كشف المطرب الشعبي المصري شعبان عبد الرحيم أنه لا يخاف الموت، وأنه يجهز كفنه في منزله، مؤكدا أنه على رغم ذلك يفكر في تنظيم زفاف جديد له ولزوجته؛ لأنه نسي تفاصيل زفافهما الأول.

شدد على أن عمله السابق “مكوجيا” حرمه من الزواج من حبيبته، حيث إن مهنته لم تكن تناسب أن يتزوج منها، لافتا إلى أن ألوان ملابسه الغريبة ليست لجذب الناس، إنما يريد أن يعمل طابعا خاصا لنفسه.

وقال شعبان عبد الرحيم الشهير بـ”شعبولا” –في مقابلة مع برنامج “أنا” على قناة “دريم” الفضائية الثلاثاء 31 أغسطس/آب-: “الموت الشيء الوحيد الذي لا أخاف منه، وأجهز كفني في البيت حتى أدفن به عندما يأتي قضاء الله وقدره في الموعد والوقت المحدد”.

وأضاف “أن الموت أمر مقدر في أي وقت، لذلك لا أفكر فيه، ودائما أشعر أنني سوف أموت بالليل، ولا أعرف لماذا هذا الإحساس، لكني أرى أن الله مصدر الأمان في حياتي”.

قصة حب ساخنة

وكشف الفنان المصري أنه عاش قصة حب ساخنة عندما كان “مكوجيا” مع إحدى فتيات الشارع، الذي كان يسكن فيه، لافتا إلى أنه يرفض الحديث عن هذا الأمر خوفا من غضب زوجته.

ولم يتزوج شعبولا حبيبته لأنه لم يكن يناسبها، وأن مهنته لم تكن وقتها من مقام حبيبته، مشيرا إلى أن والده نصحه وقتها بالزواج من زوجته الحالية ابنة خالة التي لم يكن يعرفها وقتها.

وأوضح أنه بعدما رآها أعجب بها، وأنه في الأسبوع الأول قدم لها الشبكة، ثم تزوجها في الأسبوع الثاني، مشيرا إلى أنه أحبها بعد ذلك، ودامت حياتهما سعيدة حتى اليوم.

ويفكر المطرب الشعبي في تنظيم زفافه من جديد على زوجته، لأنه تزوجها منذ وقت طويل، ولا يتذكر ما إذا كان عمل “فرحا وكوشة خلال زواجه أم لا”، كما يقول، معتبرا أن هذا الأمر “حاجة جديدة أو موضة للناس تحتفل بها مثلما يحتفلون كل عام بعيد الحب”.

وأشار إلى أنه سينفذ في هذه التجربة كل تفاصيل الزواج، حيث سيقدم شبكة جديدة لزوجته، لافتا إلى أنه سيأخذها إلى الكوافير، ثم يتصور معها، ويعمل لها “زفة ودي جي”.

التعليم والملابس

وأكد الفنان المصري أن ألوان ملابسه الغريبة ليس الهدف منها جذب الناس، إنما يريد أن يعمل طابعا خاصا لنفسه غريبا عن كل الناس، مشيرا إلى أنها ليست مصدر ثقة في ذاته أو نقطة ضعف.

ورأى عبد الرحيم أن عدم تكميل تعليمه ليس عيبا ولا يسبب له أي أزمة، مشيرا إلى أن والده والشيخ حسن معلمه الأول كانا وراء تركه المدرسة، وعدم تكميل تعليمه.

وأوضح أنه لم يفكر في تكملة تعليمه في الوقت الحالي؛ لأنه كبر، ومن الصعوبة التعلم في هذه السن، مشيرا إلى أن هذا الأمر لا يؤثر على عمله، وأن لديه من يقرأ له عقود حفلاته قبل أن يمضي عليها.

واعتبر الفنان المصري أنه المطرب الثاني في الفن الشعبي بعد الفنان أحمد عدوية، وأنه حاليا يساعد زملاءه في الوسط الفني، كما أنه يقف بجوار الفرق الصغيرة ويساعدها في أي أزمة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫13 تعليق

  1. بطران …. ليش ما اتبرع بهذه المصاريف الى الفقراء اكيد في كثير اطفال جواعي

  2. في الغرب وخاصة في امريكا يجهزون اكفانهم واماكن دفنهم وشواهد قبورهم وهم على قيد الحياة ! وهيدا لانهم هونيك اسعار الدفن عالية جدا واسعار الاكفان والمدافن مما يشكل عبئ كبير على الورثة ! اما انت يا تعبان فتجهيز كفنك بتعمل منه دعاية حتى تقول انك مو خايف من الموت ، وتلاقيك مرعوب وتتمنى ما تجي ساعتك ابدا .

  3. yuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuukkk shou bkrahoo w be2raff menoo nyaaaaa22 3njd fi we7de ablene tetjawazooo kif 2ela nafes total3 fiiii 2aaaaaaaa33 akiid 3nda 7awallll 2w 3amyaa bs akiid a7sanla krmel ma tshouf hl manzar

  4. الحديث عن الموت والخوف منه أو عدمه صار كلاما يطلق جزافا.

    اللهم أمتنا على طاعتك يا رب.الله يهديك

  5. اة يا ام وردة الكوشة احنا المصريين بنقولها على المكان الى بيعقد فية العريس والعروسة زى ما تكرمت رورو وقالتلك

  6. يختى كميلة ليكى نفس وفيك حيل تعمل شهر عسل!!!!وأيه انت التانى بعد أحمد عدوية؟ ده على أساس أنك لك صوت وعندك موهبة وبتغنى طرب؟ بس العيب مش عليك..العيب على البهايم اللى عملوك مطرب وبيسمعولك أنت والأخ بتاع أهل الكهف أبو اللوف ده

  7. شعبولا ..
    مهما يقولوا عنك وينتقدونك فانا احبك لانك عرفت كيف تكسب ود ومحبة الاخرين ..
    واحب اغانيك حتى لو لم يكن بها لحا على مستوى الاغاني الاخرى فانا احبها لانها خفيفة على القلب ..
    بالتوفيق يارب .. والرب يسعدك ويهنيك مع زوجتك طول العمر

  8. شاهدنا شعبولا في حيلهم بينهم مثل بلطجي يامر البودي جارد خاصته للنيل من الشخص الدي قام بعمل المقلب معه…
    ناهيك عن تعاليه وجهورة صوته …وغير دلك من الامور المزرية.

  9. كلوهم غيرانيين منك يا كايدهم
    ونا سوف اتصل بست الستات الله يطول بعمرها
    وتعطيك من اشعارها والحانها شويه
    على فكره المعلمه خلصت ديوان الذبان

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *