شارك لؤي راغب علامة عبر حسابه الشخصي بموقع الصور والفيدوهات “إنستجرام“، عدة صور له مع والدته ” جيهان علامة “، التى تبلغ من العمر 55 عامًا، واللافت في تلك الصوره كان مظهرها الشبابى فكانت تبدوا وكأنها في العشرينات بعمر إبنها الشاب تقريبًا، وهذا ما ركزت عليه تعليقات الكثير من المتابعين علي تلك الصور وتداولوها علي نطاقٍ واسع.

وأعلن النجم اللبناني راغب علامة يوم 18 يناير عام 1966، عن زواجه من مواطنته المصممة جيهان العلي، وفي سنة 1997 أنجبت أول طفل تم إطلاق أسم “خالد” عليه، وفي سنة 2001 انجبت طفلها الثاني الذي حمل إسم “لؤي”.

نرشح لك – “عندك بشر ما بيفهموا حكي البشر”.. راغب علامة يستعين بـ نزار فرنسيس للرد على الحسابات الوهمية!

ولدت مصممة المجوهرات جيهان العلي لأب لبناني يعمل رجل أعمال، وأقامت بالكويت فترة طويلة من حياتها، ثم عادت لدراسة الفنون والتصميم، بالجامعة اللبنانية الأمريكية ببيروت.

التقت جيهان العلي راغب علامة خلال أحد الحفلات التي أقامها السوبر ستار في الكويت، وتواجدت جيهان في الحفل وطلبت من راغب التقاط الصور مع والديها، وبدأت شرارة الإعجاب تشتعل في قلب راغب.

تمنى راغب علامة الزواج من فتاة مثل جيهان، وهو ما أخبر به أخيه ومدير أعماله خضر، وما لبث القدر أن حقق له حلمه، فبعد انفصاله عن زوجته الفرنسية الأولى، والتي استمر زواجه منها عامين ثم انفصلا، ليلتقي بجيهان العلي التي تحولت إلى جيهان علامة في غضون 20 يوماً، وهي مدة قصيرة نسبياً، إذ يشكل الحب في حياة راغب علامة كل شيء، ولكنه بخبرته في النساء، أدرك أن جيهان هي مفتاح سعادته الأبدي.

تجمع الميول الفنية بين راغب علامة وزوجته جيهان العلي، مع فارق هذه الميول، إلا أنها تبقى فنية خالصة، فالسيدة جيهان درست التصميم، وتخصصت في إبداع المجوهرات التي تعتبر قطعا فنية، بينما زوجها السوبر ستار راغب علامة من أبرز مطربي الساحة.

جيهان علامة التي تغار على زوجها السوبر ستار بجنون، تتمتع بعقل رزين ورؤية واضحة، فهي لا تكاد تظهر هذه الغيرة، حرصا منها على نجاح زوجها المرتبط بتواجد المعجبات حوله، ولكن المحبة الخالصة التي تكنها جيهان لراغب علامة، ظاهرة على النجم الذي يقر أنها توفر له الاستقرار في حياته، كما أنها أهدته أغلى هديتين في عمره وهما نجليه (خالد) و(لؤي).

لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا إنستغرام نورت

ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر فيسبوك “نورت

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. في هذا الزمان قد يصلح العطار ما افسد الدهر ظاهريا هههههههههههههه لكن باطنيا وداخليا ومن جوا ههههههههههههههه فهيهات ثم هيهات ثم هيهات ههههههههههههههه فمهما الولية تحط صور شبابية على الفيس ، وكأنها في العشرينيات هههههههههههههه يبقى السرير مثل الماء يكذب الغطاس ههههههههههههههه كافي نورت تنزلون مواضيع مثيرة للتعليق وراي استيقاظ صباحا ومليون ونص مهمة ههههههههههههه تصبحون على خير

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *