وقعت الفنانة سما المصري في الفخ الذي نصبه الفنان هاني رمزي لها خلال برنامجه “هاني هز الجبل” المذاع على قناة “الحياة” طوال شهر رمضان الكريم، حيث انهارت ودخلت فى موجه من البكاء وقامت بسب السائق الذي أوهمها بالإغماء، مطالبة بانقاذها.

البداية كانت بإقناع سما بزيارة إحدى دور الأيتام التي تقع أعلى جبل في لبنان، واستقلت إحدى السيارات التابعة للبرنامج لتوصيلها للدار، وأثناء سير السيارة على ارتفاع ١٣ دورًا، تصطدم بسيارة قادمة في وجهها.

وخلال الحادثة فقد السائق السيطرة على القيادة من أجل إقناع سما المصري بأن السيارة ستسقط من على الجبل ولكن تكون محكمة بشكل جيد.

وحاول السائق أن يقنع سما المصري أنه تعرض لأزمة قلبية نتيجة القلق الذى تعرض له، وبعد ذلك ظهر رمزى على عدة مراحل، الأولى الحديث مع سما من خلال صوت مستعار داخل سيارته.

وفى النهاية أحضر هاني “ونش” وربطه بالأحبال من أجل إنقاذ سما وعدم سقوطه من على الجبل، ولكن انقطعت عدة أحبال لتشعر سما بالقلق مرة أخرى قبل أن يظهر هاني في النهاية.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. بما أنه نوّرت ما عم تحط شي عن رمضان، رح أحكي عن شغلة حلوة كتير بالشام بتصير أكتر شي برمضان اسمها “السكبة” .. بتذكر وقت كنت صغيرة ونروح ع الشام (قبل الحرب) كانوا جيران تيته يبعتلوها سكبة أكل من طبخة اليوم.وبعد شوي تيته تفضي الأكل بصحن تاني وتجلي صحن الجيران وتحط فيه حلو من شغل إيدها وتقلي خدي نزليهم للجيران واصحك تاكلي منه عيب.
    بتذكر كيف كانت تيته تعزم جيرانها الصايمين وهنن يعزمونا ع العشا وتنبّه علينا أنا وأختي ما بيصير تاكلوا لحتى يطلع القرآن بالتلفزيون لأنه عيب ناكل قبلهم وهنن جوعانين
    اليوم عم أسأل حالي: يا ترى علاقة تيته مع جيرانها كانت حالة خاصة ولا القلوب قسيت خلال الست سنين الأخيرة؟!

  2. الف تحية لتيتة تبعك وامثالها من الاصيلات ، فوردنا ان الرجال الأبطال الذين يقاتلون في الموصل وفي مدار الشام فطروا هذا اليوم من أيادي امثال تيتة تبعك يا شامية ….
    بس عندي سؤال ههه بتعرفي تطبخي كويس مثل تيتة ؟
    مو شرط تكتبين الجواب هزي راسك ههه وانا افهم .

  3. ..

    والشكر الك كذلك ….
    أكيد الجيران الذين اسميتهم راقيين ، هم محظوظون كذلك بجيرتكم ، فالجار قبل الدار ، ويقال ان رسول الله صلى الله عليه واله طرد من كان يدعي الاسلام كذبا من جيرته بينما أبقى على جار من اهل الكتاب وكان يزوره في مرضه ، فإذا وجدت نفوس نقية أمكن التعايش معها من اي دين او مذهب كانت ، لكن يستحيل ان يتعايش الانسان مع ذوي النفوس اللئيمة ليس فقط ان كانوا من نفس الدين بل حتى لو كانوا يمتون لنا بنسب وسبب ….. وهذا ما يحاول الشباب تنقيته في الموصل والشام ، دعواتنا لهم بالنصر وكذلك بالعافية على الفطور اللذيذ …. الكبة الموصلية والشامية والبرياني أكيد تعطي طعم للمعركة ههه ونكهة لا تنسى .

  4. كيفك شامو ياعسوله.كان بدي اسالك اكيد ماكنتي تاكلي من صحن تيته الحلو وانتي بطريئك للجيران عترفي لاتخافي هههههه

    1. ندووش الحلوة مشتاقتلك أنا . خلص بعترف بس لا تقولي لحدا ههههه
      ما عم تصدف نكون سوا هون

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *