على الرغم من تنكر بوتين الدائم للابن المُدعي؛ إلا أن عميلة سرية ألمانية عملت لفترة كمترجمة لزوجته، أثناء إقامتهما في ألمانيا الشرقية، هي التي كشفت ذلك بعدما نجحت في كسب ثقة الزوجة والحصول منها على تلك المعلومات.

بعد زواج دام نحو 25 عامًا انفصل حاكم ولاية كاليفورنيا السابق والفنان الأمريكي أرنولد شوارزنيجر عن زوجته وبعدها مباشرةً اعترف بإنجابه طفلًا منذ أكثر من عشر سنوات من علاقة غير شرعية مع إحدى العاملات في منزله.

بعد وفاة الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا ميتران ظهرت حياة سرية أخرى عاشها الرئيس بعيدًا عن زوجته دانيال؛ إذ تبين أنه كان يقيم علاقة غير شرعية لسنوات مع آن بانجو، أنتجت ابنة غير شرعية تُدعى «مازارين بانجو» وهي دكتورة جامعية وروائية شابة، وقد عاشت 10 سنوات في الخفاء.

هتلر، وأثناء خدمته في صفوف الجيش الألماني ضد نظيره الفرنسي عام 1914، وفي شرق فرنسا التقى الفتاة شارلوت لوبجوا، الا ان العلاقة تطورت بسرعة وانجبت منه طفلا في عام 1918 ، ثم أودعته أمه بعد سنوات لدى إحدى العائلات الثرية التي تبنته، بعدما رفض هتلر الاعتراف به وإن كان يتابع أخباره من بعيد، وقبل وفاة الأم في بداية الخمسينيات قررت أن تعترف لابنها بالسر الخطير، الذي ظل في طي الكتمان حتى عام 1981.

تزوّج الممثل المصري أحمد الفيشاوي عرفياً من السيدة هند الحناوي وأنجب منها إبنة تُدعى لينا التي رفض الإعتراف بها في بداية الأمر، ولكن عندما ألزمت المحكمة النجم بالخضوع لتحليل الدي أن آي، التي أثبتت أنّه بالفعل والد الطفلة، حينها إعترف بخطئه وعمل على تعويض صغيرته بالحب والحنان.

النجم المصري أحمد عز الذي يتمسك بموقفة ويرفض الإعتراف بأنّه والد توأم الممثلة زينة التي رفعت قضية ضده وذلك على الرغم من قرار المحكمة الذي جاء لصالح الفنانة المصرية أخيراً، إلاّ أن عز أكّد أنّه “لن يستسلم ولن يرتاح إلّا بعد إثبات براءته”، مشدداً على أنّه مظلوم في قضية لا ذنب له فيها.
أحمد بن بلة على الرغم من أنه ابن شرعي إلا أن الرئيس الجزائري الأسبق أحمد بن بلة أخفى طوال حياته وجود ابنه «بن بلة علي حميمد»، ولم يتم الكشف عنه إلا بعد وفاة الرئيس في 11 أبريل الماضي.

اتهمت المغنية قمر المنتج المصري الشهير أشرف مروان بأنه والد ابنها جمال ورفض هو الاعتارف بهذا مؤكداً كذبها ومازالت القضية تغلفها الغموض بسبب ظهور فنان وشام لبناني يؤكد أن جمال ابن قمر طفله

دعا شاب إيطالي يُدعى روبين النجم عمر الشريف إلى حفل تخرجه عام 1996 مُدعياً أنّه إبنه غير الشرعي، إلّا أنّ الأخير تفاجأ بهذا الموضوع ورفض الإعتراف بأبوة هذا الشاب. إلاّ انه وافق على مقابلته وعامله بود ولطف وكأنّه فعلاً إبنه.

شارك الخبر:

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *