هو الهجوم الاعنف الذي تشنه الممثلة السورية رغدة المعروفة بموالاتها النظام ضد الاعلامي السوري المعارض فيصل القاسم. فبعدما هزأ الاخير من شهداء الجيش المصري وأسماهم قتلى وبعدما قال: “من يشارك بشار الأسد في قتل السوريين لا يمكن أن يكون عدواً لإسرائيل… كفاكم كذباً… من يقتل السوريين حليف استراتيجي لإسرائيل مهما رفع شعارات مقاومة”… علقت رغدة عبر صفحتها متوجهة اليه بالقول: “قبح الله وجهك أكتر ماهو قبيح ، وقطع لسانك ياعاهر الجزيرة الرقطاء ، هؤولاء ليسوا قتلى هؤلاء شهداء الجيش الثاني المصري العظيم تولاهم الله برحمته وتغمدتهم قلوبنا بجمر الوجع”. أضافت: “تباً لك ولكل إعلام صهيوني أنت في مقدمته”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. : “من يشارك بشار الأسد في قتل السوريين لا يمكن أن يكون عدواً لإسرائيل… كفاكم كذباً… من يقتل السوريين حليف استراتيجي لإسرائيل مهما رفع شعارات مقاومة” كلام كبير

  2. لم أجد هذا الكلام في صفحة فيصل القاسم .. ولا أعرف من كان يقصد به إن كان قاله ..لكنه صحيح بالمطلق ..
    أما هذه الشمطاء اللعينة فهي مجرمة وسخة .. وهي التي طالبت رأس النظام في سوريا بابادة كل المناطق الخارجة عن سيطرته بما فيها من مدنيين .. وهي التي قالت ” أما آن للكيماوي أن يستشيط ؟ ” .. وقد استجاب لها وأطلق الكيماوي وقتل أكثر من ألف انسان أكثرهم نساء وأطفال ليحتفل بعدها الشبيحة والعبيد والقطعان بذلك ..
    المضحك أن فيصل قاسم هومن ينشر على صفحته جعجعة وبعبعة خصومه ..
    الله يحميك يا دكتور وتبقى شوكة بحلوقهم انت وكل الشرفاء ..

  3. إذا على القبح فما فيه أقبح منك يا فاجرة رغم انه الله خلقك بصورة جميلة لكن نفسيتك القبيحة والمريضة والراضية بقتل ابناء بلدك بتخليكي اقبح من الشياطين واخس …وأما الع هر فأنت على راس قائمة العاه رين القذرين لأنك عم تصفقي لع اهر وفاجر متل بشارون عم يتفنن بقتل اولاد بلده يا ملعونة …ربنا يقطع لسانك ويشل اركانك انت واشباهك من الحقراء ..ص رماية القاسم اللي بيشلحها من رجله على راسك وراس كل الفاجرين الشبيحة امثالك على القليلة ما سكت على قتل اهله وناسه وبسبب موقفه المحترم صادروا بيته وأملاكه بسوريا وانحرم يدخل بلاده ….ريتنا ننحرم شوفة سحنتك الشيطانية يا وغدة !!

  4. ماذا تقول انت؟ انا اقول المكتوب مبين من عنوانه و شكراً لإدارة نورت على هالصورة، قبيحة و نجسة و ممسوخة.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *