انتشرت صورة للنجمة نانسي عجرم بدتْ فيها عيناها حمراوين وكأنها تبكي، لنعرف بعدها أنه جرى التقاط الصورة لنانسي بعدما بكتْ عندما كانت على متن الطائرة.
لا تزال نانسي حتى اليوم تخاف من ركوب الطائرة، وحين التُقطت الصورة كانت “مرعوبة” من المطبات الهوائية التي تسبَّبت بخضّ الطائرة.

نانسي أكدت أنها تموت خوفاً كلما اهتزَّت الطائرة وأحياناً تبكي، وأوضحت أنها مع الوقت أصبحت تخاف أكثر وليس العكس كما هو مفروض.. وقالت: “إيلا وميلا زادتا خوفي ربما.. فكلما خرجتُ من المنزل وسافرتُ، أتساءل إن كنتُ سأعود إليهما سالمة. لم أعد أخاف على نفسي حباً بذاتي، إنما خوفاً على عائلتي”.

Nancy-Crying

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫16 تعليق

  1. حسبي الله ونعم الوكيل .. حسبي الله ونعم الوكيل .. نانسي تبكي خوفاً من الطائرة !! أين أنتم يا عرب .. أين ضمائركم ؟ .. نانسي تبكي في الطائرة وانتم تأكلون وتشربون وكأن الدنيا بخير ؟؟!! .. هل أنتم وحوش ؟ هل فقدتكم انسانيتكم ؟؟ .. أليست فيكم ذرة من الرحمة والانسانية ؟! .. ما هذا الزمن الأغبر الذي وصلنا له ؟ .. أن تبكي نانسي بسبب خوفها من ركوب الطائرة ونحن لاهين غافلين تأخذنا الحياة وتنسينا .. ألا تعسا لكم ..

  2. كم انا حزينة على نانسي!! مسكينة!!!!!!!!!!!!
    وعلى قول الاخ مـــأمون / أين أنتم يا عرب .. أين ضمائركم ؟ .. نانسي تبكي في الطائرة وانتم تأكلون وتشربون وكأن الدنيا بخير ؟؟!!
    هذه الخيانة بعينها ؟؟!!

  3. هههههههههههههه يبعتلك الهنا يا مامون ..فعلا معك حق العرب ما عندهم دم ولا إحساس السنيورة نانسي عم تبكي وهنن عايشين حياتهم طبيعي …..سلامة قلبك من البكي يا ننوسة المرة الجاية اركبي قطار حتى ما تخافي ياماما…ناس تافهة و وفاضية !

  4. نانسي…لاتخافي الموت في كل مكان حتى ولو كنتي في بيتك وقفلة الأبوب ونوافيد….قوله تعالى : أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة وإن تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله وإن تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك قل كل من عند الله فمال هؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا

  5. fiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiihiiiiiiiiiiii…الحياة كالبحر من لم يستطيع الغوص فيها قذفت به الآمواج..اللهم ارحمنا ويسّر توبتنا وثبتنا على دينك..السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  6. وين المشكلة
    انسانة خايفة من الطائرة او بالاحرى من الحوادث الي تصير بالطيران
    وهي ام تفكر بعائلتها اكثر من نفسها — انا ايضا حتى من الباخرة ياتيني هذا الشعور

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *