نشرت الفنانة السورية ” سلاف فواخرجي ” تغريدة لها عبر حسابها على موقع تويتر تحتفل من خلالها بذكرى ثورة 23 يوليو وتعرب عن حبها الشديد منذ طفولتها للرئيس المصري الراحل ” جمال عبد الناصر ” .

وتضمنت التغريدة صورة لسلاف فواخرجي وهي تقف بجوار صورة للرئيس جمال عبد الناصر وكتبت في تعليقها عليها : ” بعيدا عن السياسة وعن تقييم مين بيحب وما بيحب بس أنا ربيت على حبه .. صورته معلقة بيبتنا مع جدي ” .

وتابعت : ” جزء من مكتبة بابا عنه وعشقه اله وحديث ماما وهي طفلة صغيرة عن لقائها معه على طريق الربوة وكتبت هالقصة بمقال عشق جميل جدا كان وثيقة إلها وإلنا .. بأسباب وبدون أسباب كبرت لقيت حالي بحبه ” .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. مساء الخير جميعاً ……
    هل من المُستغرب ممن تُهلّل لقاتل أطفال بلدها أن تُحّب من وضع اللبنة الأولى لدمار الأمة العربية ؟! هل من المُستغرب ممن تُهلّل لسفاح أن تُحّب مهزوم ؟! هل من المُستهجن لمن تُناصر من سمح للأغراب بإستيطان بلده ليبقى في سلطته أن تُحّب من قتل و سجن و إنقلب و إنهزم ليصل و يبقى في السلطة؟! هل من الغريب على من إستأنس لقاتل أن يُحّب جبان ؟! هل من الشاذ للمُمثل أن يُحّب صاحب الخطابات الحنجورية ؟!
    !!

  2. مساء الخير سيد عادل …..
    أقصد أنها تُهلّل لبشار الأسد و لذلك لا أستغرب حبها للحنجوري جمال عبد الناصر ( أراه بداية لإنهزام الأمة )….
    !!

  3. آخر العُنقود
    مساء النور والخير على الناس المحترمين
    اشكر حضرتك على التوضيح ، وعندك حق

  4. جمال عبد الناصر هو سيد الانتكاسات و الهزائم المتوالية،، من حرب اليمن إلى حرب 67، رجل يتدخل في شؤون غيره ليفرض حكمه العسكري عنوة، مستبد برأيه لا يرضى بمعارضة أحد له،
    رجل رأسماله حنجرة على قولة آخر العنقود ،
    ما لا تعرفه هذه الممثلة السورية ان جمال عبد الناصر بعد أن اقترح عليه رئيس سوري- لا أتذكر اسمه- ان تكون وحدة بين مصر و سوريا، رحب عبد الناصر بالفكرة، فأرسل إليها عبد الحكيم عامر و هذا الأخير عامل السوريين باستعلاء و عنجهية متسلطة و إصدار الأوامر و على السوريين التنفيذ بدون نقاش، ما أدى الى الإضرار باقتصاد سوريا و افشال مشروع الوحدة ! لينتهي الأمر بفك الوحدة التي لم تدم سوى ثلاث سنوات !
    عبد الناصر اول من وضع لبنة انكسار و انهزام العرب ! هو مهندس الفشل العربي بامتياز !

  5. فواخرجي وكلاس وغيرها
    لا اعرف تشير لقبيله معينه لعرق معين او لمدينه
    من وين جت

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *