يبدو أن الأمور تسير عكس التيار مع الفنان المغربي سعد لمجرد، وبدل توفر الحلول لإخراجه من السجن تزيد الامور تعقيداً بعد تحريك قضيته مع الفتاة الاميركية التي اتهمته بالإغتصاب أيضاً.
فقد ذكرت صحيفة “نيويورك بوست” ان عددا من المسؤولين بمكتب النائب العام في نيويورك يراجعون قضية الفنان سعد لمجرد الذي اعتقل بتهمة الاغتصاب والاعتداء الجنسي في شباط/فبراير من سنة 2010 في بروكلين، ثم غادر الولايات المتحدة الأميركية بعد دفع كفالة مالية.
ويدرس مكتب النائب العام قرار المطالبة بتسليم الفنان المغربي سعد لمجرد إلى أمريكا، لإعادة المواجهة، بينه وبين الشابة التي اتهمته باغتصابها قبل 6 سنوات، بحسب.
وتأتي هذه الخطوة بعد أن أعلن محامي الفتاة الأميركية تنازل موكلته عن تهمة اغتصابها، وأن موكلته لا ترغب بمتابعة قضيتها ضد لمجرد. وأشار المحامي أيضاً إلى أن القرار النهائي في هذه القضية يبقى الآن بيد مكتب النيابة العامة في نيويورك، مشيرًا إلى أن الأخبار التي جرى تداولها في الآونة الأخيرة، حول ذهابه إلى فرنسا لأجل ضم قضية الفتاة التي يترافع عنها بقضية الشابة الفرنسية التي تتهم هي الأخرى المغني المغربي بالاعتداء الجنسي، غير صحيحة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. ههههههههههههههههاي لا بس خليه الاول يقضي عقوبة فرنسا وبعدين لما يخلص المدة نبقي نشوف انا قلت خلصوه وأعدموه مغتصب عايزينه في ايه اكره جدا الشبع بعد جوع ناس معفننة والهبللة بتاعة اميركا يعني فاهمة لما تقبضي فلوس علشان تتنازلي خلاص الحكومة هتقول دي أتنازلت!! هههههههاي عايشة فين انتي والله الاكيد ان اللي بيقولو أميركية ممكن اصلها عربي لانها مغفلللة مش فاهمة القانون قاتها القررف عليه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *