أثارت الفنانة المصرية سهير رمزي، سخرية جمهورها بعد مشاركتها في عرض أزياء المصمم المصري هاني البحيري، وقامت بارتداء حجابها على مؤخرة رأسها وتركت شعرها مكشوف من الأمام.

وكانت سهير رمزي، قد ظهرت خلال الفترات الأخيرة ببعض خصل شعر متدلية على وجهها وردت على الانتقادات التي وجهت لها بأنها لا تقصد تركها على وجهها ولكن شعرها يسقط دون قصد منها.

وسخر نشطاء من تخلي سهير عن الحجاب رويداً رويداً قائلين لها : “خلاص اقلعيه احسن”.

كما سخر النشطاء من الفرو الذي ظهرت به ومن التعليقات: “هى سهير رمزي غيرت الحجاب”، وأخر: “بعين الخيال ممكن تشوف سهير رمزي كعش عصفورة كبير وجواه بيضه عليها وش بني ادم”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. استغفر الله العظيم
    هي وقفت عليها وشهيرة يلي معها بالمجموعة منزلة غرتين جانبيتين ): ….
    اللهم ثبتنا على ديننا وفرائضنا الحجاب ما أحلاه ان وضع على اصوله …بالصورة أعلاه كل وحدة حاطة شقفة (ما في غير هيدا الاسم) ولا بسين تياب رح طق عن اجسادهن …
    الاناقة مش بالضيف وبرفع شعوركن تحت هذه الشقف كأذناب البقر…

  2. kulo kom w hijab chahira kom tani hhhh. hada yadul anahom tahajabo fi l2awal li sabab ma,wala mich 3an i9tina3 ….

  3. ناس تموت في الأضواء والشهرة حتى لو كانت على حساب دينها
    تحياتي محايدة و marocaine

  4. هو الحجاب لابقلك اصلا انت وامثالك الحجاب اله ناسه اقلعيه وارتاحي

  5. سهير رمزي اعتزلت الفن وابتعدت عنه لأنه وسط فتنة ولبست الحجاب بضوابطه ولكن الشيطان أخذها خطوة بخطوة حين أقنعها أن ترجع للتمثيل بالحجاب وطبعا اتصلت سهير رمزي بأحد الدعاة العصريين وسألته عن كانت تسطيع أن ترجع للفن بالحجاب وطبعا هذا الداعية العصري قال لها لا مانع كعادة هؤلاء الدعاة ورجعت لوسط الفتنة مرة أخرى وها أنتم ترون النتائج وصدق الرسول محمد صلى الله عليه وسلم حين قال : ” فإن الحلال بيِّن، وإن الحرام بيِّن، وبينهما أمورٌ مشتبهاتٌ لا يعلمهن كثيرٌ من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه”
    وما حدث لسهير رمزي حدث لصابرين حين عادت للفن وحصل لسوسن بدر حين عادت للفن وحصل للكثيرات ممن تبن ثم عدن للفن بالحجاب أولا ثم خلعنه لأنهن عدن لموطن الفتنة مرة أخرى .

  6. معاهم حق ، تشبه بيضة كبيرة وسط عش هههه ما هذه الأناقة المبتذلة و المبهدلة؟

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *