يؤكد سامر المصري أنه امتنع عن السفر في العيد، وفضل البقاء في الإمارات مع عائلته، وذلك بعد ترحالات عديدة في الآونة الأخيرة ما بين عمان وجنوب أفريقيا واليونان. ويرى أن وجود عائلته في العيد معه يخفف الكثير من أحزانه لبعده عن دمشق حيث الإنسانة التي يفتقدها كثيرا في عيد الأضحى.

ويتناول سامر تلك الإنسانة:” هي أمي التي تعودت أن أستيقظ صباح كل عيد لأذهب إليها، أو تأتي هي إليّ لتزورني، فأقبل يديها وأعايد عليها.. هي ليست موجودة الآن لكوني بعيدا عن البلد، لكن يبقى حلمي أن يكون العيد المقبل لي في دمشق وفي أحضان والدتي أطال الله بعمرها”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. بإذن الله الأعياد المقبلة تتوقف هذه الحروب المدمرة و كل إنسان يعيد مع أهله..و الله يفرجها على الشعب السوري الطيب .. و تنفرج محنته عن قريب بإذن الله..
    عيد أضحى مبارك سعيد..
    Feliz fiesta del aid el Aadha a todos
    Bonne fête de l’Aid el Adha

    * العيد مقورن ءمباركي ءي كلو ءعرابن، ءيمازيغن، و لاكلو ءيمسلمن غ ماني غلان غ دونيت 🙂

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *