نشرت أمس المطربة اللبنانية “كارول سماحة “، عبر حسابها الرسمى بموقع “تويتر” تغريدتان تعلق فيهما على الاختلاف الدينى بين البعض، وأكدت من خلالهما أن الديانتين الإسلامية والمسيحية يصلان إلى القيم السامية مثل التسامح والعطاء والمحبة، مشيرة إلى أنها تعيش هي زوجها المسلم رجال الأعمال المصري “وليد مصطفى”، وتمارس في حياتها معه بـ مصر، ديانتها المسيحية بكل حرية.

وكتبت تغرد عبر تويتر:”7 سنوات من حياتى الزوجيّة فى مصر مع زوجى وليد المسلم، أعيش ديانتى المسيحيّة، وأمارسها بحرّيّة تامّة، لم أشعر يومًا بغربة عن انتمائى، لم أشعر يومًا أنّنا مُختلفين؛ على الرغم من أنّ الطريق الذى نسلكه روحيًا مختلف، لكنّنا فى كلّ مرّة نرانا نصل بالديانتين إلى نفس القيم السامية، المحبّة والتسامح والعطاء”.

وتابعت كارول: “عندما قرأ زوجى، أمسِ، بعض التعليقات قال: لو كنت تملك 100 سبب لمناقشة دينى؛ فأنا لدى 200 سبب لأناقش دينك، فما الغاية من الدخول فى متاهات الاختلاف مادام الوصول إلى عمق الحياة واحد؟.. شكرا!”.

صورة من حفل زفاف “كارول سماحة” و رجل الاعمال المصرى وليد مصطفي
صورة من حفل زفاف “كارول سماحة” و رجل الاعمال المصرى وليد مصطفي
صورة تجمع بين ” كارول سماحة ” وزوجها اثناء فترة الحمل
شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. مسلم مخطوف اخر حاله حال مسلمي الروهينا في بورما ههههههههههههههههههههه المسيحيات يا جماعة عندهم حظوظ ما صايرة هههههههههههههههههههه رجل أعمال وعبقري وفي انتظاره مستقبل باهر هههههههههههههههههههه وتلاقيه معلم واقرع يجنن ههههههههههههههههههههه وهوبة مسيحية هههههههههههههههههههه وتعمل عليه حظر تجوال حتى قبل ما يظهر وباء الكورونا ههههههههههههههههههههه ما ينشاف الا نادرا هههههههههههههههههههه اما في زمن الكورونا فانسوا هههههههههههههههههههه وباقيات المسلمات المسكينات يتحسرون على ريحة راجل هههههههههههههههههههه لا يجوز تصدير الكمامات والأدوات الطبية الا بعد تلبية حاجات السوق الوطنية هههههههههههههههه هكذا يقول علماء الاقتصاد وحتى ترامبو هههههههههههههههههههههه النسوان راحوا يقطعوا بعض يا جماعة على الرجالة خاصة بعد تجربة الماكرونا والسباكيتي التي اجتاحت العالم ، وثبوت فعالية النوكاح التفخيذي ههههههههههههههههههه في رفع المناعة هههههههههههههههههههه وخابت من ليس لها مناعة هههههههههههههههههههه اقصد راجل بالحلال هههههههههههههههههههههههه

  2. (2كو6: 14-7:1) “لا تكونوا تحت نير مع غير المؤمنين. لأنه أية خلطة للبر والإثم. وأية شركة للنور مع الظلمة. وأي اتفاق للمسيح مع بليعال( الشيطان). وأي نصيب للمؤمن مع غير المؤمن. وأية موافقة لهيكل الله مع الأوثان. فإنكم أنتم هيكل الله الحي كما قال الله أني سأسكن فيهم وأسير بينهم وأكون لهم إلهًا وهم يكونون لي شعبًا.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *