صرحت ميرفت القفاص زوجة الموسيقار الراحل عمار الشريعى، أنها رفضت عروض كثيرة لتقديم قصة حياة زوجها على الشاشة سواء من خلال فيلم أو مسلسل.
وأكدت ان بعض شركات الإنتاج والمؤلفين اتصلوا بها واقترحوا عليها بدء التحضير لعمل يتناول حياة الشريعي، لكنها رفضت بشدة لأنها لا تريد أن تتحول حياة الشريعي لمادة فيلمية أو درامية يتم المتاجرة بها.
فنان و موسيقار بيعقد بتمنى شوف مسلسل عن حياتو
هههههههههههه ضحكتوني والله قصة عن حياته و رفض زوجته له تفسيرين
يا اما في أشياء عن حياته يؤلمها او يشوه صورتهما ما تحب يتعاد بمسلسل
يا اما فعلا مش هامها المادة و حابة حياة زوجها ما تتداول بالعلن
و الله اعلم
الحان عمار الشريعي رائعة و كونه كان ضريراً من المثير للإهتمام لمحبيه بالذات كيف ظهرت موهبته ؟ هل دعمها بالدراسة ؟ و لدى من من الملحنين تتلمذ ؟ الخ ٠٠٠
هناك فرق بين عمار الشريعي الضرير والداعية الإسلامي المجاهد عبدالحميد كشك الضرير فعمار الشريعي نشر المعازف والموسيقى والأغاني المحرمة شرعا التي رقصت عليها الراقصات والممثلات وأما عبدالحميد كشك الضرير فقط نشر دين الله تعالى وتحمل في سبيل الدعوة إلى الله تعالى السجن والتعذيب , ففيه اختلاف بين الضريرين.
إليكم خطبة من خطب الشيخ المجاهد الضرير عبدالحميد كشك على الفيديو التالي:
https://www.youtube.com/watch?v=UEVYJ9VLK_0
يقول المثل العامي ساعة لربك و ساعة لقلبك
إلى maha : أنت قلت ما يلي : ” يقول المثل العامي ساعة لربك و ساعة لقلبك ”
وأنا أقول لك:
أولا: نحن المسلمون لا نأخذ شرعنا من الأمثلة العامية بل نأخذه من الله تعالى ومن رسوله محمد صلى الله عليه وسلم فليس هناك شيئ اسمه ساعة لربك وساعة لقلبك فالله تعالى قال لنا في القرآن الكريم ما يلي: ” قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ “.
ثانيا: أصلا القلب لا يطمئن ولا يسعد إلا بالقرب من الله تعالى والساعة التي لقلبك لن تسعد قلبك طالما أن بها معصية لله تعالى فالله تعالى قال في القرآن الكريم ما يلي: ” أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ” [الرعد :28]. فأصلا الساعة التي هي لله تعالى هي للقلب أيضا فالقلب لا يطمئن ولا يشعر بالسعادة والمتعة الحقيقية إلا بذكر الله تعالى وليس بالمعازف والموسيقى التي جلبت لعمار الشريعي وجع القلب وأمراض القلب التي عانا منها هو فكيف كانت ساعة لقلبه وهو يعاني من أمراض في قلبه ؟
ثالثا: لا يجوز الترويح عن القلوب بمعصية الله تعالى خالق هذه القلوب فمجالات الترويح عن النفس والقلب الحلال واسعة فلماذا نضيقها على أنفسنا فلا نروح القلوب والنفوس إلا بالمعاصي والموسيقى والمعازف التي حرمها الشرع الإسلامي ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديث صحيح في البخاري : { ليكونن من أمتي قوم يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف } أخرجه البخاري وفي لفظ : { ليشربن ناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها يعزف على رءوسهم بالمعازف والمغنيات يخسف الله بهم الأرض ويجعل منهم القردة والخنازير } رواه ابن ماجه .
هل سماع الموسيقى معاصي؟؟
بعدين نحن بشر قبل أن نكون مسلمين أو هندوس
maha : أولا: نعم سماع الموسيقى معاصي ومحرمات وقد وضعت لك الأدلة الصحيحة من أقوال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وليس من الأمثال العامية كما وضعت أنت ذلك .
ثانيا: نحن بشر نعم ولكن بشر مسلمين والإسلام هو الخضوع والاستسلام لأوامر الله تعالى فلا يجوز أن نكون بشر دون أن يحكمنا الأحكام الشرعية ونحن بشر ولسنا حيوانات سائبة وبهائم تعيش كما تريد أن تعيش وإذا أنت أردت أن تسمعي الموسيقى والمعازف فهذا شأنك والله تعالى هو الذي يحاسبك ولكني أنصحك أن لا تحللي أمرا حرمه الله تعالى ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم لأنك بذلك تتحدي الله تعالى وأنت لا تستطيع تحدي الله تعالى . والله تعالى قادر أن يجعلك تفقدين سمعك فلا تسمعي لا معازف ولا غيرها .
ثالثا: الإنسان الفاقد لنعمة السمع أيضا بشر فما أضره أنه لا يسمع موسيقى بشئ ؟
رابعا: طالما أنك تعرفين أنك بشر أي ضعيفة فلجئي لله القوي القهار واطلبي منه أن يساعدك على طاعته بدلا من أن تدللي على كلامك بأمثال عامية لكي تبرري لنفسك عمل المعاصي وهذا من الشيطان الرجيم الذي يزين للبشر المعاصي والمحرمات .
خامسا: الله تعالى أعطاك نعم السمع والبصر وغيرها وسوف يحاسبك على طريقة استخدامك لها قال الله تعالى : ” وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ۚ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَٰئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا ”
طيب يا مها لو أن الله تعالى حرمك من نعمة السمع فهل ستستطيعين سماع الموسيقى والمعازف ؟ وماذا سيحصل لك لو أنك لم تسمعي للموسيقى والمعازف لأنك فاقدة لنعمة السمع , فهل ستموتين ؟
يا أخت نهى ….. هناك من لايستمع الى الغناء والموسيقى ….ولو سألناهم ..عن حياتهم
فسوف نجد الأمر عادي …ولايشعرون بإن هناك شئ ينقصهم و أنهم يستمتعون بحياتهم
.
فالنفس البشرية تعتاد على ما تألف عليه …..ويصبح شئ ركيز في حياتهم
.
فأنا أعرف أناس يقولون علانية ..
(.لانعلم كيف نعيش دون أن نسمع أغاني ونطرب لها ونهيم بكلماتها التي تشجن وتعطي نشوه للفوأد … ونعيش مع أجواء الموسيقى تنعش حياتنا وتعشقها قلوبنا قبل أذاننا .
. ( إي أننا أمام حالة إدمان أو تشبع الجسد والنفس والروح بها …بحيث أصبح انهم لايتصورون حياتهم بدون الموسيقى والغناء )
.
والمشكلة هنا …. أن تحت ما يسمى بالفن (الغناء والطرب والموسيقى ) أنها من صنع الإنسان …وهذا يعني أنها تحتوي على المفيد والضار والخير والشر وحروف طيبة وحروف خبيثه …حروف تلهب القلوب والعقول وتهتز لها الأجسد طربا وانتعاشا ,…وربما تكون شرارة الوقود للشهوة والرغبات ….
.
هكذا الأمر ..
.
ولكن
ولإننا بشر …والله خلقنا وهو أعلم بنا ….
فقد أنزل لنا الشئ الذي نجد فيه كل ذلك …. ( الراحه ..والهدوء والسكينه ..والشجن
ولإنها من الله ….والكمال لله وحده ….. فالكنال ايضا لكلماته
.
وقد عوضنا الله بهذا الشئ …وهو القرآن الكريم
.
ما أروعه من هدية بها كل ما يحتاجه الجسد والروح والفؤاد
كلمات وحروف تهزأ اركان الجسد … وتلين له الجلود فترجف النفس رهبة وخشية
وتنهال الدموع دون إرادة حينما تمس الحروف القلب فتسموا المشاعر ونعيش لحظات … لم يعرف طعهما إلا من عاشويعيش هذا اللحظات عندما يقرأ أو يستمع الى هذا اللحن الإلهي المبدع
لحظات لايريد القلب الصافي أن تنتهي …. فهي تشحنه وتعطي له القوة
قوة لايشعر بها إلا من فهم هذا السر
.
ولإننا أصبحنا نعيش في غفلة …ونجحت الشياطين ان توجد البديل ( الأغاني والموسيقى )
نجد أن الفن والفنانين أصبحوا هم الرقم واحد في حياتنا
فضائيات وصحف تتابع حياتهم ….. ماذا أكلوا ماذا شربوا من تزوجت ومن عطست
ملكوا حياتنا
وأصبحنا نعرف أخبارهم و حياتهم ..اكثر من معرفتنا للصحابه والرسل والانبياء
.
وكأننا نعيش مرحلة الغيبوبه ( إلا من رحم ربي )
ولا ننتبه ونفيق من الغفلة إلا عند الموت
شعرت ان كل كلامكم ـــــــــــــــــــــــ رغم شكري للرد ــــــــــــــــــــــــــــــــــ هو عبارة عن تشدد مبالغ فيه في تطبيق تعاليم الإسلام
إلى maha: التشدد هو أن يلزمك الإنسان بأمر لم يأمرك به الله تعالى ولا رسوله محمد صلى الله عليه وسلم وأما من يلزمك بأمر ألزمك به الله تعالى ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم فهو ليس تشددا وإنما هو التزاما بشرع الله تعالى فالإنسان المتشدد يختلف عن الإنسان الملتزم وهناك فرق بين التشدد والالتزام.
فهل عدم الاستماع للأغاني والموسيقى والمعازف تشددا ؟ وهل من لا يستمع للموسيقى والمعازف يعيش في شدة وعذاب وشقاء ؟ هل معنى هذا أن فاقد حاسة السمع يعيش بشدة وعذاب وشقاء لأنه لا يسمع الموسيقى ولا الأغاني ؟
إن الالتزام بأوامر الله تعالى هي قمة المتعة للمسلم والمسلمة .
مواطنو عربي مسلم
أنا طرحت عليك السؤال مرتين ولم تجاوبني ، و هأنت اليوم تؤكد ان كل المعازف والموسيقى حرام !!
أنا اطلب منك التدقيق بجوابك فأنت بهذا الحكم أصبحت آثم في نظري ،وساشرح لك لماذا ok !؟!
اعتقد انه بيننا في الجريدة أباء أو أسر معنيه بالتوحد ، وهم يقرأون إجاباتك المدعمة بنصوص قرآنيه ، المشكل يا مواطن انك بهذا تجعلهم في حيرة من أمرهم ، فيقولون نحن لا نقبل علاج ابننا او ابنتا بسماع الموسيقى والمعازف لانها حرام !!؟
مواطن ، ان musicothérapie تساعد أطفال التوحد عَلى التواصل مع الآخر ،و ضبط النفس ، والتغلب علىالتوتر والقلق . فنحن نستطيع لفت انتباه أطفال التوحد ، ونطلب منه تقليد نفس الحركات والرقص ،والمشي ،…. وهذا اعجاز بحد ذاته فأطفاال التوحد لايتواصلون مع الآخرين ، والطفل مثلا عندما يعزف البيانو فهذا يساعده على التحكم بحركات أصابعه …..
أنا فعلا حزينه ، ف nordoff و robbins ومنذ الخمسينات ربطوا بين الموسيقى وتأثيرها الإيجابي على التوحد ، وها انت حضرتك بسنة 2016 تضرب بهاته الدراسات
و التجارب عرض الحائط .
أتمنى منك التراجع او على القليل تفسير رأيك بدقة ، وتحياتي
يا أخت نفين
لماذا تشغلي بالك ..بهل الموسيقى والغناء حلال أم حرام
( بل الإنسان على نفسه بصيره )
والمعنى … أسألي نفسك من الداخل … هل تتأثري عندما تسمعي أغاني وموسيقى
هل هي تبعدك أم تقربك الى الله ..هل هي تلهيكي عن الصلاة وقرأءة القرآن أم لا
.
وبهذا نقيس كل شئ في حياتنا تختلط علينا الأمر فيه
.
هناك أغاني للأطفال أو نطلق عليها أناشيد .. تعلمهم النظام في حياتهم والمحافظة على نظافة الأسنان والأيدي والملابس
والاهتمام بالصلاة وطاعة الله وأهمية الزكاة والصوم
وأيضا فضل الأب والأم ويجب طاعتهم …. وتحذرهم من بعض الأضرار وتجنبهم الخطر
واغاني وطنية ( أناشيد ) تحث على الأتحاد والحماس للدفاع عنه ضد أعداء الإسلام
.
فهل نطلق عليها أغاني محرمه ..بالطبع لا
.
الخلاصه
.
أن الكلمات هي التي تحرم وتحلل ( فكان التنبيه من الله لنا ..ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )
أي أنتبهوا لما تنطق به السنتكم …. فمجرد الحديث مع صديقك أو الحديث مع صديقتك بكلمات ليست أغاني ولا بها موسيقى ولكن كلمات تبعث على الشهوة أو تثير الغريزه أو تغتاب بها أحد أو تسب أو تسخر …. فقعت وقعت في أطار المحرمات مع أنها ليست كلمات أغنيه أو تصحبها موسيقى ..ولكن أصبحت محرمه وحاسب عليها
.
.
ولو تأملنا لمشاركتي الأولى … لفهمنا …. أن هناك شئ يستطيع أن يملأ حياتنا ويميزها
ويهذب نفوسنا …وتصفى قلوبنا بها ..فلا نبحث عن شئ أخر نجد فيه الراحه والمتعه والشجن والأستمتاع النفسي بها
أمامنا شئ أوجده الله لنا فهو خلقنا ويعلم الصالح لنا
فلماذا لا نتجه إليها وقصدت بها القرآن الكريم
.
والمعنى ( النظرية الأبديه )
أن ( النفس إن لم تشغلها بالطاعة ..شغلتك بالمعصية )
والقلب إن لم يمتلأ بالحق أمتلأ بالباطل
.
إذن فالحل أمامنا وسهل …وفيه النجاة
أشغل نفسك بطاعة الله وأملأ قلبك بالحق والإيمان …..
من فعلوا ذلك ….( فلا خوف عليهم ولاهم يحزنون )
الأخ سراج وهاج بارك الله بيك ووفقك تعليقاتك مقنعة جدا
شكرا الأخ / الأخت المحترم / ـة Sunshine
والحمد لله
حفظكم الله وكنتم من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه
الأخ سراج بارك الله بك ربي يعطيك الخير
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و انا بدوري اشكر كثيرا اخونا الامير سراج بارك الله فيك و بارك بمن رباك و علمك.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الأخت المحترمة أمينة والأخت المحترمة أريج
مع شكري وتقديري لكم و لردكم الطيب …والذي أسعدني لقبولكم وتفهمكم لمشاركتي
فهنيئاً لكم قلوبكم ونفوسكم الصافية
جزاكم الله خيرا وحفظكم ورعاكم دائما أنتم والجميع هنا وأنا معكم
لقافه
مجتمعنا مجتمع اللقافه
بكل العالم العربي
لا استثناءات الا من رحم ربك
مجتمعنا العربي يمارس التقية على نطاق واسع لكني احب الصراحة