كشفت الممثلة سلمى حايك عن أغرب تجربة تدليك خضعت لها حيث كان الأخصائي عاريًا.

وقالت حايك في حوارها مع تشيلسي هاندلر على شبكة Netflix، “كنت في حاجة إلى تدليك جسدي، لأني كنت أعاني من ألم شديد في ظهري، وأخبروني أن لديهم رجال فقط لهذه المهمة، قلت أنني أفضل أن تكون سيدة، ونظرًا لسوء حالتي، وافقت”.

وأشارت إلى أنها أقنعت نفسها أن الأمر سيمر بصورة طبيعية، وأنه من الممكن أن يكون هذا الرجل مثلي الجنس، مما جعلها تشعر بالراحة أكثر.

وأضافت: “الأمور أصبحت محرجة أكثر، عندما رأيته أمامي ورأيت ساقيه المشعرتين، ولكن المفاجأة أنه لم يكن يرتدي شورت، فهتفت في وجهه قائلة: لا، هذا غير مقبول، عليك ارتداء شيء”.

واستدركت: “فكرت في الجري والهروب من أمامه، لكن كنت بملابسي الداخلية، وشعرت بالخوف!”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. ألهذا الحد أصبحت صفة الحياء معدومة في زماننا هذا. أنا أكاد أجزم أن هذه العملية ربما تكون انتهت بالتطبيق العملي لتدليك جميع النقاط في جسمها حتى نقطة المنتصف والله أعلم…. قاتلهم الله يجاهرون بالمعصية على رؤوس الأشهاد ويفتخرون.
    نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا
    بئس الرفد المرفود. ” وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون”.

  2. مصدئينك يختي وبلاش حلفان 🙂
    وهل يعقل ان ترضى شريفة عفيفة حصان رزان …الخ الخ ان يدلكها ذكرة لولا الضرورة
    بسيطة القرضاوي/ اعني قرضاوي موزة ما غيره/ جاهز لاعطائك فتوى بجواز ان يدلكك ذكر حتى لو كان فحلا …لان الضرورات تبيح المحظورات حتى لو وصلت الامور لدرجة العهارة التي لا شك فيها !
    ولمن يحب ان يعرف اكثر :
    من ابداعات القرضاوي…صاحب الفتوى الامريكية المشهورة .
    ونبي الدين البوشقرضاوي المعتدل الذي يقابل العنجهية الامريكية بالورود ..او بادارة الخد الايسر
    ……
    ابدع القرضاوي قواعد جديدة ما انزل الله بها من سلطان ،لنسف الاسلام الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم ،اكراما لعيون الاسلام الامريكي الذي لفقه مع بوش .وموله بغل قطرائيل حمد زوج موزة ….ومن هذا القواعد:
    قاعدة «تهذيب الشريعة لإرضاء العامة»،
    وفاعدة «تحسين صورة الإسلام للكفار»،
    وقاعدة «تقديم العقل على النقل »،
    وقاعدة «الشهوات تبيح المحظورات»،
    وقاعدة «الأصل في الأوامر الاستحباب،والأصل في النواهي الكراهة»، فلا وجوب ولا تحريم.ولسان حاله كحال المرجئة:«إعملوا ما شئتم، فقد وجبت لكم الجنة».
    ولهذا رايناه في اغلب فتاواه، وعلى راسها فتواه الامريكية المشهورة،لا يعرف من الأدلة إلا قوله تعالى “يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر”.
    ولا يعشق قاعدة من القواعد كقاعدة “الضرورات تبيح المحظورات”. ولهذا أدخل في الضرورات شهوات الناس،فنسف النصوص والإجماعات ومسخ الشريعة بهذا.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *