يبدو أن الفنانة اللبنانية رزان مغربي لم تجد غير مصطلحات العطش و الجوع للتعبير عن لهفتها للعودة الى شاشة التلفزيون بعد غياب طويل استمر لمدة ثمانية أشهر.

وقالت رزان في إتصال هاتفي مع برنامج “بخصوص هالشي” الذي يقدمه الاعلامين رجا ناصر الدين ورودولف هلال عبر أثير صوت الغد :”أنا عطشانة وفجعانة…أنا باكل تليفزيون!” على حد تعبيرها.

واعتبرت رزان أن غيابها عن الشاشة لفترة 8 أشهر مروا وكأنهم 80 سنة،وكشفت أنها كانت في كل يوم خلال فترة غيابها تذهب إلى مصفف الشعر وتضع المكياج وتقوم بتصوير نفسها وكأنها على الهواء.

يشار الى أن رزان كانت قد ابتعدت, أو أبعدت عن تقديم البرامج, بسبب فضيحة الفيديو الذي احتوى على جلسة حميمة لها مع أصدقاء قامت خلالها ببعض الإيحاءات الجنسية.

هذا وتستأنف رزان نشاطها في القاهرة مع تليفزيون “الحياة” المصري، من خلال برنامج “صوت الحياة” الذي يبحث عن أجمل صوت في مصر، وتتكون لجنة تحكيمه من الموسيقار حلمي بكر والفنان هاني شاكر والمطربة المغربية سميرة سعيد.

كما تطل رزان عبر تلفزيون “المستقبل” اللبناني في ثلاثين حلقة من برنامج “طنّة وغنّي” وهو النسخة العربية لبرنامج استعراضي فرنسي.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫19 تعليق

  1. المعلقة متخصصة في فضح المشاهير و ابراز اخطائهم وهي مجتهدة جداً في عملها .. تحياتي لها

  2. كنا نفكر واحنا صغار انه الفنانين أرقى ناس على الارض وطلعنا مغفلين قوي واحنا اللي راقيين قوي والفنانين زباله قوي وتصبحو على خير أنا نعسانه قوي

  3. تأكل تلفزيون ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!
    جوعانة لهاذ القد ؟؟؟؟؟ ان شا الله يوحلك في حلقك !!!!

  4. أصبحنا واصبح الملك لله …. ياساتر على البداية في نورت .. الحمد لله رايحة للشغل بعد كم دقيقة
    اتمنى للجميع نهارا سعيدا

  5. والله الجمهور عطشان أن يقلعها وينفيها خارج حاجز الصوت …أو قذفها في عمق المحيط …الجمهور عطشان لأن يرسلها للشبيحة في سوريا والبلطجية في مصر هذول جمهورها الحقيقي وحيسقوها شهرة لين تشبع ويصير عندها تخمة من الأضواء ساعتها

  6. تافهة وبلا أخلاق ومثال سيء للمذيعات أو الممثلات ، والأسوأ منها الإعلام المنحط الذي سمح لها بالعودة والأكثر سوءاً المحطات التلفزيونية التي تبث برامجها . حسبنا الله ونعم الوكيل إذا كانت هذه وأمثالها هي القدوة لجيل اليوم . ياترى من هو وراء السماح لها بالعودة إلى الشاشة ؟

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *