كاظم الساهر: إذا ضاع العراق فلا حياةٌ ولا شمسٌ ولا قمرٌ هناك

برضة الله يرحمك ياصدام
رغم مساوؤة لكن كانت هناك عــرااااااااق
كل ده شغل أمريكا , الله ينتقم منهم

https://www.youtube.com/watch?v=_U9h5zrYKRU

وإذا ضاع كاظم فلن يكون هناك لا شمس ولا قمر
اللي ما حاضر حفلة لكاظم عمرة خسارة
كاظم على التلفزيون شيء وعلى المسرح شيء اخر مع كاظم تكون منوم مغناطيسيا لا تشعر بروحك إلا وانت واقف تصرخ وتصفق لا شعوريا خاصة عندما يغني لبغداد تحس انا الكلمات تخرج من أعماق قلبه واحشاءه
لا اعرف لماذا لا يرشح نفسه للرئاسة اضنه الوحيد اللذي سيوافق عليه الجميع يقول انه لا يفهم بالسياسة وأنا أقول اي من أعضاء الحكومة الحالية يفهم بالسياسة أكيد سيكون معك مستشارين أتمنى أن يصل كلامي لأبو وسام ليفكر فيه حقنا للدماء المهدورة تذكر يا كاظم انو رونالد ريكن كان ممثلا وقاد دولة عظمى.

مرحباً أخي ادم شلون تعترض على كاظم مو انت حكيت عن الحكومة الضاهرة والأخرى المستترة التي تسير أمور البلاد مو انت راح تكون وياه واحد رئيس وواحد رئيس وزراء أظن ماكو اعتراض

تسلم هل طله أختي الغاليه ما عندي اعتراض على كاظم حبيب الكل انا خفت على منصبي يا طيبه وهذا حقي

والله والنعم من ابو وسام بسسسسسسسسسس أبد ما يصلح نحتاج للأسف مليون حجاج حتى يهدي الناس انتي ما شفتي عراق اليوم ونا اشكرك اقسم بالله صادق لو تعطيني العراق كله ملك ما راح اقبل الي يحكم العراق اذا كان صالح او طالح يدخل النار مركب صعب وضهر مالح الله يعين الي يحكم ونيته طيبه

فعلا يا مصطفى هو النهر الثالث الله يحمي من كل مكروه يا رب
هل توافقني يا مصطفى على اعطاء كاظم الرئاسة لانه الوحيد الذي يستطيع يؤثر على الكل اذا جمعنا تواقيع كثيرة نستطيع تمرير القرار

مابين :”لو كان الامر بيدي لجعلتك ممن لا يُسال عما يفعل،” !!!
وبين لولاك ما طلع القمر..لولاك ما هطل المطر
………
قال: العالم الكبير الجليل/امام الدعاة/ الذي له ملايين المعجبين /منافقا لسيده ومولاه فرعون مصر انور السادات/ :”:”لو كان الامر بيدي لجعلتك ممن لا يُسال عما يفعل،” !!!
وقال:شفيق الكمالي في مدحه لمعبوده دام حسين في قصيدة بعنوان” لولاكَ”:
لولاك ما طلع القمر
لولاك ما هطل المطر
لولاك ما اخضر الشجر
لولاك أيضاً ما رأى أحد ولا عرف النظر
لولاك ما كان العراقيون معدودين في جنس البشر
بل لم يكونوا في الخلائق
أو لكانوا دون سمع أو بصر إنا لنحمد حظنا
إذ كنت حصتنا وجاء بك القدر.
……………
ورد الشاعر الراحل الدكتور زاهد محمد زهدي على هذه القصيدةالنفاقية فقال:
لولاك ما كان الكدر
لولاك ما عرف العراقيون ما معنى الضجر
لولاك ما كنا نجوع على غنى بين البشر
لولاك لم يهو العراق إلى الحضيض ولا انكسر
لولاك ما صرنا سبايا
ضائعين بلا أثر
لولاك لم تجدب حقول الخير
أو يجر السحاب بلا مطر
لولاك لم تعد تغد النخيل
بلا عذوق أو تمر
إن كنت يا “صدام” من صنع القدر
لم يبق إلا الكفر بالأقدار
حاشا أن يريد الله شراً بالبشر.