انتشرت صورة للممثل السوري سامر المصري على موقع خاص بالمعارضة تظهره وهو يحمل سلاحاً وكأنه يحارب، اذ كتب على الصورة “العكيد ابو شهاب ينضم إلى الجيش السوري الحر”. وفي الوقت الذي التزم فيه مكتب المصري الصمت فاتحا المجال أمام التأويلات، تبين ان الصورة تعود إلى العام 2007 خلال زيارة خاصة له إلى العراق برفقة اصدقائه.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫26 تعليق

  1. هذا واحد كلاوجي حيال يريد يحبب نفسه
    والله لو تحرق نفسك وزوجتك وياك ماتنزل لي من زور … روح ولي من وجهي عييييعععععع

  2. هههههههههههه فعلاً زوجتك اللي عذبت الخادمة و شوهت وجهها تحت سقف بيتك
    من وقتا ما عدت شفت اي مسلسل إلك يا مناضل

  3. اللي يحب يقاتل ياحباب ميصعد عالجبل !!
    لا انس ولا بشر حتى عصفور مافي هههههههه..
    لو انت صادق في كلامك كنت تقاتل مع الابطال بريف ادلب او بدمشق او حتى بالشوارع

  4. هذا بطل بالسيناريوهات التلفزيونيه فقط , بمعنى بطل من ورق

  5. اعتقد هذي المنطقة هي في شمال العراق كركوك اذا انا مو غلطانة .. يمكن الاخوات مي وميس يمكن نادية يعرفون احسن من عندي المسيحيات شاطرات ماشالله ..
    أخت ورود هههههه الصورة تتكلم جبتيها بمكانها عاشت ايدك والله.!

      1. تسلميلي يا عطر نورت انا بخير يا رب تكوني بألف خير إنت وعائلتك الكريمه.

  6. مقرف هالزلمة ..عم يستنى ليشوف مين راح يفعس التاني ليقرر..راح تنفعس انت و اسيادك انشاء الله قريبأ ..المسلسل بال 2013 راح يكون دحش باب الحارة ب …..العلوية

  7. kafako namima fi nas.khafo allah…………….ina allah ya3lam mafi sodour…………….iza a7abo allah mabehimo nas…lbachar wala chi geer tartara ya3ni namima…………..allah yonsour al islam fe suria

  8. أين أنتم يا من دخلنا بيت نورت من أجلكم وأدقتمونا لدة الادب وأدواق المعرفة وأطباق القرائة العطرة

  9. ابو جانتي ؟؟؟؟؟؟؟ ملك التكسي !!!!!!!!!!!!!
    -اتفق زوجان في الصباح التالي لعرسهما ان لا يفتحا الباب لاي زائر كان.


    وبالفعل جاء أهل الزوج يطرقون الباب ونظر كل من الزوجين لبعضهما نظره
    تصميم لتنفيذ الإتفاق ولم يفتحا الباب.

    لم يمض إلا قليل حتى جاء اهل الزوجه يطرقون الباب فنظر الزوج الى زوجته

    فإذا بها تذرف الدموع وتقول والله لا يهون علي وقوف أبواي أمام الباب ولا أفتح

    لهما سكت الزوج و أسرها في نفسه وفتحت لأبويها الباب.

    مضت السنين وقد رزقوا بأربع أولاد وكانت خامستهم طفله فرح بها الاب فرحا

    شديداً وذبح الذبائح فسأله الناس متعجبين فرحه الذي غلب فرحته بأولاده الذكور..

    فأجاب ببساطه : ♥ هذه التي ستفتح لي الباب

  10. ابو جانتي ……. ملك التكسي
    – قصة الفقير الذي أذهل موظف الاستقبال

    في ليلة من ليالي الشتاء البارده !
    كان المطر يهطل بشده , معانقا الأرض
    التي اشتاق لها كثيرا .. بعد طول غياب
    كان البعض ممسكا بمضله تحميه من المطر
    والبعض يجري ويحتمي بسترته من المطر
    في هذا الجو البارد والمطر الشديد
    كان هناك رجل واقف كالصنم !

    بملابس رثه .. قد تشقق البعض منها
    لا يتحرك .. حتى ان البعض ظنه تمثالا !
    شارد الذهن .. ودمعة تبعث الدفئ على خده
    نظر له أحد الماره بإستحقار .. سائلا .. ” الا تملك
    ملابس افضل ؟ ”
    واضعا يده في محفظة النقود وبعينيه نظرة تكبر قائلا :
    هل تريد شيئا ؟

    فرد بكل هدوء : اريد ان تغرب عن وجهي !

    فما كان من السائل الا ان ذهب وهو يتمتم
    تبا لهذا المجنون !
    جلس الرجل تحت المطر لا يتحرك الى ان توقف
    المطر !

    ثم ذهب بعدها الى فندق في الجوار !!

    فأتاه موظف الاستقبال …
    لايمكنك الجلوس هنا
    ويمنع التسول هنا رجاءا !

    فنظر اليه نظرة غضب .. وأخرج من سترته مفتاح
    عليه رقم b 1
    (( رقم 1 هو أكبر وافضل جناح في الفندق حيث
    يطل على النهر ))ثم اكمل سيره الى الدرج والتفت الى موظف الاستقبال قائلا !

    سأخرج بعد نصف ساعه .. فهلا جهزت لي سيارتي
    ال رولز رايس ؟
    صعق موظف الاستقبال مالذي أمامي ..فحتى جامعي القمامه يرتدون ملابس افضل منه !!
    ذهب الرجل الى جناحه وبعد نصف ساعه خرج رجل
    ليس باللذي دخل !!
    بدلة فاخره .. وربطة عنق وحذاء يعكس الاضاءه
    من نظافته !
    لايزال موظف الاستقبال في حيرة من امره !
    خرج الرجل راكب سيارته الرولز رايس !
    مناديا الموظف … كم مرتبك ؟
    الموظف 3000 دولار سيدي
    الرجل : هل يكفيك ؟
    الموظف : ليس تماما سيدي
    الرجل : هل تريد زياده ؟
    الموظف : من لا يريد سيدي
    الرجل : أليس التسول ممنوع هنا ؟
    الموظف باحراج : بلا
    الرجل : تباً لكم .. ترتبون الناس حسب اموالهم
    فسبحان من بدل سلوكك معي في دقائق
    واردف قائلا : في كل شتاء احاول ان اجرب شعور الفقراء !
    اخرج بلباس تحت المطر كالمشردين ..

    كي احس بمعاناة الفقراء !
    اما انتم فتبا لكم .. من لايملك مالا ليس له احترام ..
    وكأنه عار على الدنيا
    ان لم تساعدوهم … فلا تحتقروهم…

    فالكلمة الطيبة صدقة

  11. ابو جااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااانتييييييييييييييييي
    – عايش أنا سلطان زماني .. لا عندي كاني ولا ماني
    – وسيجارة على سيجارة .. بتزبّط كل بنات الحارة

    – قــــال القــــلب للعــــين : أرجــــوكي ياعين لا تنــــظري الى الجمــــال فتــــعذبيني … فأجــــابته العــــين:أرجــــوك ياقــــلب لا تعــــشق فتبــــكيني

    – ولد وبنت صغار بيسألو سِتهُم :
    ستي ستي احكيلنا كيف اجينا؟؟

    .
    .
    .
    .

    قالت ابوكم وامكم اتمنو يصيرلهم اطفال
    فاجا طير كبير وهو شايلكم لحد باب بيتهم

    الولد صار يتطلع للبنت وقالها :

    .
    .
    .
    .

    نحكيلها الحقيقه والا نخليها على هبلها !!

    – ان كنت نايم ” نوم الهنا”…… وان كنت جالس “يسعدلي هل المسا”……..وان كنت تاكل”صحه وهنا”…….وان كنت مشغول “اسف انا”…….وان كنت رايق”دخيلوا انا”ـ….. …وان كنت فاضي ” حط لايك وكومنت عشان خاطري أنا

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *