليه
      .
      طبعاً أنا أاومن بالمسيح لإن ديني يأمرني بذلك ..,لايكتمل إيماني إلا بالإيمان به وبالأنجيل وجميع الكتب السماوية والرسل
      .
      المهم … أعطاني أكثر من صديق وصديق كتب دينيه مسيحيه
      بل وذهبت معهم في رحالات كترفيه …ولم أكن أبدا أميز بين المسلم والمسيحي … أعامله بأخلاقي وأجد المودة من الجميع
      وأتذكر انني ذهبت الى بيت صديق مسيحي من أجل مشاهدة مباراة كرة قدم بين الأهلي والزمالك ..وطبعا هو زملكاوي …. وبعد المباراة درسنا سوياً ..وطبعا شاركته في وجبة الغذاء والعشاء ( مازالت أتذكر كل شيء حتى ماذا أكلت يومها )
      المهم ..كل ذلك جعلني أقرأ وأطلع وأبحث ..وأسال لماذا هم مقتنعون
      أكيد هناك أشياء كثيرة مميزة جعلتهم سعداء أنهم مسيحيون
      ولكني لم أجد شيء سوى
      سوى
      سوى
      إنه لايوجد حساب عندهم
      انت أمنت بأبن الرب وأنه صلب من أجلك … إذن فأنت معه في ملكوت الرب …لا حساب …ولا مسأله ..أفعل كما تشاء ( فالرب قد ضحى بأبنه من أجل أن يمسح خطاياكم ) فدماء الأبن على الصليب …أخفت ذنوب الأنسان ولم يراها الرب
      يعني يا باشا ….أدخل المطعم وكل ما تشتهي ..فحساب الطلبات مدفوعه مقدماً ( بصرخة الأبن على الصليب ,,وهو يستنجد بأبيه ..أبي أبي لما تركتني ) [[ إيليا إيليا لما شبقتني ]]
      هكذا هم يعتقدون ويؤمنون …. بالذمة مش لو كان ده حقيقي ..كان الأمر يبقى قشطة قوي ….
      .
      لقد قرأت وبحثت في كتابكم في وقت كنت بعيد عن التدين والألتزام بالصلاة ولا أفتح القرآن لقراءته أو حفظه ربما الشيء الوحيد هو إنني كنت أصوم رمضان ..مثلي مثل الكثير في مصر الفاسدة
      .
      أخيرا
      مجرد أمنية أتمناها ….ربما أعلم الرد مقدماً …بالرفض وربما بمزيد من الأساءة
      ولكني لا أعلم ..لماذا كتبت هذه السطور ….
      ربما لإنني أتمنى الخير والفوز للجميع …وأكره أن يخسر أحد
      ولكني لا أستطيع أن أهرب من الواقع …
      لابد من وجود حق وباطل ..خير وشر … فائز وخاسر
      ولهذا فالأمر يستحق المحاولة
      ولعل الله يحدث أمراً ..وليقضي الله أمراً كان مفعولا

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *