علقت الكاتبة الكويتية فجر السعيد على حديث الفنانة مديحة يسري على قناة الحياة حول موقف دولة الكويت معها بعد التأميم وكيف ساندتها ماديًا وقت أن كانت بحاجة ماسة للمادة.
وقالت «فجر السعيد»، في تغريدة لها عبر «تويتر»: «يا ليت الفنانة مديحة متذكرة هذا الكلام عندما ذهبت العراق إبان أزمتنا معهم لمساندة الطاغية ضد الكويت مع وفد الفنانين برفقة رغدة ومحمد صبحي، عندما قررت ركوب الطيارة والسفر لماذا لم تتذكر هذا الموقف والذي باعترافها سبب صمودها وعودتها للفن».
وتابعت الكاتبة الكويتية: «خالتي مديحة.. جرحتينا بشدة في تلك الفترة واليوم حديثك عن موقف الكويت المشرف معك لا يداوي جروحنا ولكن الله يسامحك وتبقى الكويت كبيرة بعطائها».

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. مع احترامي لأهل الكويت جغرافياً هي كالبحرين
    الكويت طول عمرها للعراق والانكليز عملها نقطة خلاف سياسية وجغرافية للمستقبل وهذا ما حصل
    والبحرين للسعودية ولكن لتقسيم الارزاق وإسكات الأفواه صارت مملكة وعندها ملك يُستقبل السلطان وحريمه .

    1. عفوا ياغبيه ويا متخلفه جغرافياٍ ، الكويت تبقي الكويت لا تنتمي لاي دوله ، بحكم اميرها ابن صباح امير الانسانيه ، اطال الله في عمره والسعوديه هي السند لنا في الخليج ، الله يعزهم للامه العربيه والاسلاميه ، اما اذناب الصداميين مازالو ينبحون .. حتي بعد رحيل الطاغيه ..كفانا الله شرور فتنتهم ..!

  2. اما هذه يسري فتساهل البهدلة هي وغيرها كالحرباء يغيرن الوانهن حسب الوضع.
    بس كمان ما بدنا نظلمها بعدها بأول عمرها ما زالت لم تقتنع بوضع الحجاب .
    مممممم يا كم دعوش في المكان المناسب

  3. لما الهجوم على الاخت محايدة؟
    كل العرب نعلم ان الكويت كانت جزء من البصرة وحتى اسم ”الكويت” أطلقه الحكام العراقيون و معظم بلدانا العربية بحدودها الجغرافية المعاصرة نتيجة التقسيم الاستعماري

  4. وعليك السلام اخونا احمد.
    رح اعمل نفسي انك مش عارف وأنك مش (get smart )
    أنا يا احمد الجنسية عندي كالتالي (مسلمة عربية لبنانية سعودية المولد استرالية الإقامة وسوبر مام وزوجة صالحة واخت عزيزة وصديقة صدوقة والحمدلله)
    بلدي يا احمد بدون رئيس تحكمه دولية حزبية.السنة فيه من يجب ان يكون ظهراً لنا مختلفي الآراء والمواقف …
    والانتداب الفرنسي (فعل كما الانتداب الإنكليزي في ارض العراق يوما ما)
    جعل مزارع شبعا بدون هوية وهي لبنانية التراب والدم ولدينا إثباتات (وعند اخراج اسرائيل من الجنوب ،بقيت شبعا بحجة انها سورية وذاك الوغد تخلى عن ارضه يوماً مقابل السلام )
    إذاً الانتداب ايضا وضعها نقطة خلاف سورية لبنانية مستقبلاً…(كشمير بين الهند وباكستان ايضا من مخلفات ذاك الإنكليزي المحنك الخبيث )(الجزر المختلف عليها ايرانياً وخليجياً ..أيضاً وايضاً…)
    إذاً يا احمد ان نعرف ونعترف بالمشكلة هو جزء من حلها أيضاً،وليس عيباً.
    وعندما ننتقد دولة او حاكم نكون على دراية بعيب حكامنا ودولتنا أيضاً ،

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *