علق الإعلامي تامر أمين، عن قرار استبعاد الفنانة الاستعراضية سما المصري، ورجل الأعمال أحمد عز، من سباق الانتخابات البرلمانية، قائلًا: “أنا سعيد جدًا باستبعاد سما وعز من البرلمان، وكان نفسي اتحزم ورقص”.

وأضاف خلال برنامجه “من الآخر” على فضائية “روتانا مصرية”، مساء الأربعاء، أنه لا يجب التعليق على أحكام القضاء، ويجب احترامها.

https://www.youtube.com/watch?v=qi57RVYjbZ0

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. ليش دخلك شو بتفرق عن حمدي الوزير اللي ادواره كلها منحرفة ولا خالد يوسف ابو افلام الشواذ
    ولا لأنها ست يعني….نفاق

  2. لا يا اخت نور لا اظن القضية قضية رجل ا وامراة صحيح انهم كلهم لا يصلحوا يكونوا في السياسة لكن تلك ليست فقط راقصة هي ع ا ه رة وفاس قة تروج غير للجنس والفسق لا تعليم لا ثقافة واحدة مثل هذه لو فعلا نجحت ومسكت منصب في البرلمان لا يبقى لنا سوى ان ندعي ونقول لك الله يامصر الله العوض ومنه العوض.
    يعني مصر مليانة بالمتعلمين والمثقفين ماشاء الله ويتركوا هذه الاشكال تترشح اه يا زمن.

  3. يا اخت حنان انا كلامي مو دفاع عنها …انا بحتقرها هي وامثالها من المنحلات فوق ما تتخيلي وهي متل ما وصفتيها واكتر ..
    .انا عم انتقد انه فيه فاسدين متلها واكتر ساكتين عنهم وما حدا علق على ترشحهم وهنن اجهل منها واضل اشمعنى هيه بس !
    خاصة انه كانوا يحتفوا فيها ويهللولها لما كانت تطلع فيديوهات ساقطة تهين فيها مرسي والاسلامييين …هلأ فجأة اكتشفوا انها واحدة سمعتها سيئة وعيب تدخل لمجلس الشعب !
    وهي بالمناسبة بظن قال خريجة جامعة ..يمكن ادب انكليزي على ما اتذكر

  4. انا اتسائل كيف لذوات السوابق و المنحرفات ان يعطين اصلا اعتبار و يسمح لهن االظهور بالتلفزيون و يناقشوهن.
    و فوق هاد كله ترى من يسمون بالاعلاميين اللى المفروض هم خريجي الجامعات و مثقفون يتكلمهن عنهم و يُسَخِرون لهم بعض من وقتهم و مشاعرهم …!!!
    الا يعلمون انهم بهذه الافعال يخدمونهن و يمنحون لهم فرص الشهرة .
    تلك المصارعة الحرة المسماة سما النصري مكانها الطبيعي تحت الارجل فلماذا ترفعون من مستواها و تقيمون لها .وزنا و تتكلمون عنها و تظهرونها للناس… .
    الناس مو ناقصة عاهات .

  5. يسعدلي كل اوقاتك …القلوب عند بعضها ….شفت اسمك قلت لسلم عليكي قبل ما اطلع لقيتك سابقتيني …الله يسلمك ويخليكي يا غالية

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *