تناثرت بعض الأقاويل مؤخرا عن شذوذ النجم الأمريكي جورج كلوني جنسيا،وهي أسهم عزوفه عن الزواج حتى الحادية والخمسين من العمر في تأكيدها،إلا أن بعض المقربين منه حرصوا على نفي تلك المزاعم.
فجر الممثل الأمريكى شاينينج تاتوم أزمة جديدة بخصوص حياة كلوني الجنسية،فقد روج مؤخرا إلى أنه ربطته في وقت من الأوقات علاقة جنسية بالممثل والمخرج الحائز على الأوسكار لمرتين وأنه حرص على ممارسة الجنس معه،على حد وصفه.
صدمت هذه التصريحات من شاينينج الملايين من معجبي كلوني،والذي يُعد حاليا أكثر رجال العالم إثارة على الإطلاق،وفي حين أنها أثارت انتقاد البعض،يرى البعض الآخر أن الحياة الجنسية حرية شخصية ليس لأحد التدخل فيها.

George Clooney

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫17 تعليق

  1. هم عندهم أشياء قبيحة ووسخة ألي أحنا كمان عندنا منها ….لكن هم يحترمون حرية الرأي و ما يشتموك ولا يعلقوك عشان بتقول رأيك ويعتبروها حرية رأي …وبيضربون لشعبهم ألف حساب ….والعرب يضربون شعبهم بألف صاروخ وآلاف القنابل…و يمزقوك لو تقول رأيك…

  2. this is one of worst articles translations ever read, the article actually says that he like clooney so much that he will have sex with him, not he had sex, who ever translated this doesn’t understand english.

  3. هاااااها معظم الممثلين الأمريكيين شواذ جنسيا وحتى الممثلات سحاقيات وهناك من تتفاخر بتمثيل ذلك كأنجلينا جولى وجوليان مور ………………….الجزائر

      1. هااااااااها bisexual يعنى هو و هذا الذى مثل في prison break وأنجلينا جولى مثلا او جوليا روبرتس ان أتخيل اللقطة ………………..الجزائر

        1. لا تخوفني يا كمال .. مين الذي تقصد مثل في Prison Break ؟؟
          اعتبر نفسي من ال fans بتاع Wentworth Miller

          1. هااااها يا أسماء فقط اختلطت على الأمور شبهته للذى مثل في prison break لكن كل شيء ممكن في حياة الممثلين ……………..الجزائر

  4. أكثر رجال العالم علي الإطلاق !!! ده رأي مين بالظبط؟!! عجوز منتننن robin wiliams كان احلي هههههههه بس ازااي شااااذ وإزاي اتجوز !!!

  5. هههههههه ده من 4 years ههههههه اوووف منك يا نورت بلاش عناوين الأخبار القديمة هتشل شلة تشلكم

  6. ،يرى البعض الآخر أن الحياة الجنسية حرية شخصية ليس لأحد التدخل فيها.!!!!
    ……………
    جحش/ هذا البعض الاخر/ لان الله حين يسخط الامة التي يكثر فيها الشواذ …فانه لا يستثني من سخطه من يزعمون ان اللواط والفواحش حرية شخصية!

  7. كتب احد العلمانيين الاكراد
    واعجبنتي صراحته فيما كتب ..لانه لا ينافق كرؤوس الاخونج
    ووعلى اي حال فقاعدتي في التعامل مع ما اقرا او اسمع ان العبرة بالمقول لا بالقائل…ولا يعنيني القائل بغض النظر عن قناعاته
    …………..
    نحن العلمانيون لا نناهض هؤلاء المثليين,وكما قلت قبل قليل, كذلك لا نشجعهم على فعلتهم هذه,ألا أننا كأناس ديمقراطيون لا نقترب منهم ومن أفعالهم التي تخالف الطبيعة البشرية,لأنه يدخل ضمن 125,والحرية الشخصية شيء مقدس عندنا كأفراد ومنظمات وحكومات. فبناء عليه,نحن أمناء لمبادئنا وأوفياء لقيمنا العلمانية الإنسانية المثلى,التي نشأنا عليها أحسن تنشئة ولا نخونها مهما كلفنا الأمر.
    أما العار كل العار لذلك الإنسان الذي يخون مبادئه الدينية من أجل مكاسب شخصية وحزبية ضيقة,ويمد يد الخيانة والغدر لمن ينبذه عقيدته الدينية ويحرم التعامل معه,بل يطالب حتى بقتله.
    هذا هو المخلوق التركي الأردوغاني,الذي اتخذ من الإسلام وسيلة للاستحواذ على السلطة السياسة لكي يسلط على رقاب الآخرين دون رحمة وشفقة.
    تماماً كما نشاهدهم هذه الأيام في مسلسلهم الإجرامي الأخير في شمالي وغربي كوردستان ماذا يفعلوا بالمواطنين الكورد العزل,من قتل وتشريد وهدم الدور وحرق المحلات دون وازع من ضمير أو اعتبارات إنسانية,ولم تسلم من حقدهم و وحشيتهم المغولية حتى المقابر والمساجد الكوردية.بل لم ولن توجد داخل هذا الطوراني الأبله المسمى أردوغان ذرة من الشعور أو الأحاسيس الإنسانية ونحن في العقد الثاني من الألفية الثالثة؟
    عزيزي القارئ الكريم, هذه هي حقيقة المدعو رجب طيب أردوغان,يقتل المواطنين المسلمين الكورد الأبرياء بدم بارد,وفي نفس الوقت يخالف النصوص الإسلامية الصريحة عندما يحتضن ويُقبل اللائطين الأتراك!!,
    هل هذا من الإسلام في شيء؟!!,الذي يقول نبيه في حديث صحيح رواه البخاري ومسلم: “كل المسلم على المسلم حرام دمه وعرضه وماله”.
    وفي حديث آخر يقول النبي محمد:” لهدم الكعبة حجراً حجراً أهون من قتل المسلم”. وفي حديث آخر يقول:”من آذى مسلماً بغير حق فكأنما هدم بيت الله”. أليس أحفاد (صلاح الدين الأيوبي) الذي أنقذ القدس والأقصى مسلمون!!.
    https://www.youtube.com/watch?v=iFtF1xSaxO4
    محمد مندلاوي – ما هي نوع العلاقة.. بين أردوغان والمثليين الأتراك؟!

  8. لا يوجد حرية شخصية ولا غيرها في الاسلام
    فالحرية الشخصية تعني حق المرء ان يفعل ببدنه ما يشاء – طبعا شرط عدم الاعتداء على حرية الاخرين- وبناء على هذه الحرية الشخصية اباح الغرب الكافر- المبدع لفكرة الدولة المدنية التي يستحمر بها الاغبياء والجهلة من المسلمين – اباح الزنا واللواط وشرب الخمر والزواج المثلي ،والاف الجرائم والمنكرات … فهل يتفق هذا مع الاسلام !!!
    والحرية الثانية :التي ستضمنها – ولو نظريا -الدولة المدنية هي حرية التملك، وتعني ان تتملك قدر ما تستطيع -دون اي ضابط من حلال او حرام- والضابط او الرادع الوحيد هو.. ان لاتقع تحت طائلة القانون في حال استخدام الوسائل الممنوعة قانونا، وليس الحرام شرعا- فلاقيمة للحلال والحرام عند بني علمان اصحاب فكرة الدولة المدنية-فالقاعدة عندهم ان المنفعة هي اساس السلوك، وانه اذا غاب الشرطي فكل شيء مباح …اما قضية ان لم تكن ترى الله فانه يراك، فهي خيال او ترهات واساطير …ولسان حالهم هو ” القانون لا يحمي المغفلين … فهل يعقل ان يرضى المسلمون بهكذا دولة تناقض دينهم بشكل اوضح من الشمس !!!؟؟؟؟
    والحرية الثالثة هي حرية التدين …والجزء المناقض للاسلام فيها هو حرية الارتداد، وهذا مناقض للايات القرآنية واحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم . قال تعالى “وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىَ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُواْ وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ “..وقال تعالى” ” يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ ،يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ” .
    وفي صحيح البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: “من بدّل دينه فاقتلوه”، وفي الصحيحين عن معاذ رضي الله عنه أنه قال لمرتدٍ رآه عند أبي موسى الأشعري في اليمن:”لا أنزل -يعني من دابته- حتى يُقتل، قضاءُ الله ورسوله”.والأدلة في هذا كثيرة وقد أوضحها أهل العلم في باب: “حكم المرتد” في جميع المذاهب الأربعة، فمن أحب أن يعلمها فليراجع الباب المذكور….فهل تكون الدولة المدنية التي تبيح الارتداد وتجعله حقا للانسان مع الاسلام الذي اوجب قتل المرتد !!!
    واما الحرية الرابعة :فهي حرية الراي، التي تعني فيما تعنيه الحق في ال الى الكفر، وسب الذات الالهية والانبياء والاديان …وكلنا قرا وسمع عن سلمان رشدي والرسومات الدنمركية …فلا داعي للاطالة لان سب او شتم الانبياء والخالق والمقدسات جريمة عظمى في الاسلام لا ن سب الدين، او سب الإسلام كفر أكبر وردة عن الإسلام عند جميع العلماء، …. فهل تستوي الدولةالمدنية التي تبيح بل تحمي من يسب ويشتم المقدسات….. مع الاسلام الذي تصل عقوبة شاتم الخالق او الانبياء الى الاعدام !!
    ………..

  9. يا فرحة التافهة المحسوبة على الاسلام بزواجها منك …فلا دين ولاشرف !

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *