أعلنت النجمة العالمية سيلينا غوميز انها تعي جيدا ان جمهورها قد لاحظ ان اطلالاتها كانت قليلة خلال هذا الصيف وانه يتساءل حول عدم طرحها عملها الجديد الذي تفخر به كثيرا ، وسبب كل ذلك يكمن في ان مشاكل صحية عانت منها أدت الى حاجتها الماسة الى زرع كلية، ولقد تجاوزت الامر بنجاح وتمنت ان تتمكن قريبا من التعويض على جمهورها ومشاركته بجديدها.

والى ذلك الحين، تضيف سيلينا :”اريد ان اشكر علنا عائلتي وفريق الاطباء الرائع على كل ما قدموه لي قبل وخلال وبعد العملية. وفي الختام، لا اجد الكلمات المناسبة لأشكر صديقتي الجميلة فرانسيا رايسا، التي قدمت لي اغلى هدية، فهي تبرعت لي بكليتها، انا مباركة بشكل يفوق التصور، احبك كثيرا شقيقتي”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. بما أننا في موضوع الكلى ، مسيو سام بدنا قصة الغَزّيّان أمير و صفاء …..
    !!

  2. هل يجب أن تعرف الشخص و أن تربطك به علاقة ما لتتبرع له بجُزء من جسمك قد تحتاجُه لاحقاً ؟؟ ماذا عن من يتبرع لغُرباء لم و لن يراهُم ؟؟ أعتقد أن الإنسان الذي يُعطي جُزءٌ من جسمه لشخص آخر يكون قد وصل مرحلة العطاء لأجل العطاء، فبنو البشر كثيراً ما يردون المعروف بالغدر و التنكُر ، و تحضُرُني هُنَا قصة جورج لوبيز الممثل الأمريكي الذي ترك زوجته بعد أن تبرعت له بكليتها و أنقذت حياته . إذاً العطاء يجب أن يكون لأجل العطاء و ليس لأننا نشعُر اليوم بما نشعُر به تجاه المُتلقي سواء كان صديق ، حبيب ، أخ …..فإن غدر لن يهمنا غدرُه لأننا أعطينا ما نحنُ أهلٌ له ! أرى الكثير من أمور الحياة هكذا و قد أكون على خطأ و لكن الجميل في هذه الفلسفة أنكَ دائماً تكون في سلام مع النفس !
    !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *