صدمة كبيرة عاشتها النجمة المصري مديحة يسري في أعقاب وفاة ابنها عمرو في حادث سيارة، ولم تتمكن من تجاوز أزمتها النفسية السيئة بسبب رحيلة بسهولة.

مديحة التي لا تزال تحمل ثقل وفاة ابنها في قلبها حتى الآن أكدت أن عمرو كان شاباً رياضياً يافعاً، ودائماً ما كان يفتخر بها وبأعمالها أمام أصدقائه، وبسبب قربه منها وكثرة ظهورهما معاً في نزهات بأماكن وحفلات مختلفة، ظن بعض الصحفيين أن الممثلة الشهيرة على علاقة بشاب صغير.

سرعة القيادة التي تسببت في القضاء على حياة عمرو كانت دائماً ما تحذره منها والدته، إلا أن القضاء وضع كلمته بوفاته في حادث أليم استعادت مديحة ذكرياتها معه قائلة: «سبّب لي ألماً اعتزلت بسببه عن العالم لأكثر من عام، كرست الوقت فيه للصلوات والدعاء وقراءة القرآن له، لكن الأصدقاء تمكنوا من مساعدتي على اجتياز المحنة والخروج إلى المجتمع من جديد- علماً أنني لم أنسَه يوماً، وما زلت أحتفظ بصور كثيرة له في منزلي، وأنا أشعر به ينتظرني على باب الجنة لنكون معاً في الأخرة».

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. الله يرحم ابنك وان شاء الله تلتقين فية .. وربك غفار الخطايا وهو ارحم الراحمين
    انتي ام وفقدتي فلذت كبدك الله يكون بعونك وبعون العراقيات الثكالا
    الي دمرتهن الحروب والارهاب وفقدن اولادهن وازواجهن واخوانهن .. الله يصبرهن

  2. يا ترى على باب الجنة راح تغطي راسك و الا راح تدخليها بهاذ السفور الله يرحم إبنك

  3. why all this hate , and who the hell are you to decide who ll go to heaven or who ll go to hell.!!. people needs to back off a litle bit and let the lord decide because at this point he didnt give a proxy to anyone to decide in his place. and for the record the fake islamisation wont work with god because he is a god of heart not of fake covers

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *