كشف المطرب العالمي الشهير ريكي مارتن، عن نيته لإقامة حفل زفاف ضخم في مسقط رأسه بدولة بويرتوريكو، للزواج من حبيبه الرسام السويدي السوري الأصل جوان يوسف.

وكان الثنائي ريكي مارتن وجوان، قد أعلنا خطوبتهما في نهاية السنة الماضية، ولدى مارتن توأم بالتبني يبلغان من العمر 8 سنوات، وهما ماتيو وفالنتينو.

وصرح المطرب العالمي في حديثه لبرنامج E News الأميركي، أنه سيقيم حفل الزفاف بموطنه ومقر عائلته لكونه بلداً رائعاً، موضحا إلى أن زواجه من جوان سيحمل طابعاً دولياً لأنه من أسرة سورية وسويدي الجنسية.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. لا ماشاء الله فعلا طابع دولي سويدي على سوري على كردي ياخيبة سوريا والاكراد فيك كانو ناقصينك هم ..وعلى أساس معترفين فيك !! الله يلعنك

  2. عندما طلب شرطي اردني
    من مسؤوله اجازة لاجراء لتركيب قرون !!
    ………….
    حدثني من اثق بصدقه قال:
    وقف الشرطي مستفزا امام ضابط المخفر قائلا:
    سيدي اريد اجازة لاجراء عملية تركيب قرون لي !!
    ماذا تقول يا مجنون ؟!
    هو كما سمعت سيدي !
    ولماذا يا هذا؟
    لانكم سيدي كلفتموني بحراسة رهط يتبادلون التبويس والتحسيس وما شابه من كل فعل خسيس ،في النادي الليلي الفلاني/اسم نادي للمثليين في بلد الهاشميين/امامي دون اكتراث بي وكاني لا شيء..؟!
    واخذت الحمية الضابط المسكين/الذي صدق نفسه انه ضابط لحماية الامن والاخلاق…فامر باحضار الفساق الداشرين الساقطين في ميزان الاخلاق والدين وزجهم في نظارة المغفر..قبل ان يذيقهم ما فيه النصيب من التعذيب..حسب عادة مخافر سيكس بيكو مع كل من يقع بين ايدي الشرطة،سواء كان مذنبا حقا او كان بريئا وحجتهم انهم يحق لهم لهذا،ما دام الله يعذب الناس في القبور قبل ان يقدمهم للمحكمة على ذمة ادعياء وجود عذاب القبر!!
    المهم،لم تمض دقائق حتى انهالت على الضابط الساذج عشرات المكالمات تحذره من عواقب الجريمة التي ارتكبها باعتقاله للمثليين المصونين بامر الشاذة هيلاري وابا قرون اوباما،الذي رقص فرحا لنجاحه في اقرار قانون اباحة اللواط والسحاق في دولته التي نخر فيها الفساد الاخلاق، ولولا مطايا العبيد من حكام دويلات الاسلام فلربما سقطت منذ زمن بعيد..ونسال الله ان يكون سقوطها قريبا على يد دولة الاسلام .
    لن اطيل عليكم ، فاقول:احتار الضابط الاهبل قليلا..ثم فكر وقدر ثم ..توصل الى الحل الابليسي الذي انقذه من الورطة التي كادت تعصف بمستقبله في الحياة الدنيا..وبسرعة امر بتقديم المشروبات الباردة للباردين والباردات..اعني فاقدي الحياء والفاقدات من الشاذين والشاذات…
    وما هي الا دقائق..واهلت السيارت ذات الدفع الرباعي الفاخرات ..وهبط منها من يحكمون بلاد الحكام الساقطين/من وراء ستار/واندفعوا داخلين الى المخفر زرافات حاملين افخر الخلويات ذكورا واناث…وهم من يسمون جماعة حقوق الانسان .
    وكان اول سؤال ملؤه الوعيد والتهديد والويل والثبور
    ..كيف تجرؤ يا هذا/الحقير/ على اعتقال اصحاب السيادة المثليين ؟!
    قال الساذج الخبيث..يجب ان تشكروني لانني انقذتهم من الموت الفظيع على ايدي الارهابيين المتخلفين الذين يرون في المثلية قمة العار والشنار والسقوط الاخلاقي كما ورد في قرانهم ..بعد ان وصلتني اخبارية ان الارهابيين على وشك نسف الملهى بالمتفجرات .
    وبهذه الحيلة او التدبير نجى الضابط المذكور من الويل والثبور ..لكنه قرر ان يركب قرون.. كما في حالة الشرطي المذكور الذي كان السبب في كل الحكاية!!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *