استنكر الممثل السعودي عبدالله السدحان بعض المشاهد الجريئة في المسلسلات السعودية الجديدة وذلك عبر تغريدة كتبها عبر حسابه على تويتر.

ونشر عبدالله السدحان مقطع فيديو من مسلسل “ضحايا حلال” وعلق عليه كاتبا: “تكلمت كثير وكتبت كثير أن هناك من يسعى لتغريب الدراما السعودية المحلية تحت مسمى عمل سعودي جريء ! يقال هذا مقطع من عمل سعودي محلي”.

وتابع السدحان: “طالبك يارب عسى وقت عرضه تكون أمي وبنياتنا نائمين”.

وقد اثارت تغريدة السدحان تفاعلا بين متابعيه حيث وافقه البعض كاتبا: “اذا كانت الكاتبه اجنبيه وغير سعوديه ماذا تريد أن تكون النتيجه !؟ هؤلاء تعدوا التغريب بمراحل يابو تركي ودخلواْ في مرحلة التخريب حسبنا الله ونعم الوكيل” فيما قال علي العمري: “الاخ عبدالله، كانت الساحة متاحة لكم لأكثر من 18 عاماً، حتى وصلتم لمرحلة لم تعدوا قادرين فيها على تقديم أي منتج فني يلبي رغبات المشاهد،وهذا بشهادة رفيق دربك،هذا الغياب هو من سمح بظهور مثل هذه الاعمال. انتم من يتحمل جزاءً من المسئولية الاخلاقية.”

يذكر أن المسلسل السعودي “ضحايا حلال” يتعرض لانتقادات دائمة وتسبب أكثر من مرة باستياء السعوديين الذين طالبوا اكثر من مرة بإيقاف عرضه، لكونه لا يمثل المجتمع السعودي. وكان آخرها زواج مراهق من امرأة بعمر والدته زواج مسيار، وبطلب من والده الذي اصطحبه إلى الخاطبة ام نورة.

مسلسل” ضحايا حلال” تدور احداثه حول خمس فتيات يتحدرن من بيئات وطبقات اجتماعية مختلفة، تعرّضن لظروف قاسية ولم يجدن ملاذاً سوى طريق أم نورة التي أقنعتهن أن سبيل الخلاص الوحيد هو زواج المسيار الذي تديره وفقاً لشروطها. العمل من بطولة سناء بكر يونس وخالد صقر وميلا الزهراني والعنود سعود وتأليف نور شيشكلي واخراج احمد مدحت ويعرض على منصة “شاهد”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. من حقه ان يستنكر ويستغرب ، ههههههههههههه انه مجتمع تبع ارضاع كبير ، فشنو دخل نوكاح المسيار بالموضوع ؟؟ هههههههههههههه

  2. المسيار زواج شرعي اسلامي .. لماذا الهروب منه.. واستنكاره؟ لا حياء من الدين

  3. ما عاد نعرف الحلال من الحرام حتى الاحاديث من يقول حديث صحيح ومنهم يق لك حديث ضعيف ومنهم من يقولك بعض الاحاديث اسرائيليات
    بالنسبه للموضوع طال عمرك الشرع بالسعوديه تقدر تقول حسب مزاج بنت ترامب
    الي بالامس كان حرام اصبح حلال
    يعني زياره ثانيه لاموره غربيه لها سلطه ممكن يحددو عدد الزوجات
    واياك والاغتراض والا العصا

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *