على الرغم من أن المعروف هو طلاق الممثلة المغربية “مريم حسين” من عارض الأزياء السعودي فيصل الفيصل، إلا أن الفنانة فجرت مفاجآت من العيار الثقيل، ونفت هذا الأمر، بقولها في أحدث حواراتها مع مجلة “لها” ردًا على حقيقة انفصالها: “ما زلتُ «معلّقة» وغير مطلّقة، ولكن حالياً أوكلتُ مهمّة وملف طلاقي إلى المحامي علي المنصوري للقيام بإجراءات الخلع”.

وردًا على أنها مادة دسمة للإعلام والسوشيال ميديا، أضافت الفنانة المغربية: “أعيش حياتي بشكل طبيعي جدّاً، حالي حال أي أمّ وسيّدة عربيّة، وليس ذنبي إن كان أسلوب حياتي وطريقة عيشي يثيران الجدل. أنا لا أسعى لإثارة الجدل بقدر ما أسعى لأكون جيّدة وناجحة في مجال عملي. قد يرى البعض أنّ شخصيتي مثيرة للجدل، ولكنّني للأمانة لا أتعمّد ذلك أبداً”.

وبسؤالها ماذا غيّرت فيك الأمومة؟ قالت: “في الفترة الحالية، أشعر مع ابنتي وكأنّني أقوم بمهمة إنسانية نبيلة وجميلة، وأبذل مجهوداً إيجابياً في مكانه الصحيح، وسعيدة بأنّ ذلك يملأ كل وقتي. ليس هناك مجال للملل أو الفراغ الذي كنتُ أعيشه في السابق. اليوم صرتُ أكثر حرصاً ومداراةً لحياتي، ولم أعد أحبّ المغامرات غير المحسوبة. أصبحتُ أفضّل البقاء في المنزل وقتاً أطول إلى جانب ابنتي، فلم أعد أخرج كثيراً للسهر في الخارج، وقد اختلفت أولوياتي أيضاً. سعادة ابنتي باتت همّي الأول والأخير وراحتها من أبرز الأمور التي تشغلني وتطغى على أي شيء آخر”.

وأكدت مريم أنه لا صداقات في الوسط الفنّي، أو إذا صحّ التعبير مفهوم الصداقة غير وارد بين الفنانين. قد تكون الـ«صحبة» كما نقول في العامية أو حتى «المعارف»، فمفهوم الصداقة عميق جدّاً، والوسط الفنّي تغلب عليه الغيرة والنميمة والمؤامرات، فصديقكَ اليوم قد يصبح عدوّ الغد. وأوضحت أنها لم تخوض أي عمليات تجميل، وتعيش كلّ يوم قصة حب جديدة مع ابنتها الأميرة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. فقلتُ:هيهات أن أبوح بما تضمن القلب من محبتها…..
    قطع يدي بالذي اعترفت به أهون للقلب من فضيحتها…
    =========
    كُلما رأيتُ هذان الإثنان و كيف فضحا بعضهُما بعضاً تذكرتُ الأبيات أعلاه و تذكرتُ قصة الأصمعي مع اللص العاشق الذي آثر أن تُقطّع يده على أن يبوح بسر من هواها قلبه في تجسيد لرجولة و شهامة عزّت في وقتنا الحاضر و مع أنني ضد الفعل الأصلي لذلك الشاب إلا أن ما تبعه يدُل على مروءة و شهامة تُعزّز فكرة أن الرجولة مواقف و أن الرجُل يُعرف في الأزمات …
    يقول الأصمعي :
    دخلت البصرة أريد بادية بني سعد , وكان على البصرة يومئذ خالد بن عبد الله القسري , فدخلت عليه يوماً فوجدت قوماً يمسكون بشاب ذي جمال وكمال وأدب ظاهر بوجه زاهر حسن الصورة طيب الرائحة جميل البزة (الهندام) عليه سكينة ووقار فقدموه إلى خالد فسألهم عن قصته فقالوا: هذا لص أصبناه البارحة في منازلنا فنظر إليه فأعجبه حسن هيئته ونظافته فقال: خلوا عنه , ثم أدناه منه وسأله عن قصته فقال : إن القول ما قالوه والأمر على ما ذكروا فقال له : ما حملك على ذلك وأنت في هيئة جميلة وصورة حسنة ؟قال : حملني الشر في الدنيا وبذا قضى الله سبحانه وتعالى فقال له خالد: ثكلتك أمك أما كان لك في جمال وجهك وكمال عقلك وحسن أدبك زاجر لك عن السرقة قال : دع عنك هذا أيها الأمير وأنفذ ما أمرك الله تعالى به فذلك بما كسبت يداي وما الله بظلام للعبيد , فسكت خالد ساعة يفكر في أمر الفتى ثم أدناه منه وقال له : إن اعترافك على رؤوس الأشهاد قد رابني وأنا ما أظنك سارقاً وإن لك قصة غير السرقة فأخبرني بها فقال : أيها الأمير ،، لا يقع في نفسك سوى ما اعترفت به عندك وليس لي قصة أشرحها لك إلا أني دخلت دار هؤلاء فسرقت منها مالاً فأدركوني وأخذوه مني وحملوني إليك فأمر خالد بحبسه.وأمر منادياً ينادي في البصرة: ألا من أحب أن ينظر إلى عقوبة فلان اللص وقطع يده فليحضر من الغد، فلما استقر الفتى في الحبس ووضع في رجليه الحديد تنفس الصعداء ثم أنشد يقول :
    هددني خالد بقطع يدي إن لم أبح عنده بقصتهــــــــا
    فقلت : هيهات أن أبوح بما تضمن القلب من محبتها
    قطع يدي بالذي اعترفت به أهون للقلب من فضيحتها

    فسمعه الموكلون به فأتوا خالداً وأخبروه بذلك فلما جن الليل أمر بإحضاره عنده فلما حضر استنطقه فرآه أديباً عاقلاً لبيباً ظريفاً فأعجب به فأمر بطعام فأكلا وتحادثا ساعة ثم قال له خالد: قد علمت أن لك قصة غير السرقة , فإذا كان غداً وحضر الناس والقضاة وسألتك عن السرقة فأنكرها واذكر فيها شبهاتٍ تدرأ عنك القطع ثم أمر به إلى السجن فلما أصبح الناس لم يبق بالبصرة رجل ولا امرأة إلا حضر ليرى عقوبة ذلك الفتى , وركب خالد ومعه وجوه أهل البصرة وغيره ثم دعا بالقضاة وأمر بإحضار الفتى فأقبل يحجل في قيوده ولم يبق أحد من النساء إلا بكى عليه وارتفعت أصوات النساء بالبكاء والنحيب فأمر بتسكيت الناس ثم قال له خالد:
    إن هؤلاء القوم يزعمون أنك دخلت دارهم وسرقت مالهم فما تقول ؟ قال: صدقوا أيها الأمير، دخلت دارهم وسرقت مالهم. قال خالد: لعلك سرقت دون النصاب قال: بل سرقت نصاباً كاملاً قال خالد: فلعلك سرقته من غير حرز مثله ؟ قال: بل من حرز مثله قال خالد: فلعلك شريك القوم في شيء منه ؟ قال: بل هو جميعه لهم لا حق لي فيه فغضب خالد وقام إليه بنفسه وضربه على وجهه بالسوط وقال متمثلاً بهذا البيت :
    يريد المرء أن يعطى مناه = ويأبى الله إلا ما أرادا

    ثم دعا بالجلاد ليقطع يده , فحضر وأخرج السكين ومد يده ووضع عليها السكين , فبرزت جارية من صف النساء عليها آثار وسخ فصرخت ورمت بنفسها عليه
    ثم أسفرت عن وجه كأنه البدر وارتفع للناس ضجة عظيمة كاد أن تقع منه فتنة ثم نادت بأعلى صوتها:
    إليه رقعة ففضها خالد فإذا هي مكتوب فيها:

    أخالد هذا مستهام متيمٌ رمته لحاظي من قسي الحمالــــــق
    فأصماه سهم اللحظ مني فقلبه حليف الجوى من دائه غير فائــــــــق
    أقر بما لم يقترفه لأنه رأى ذاك خيراً من هتيكة عاشـــــــق
    فهلا على الصب الكئيب لأنه كريم السجايا في الهوى غير سارق
    فلما قرأ الأبيات تنحى وانعزل عن الناس وأحضر المرأة ثم سألها عن القصة , فأخبرته:
    أن هذا الفتى عاشق لها وهي له كذلك وأنه أراد زيارتها وأن يعلمها بمكانه فرمى بحجر إلى الدار فسمع أبوها واخوتها صوت الحجر فصعدوا إليه فلما أحس بهم جمع قماش البيت كله وجعله صرة فأخذوه. وقالوا: هذا سارق وأتوا به إليك فاعترف بالسرقة وأصر على ذلك وهان عليه قطع يده لكي يستر علي ولا يفضحني كل ذلك لغزارة مروءته وكرم نفسه. فقال خالد: إنه خليق بذلك ثم استدعى الفتى إليه وقبل ما بين عينيه وأمر بإحضار أبي الجارية وقال له:
    يا شيخ إنا كنا عزمنا على إنفاذ الحكم في هذا الفتى بالقطع وإن الله عصمه من ذلك وقد أمرت له بعشرة آلاف درهم لبذله يده وحفظه لعرضك وعرض ابنتك وصيانته لكما من العار , وقد أمرت لابنتك بعشرة آلاف درهم وأنا أسألك أن تأذن لي في تزويجها منه.
    فقال الشيخ: قد أذنت أيها الأمير بذلك .
    !!

  2. شنو هذا يا شيخة يخرب حريشك اي دا يا شيخة عنوب ؟؟؟؟ ههههههههههههههههههههههه انتي تخربين الحب والي يحبون ، احلى شي في الحب ان يعلنوه الحبايب ، والشاب في القصة تبعك جبان ورعديد وما ينطلع فيه ، شنو كان يخسر لو قال انا ما جيت اسرق جئت اشوف الي احبها ، وبإمكانه ان يقول هي ما تعرف حتى ما يصير عليها شي من اهلها ،،،، وبعدين خلاها في موقف بايخ تتوسل بالناس حتى ما يقطعون ايدو ، بينما كان بامكانو ان يقول من البداية ايوا انا حبيت وح انكر لي ؟ والدنيا يا ناس من غير الحب ما تنحبش ، وبلاش ملامة هههههههههههههههههههه حتى الايمين زينا عاشقين هههههههههههههههههههههههه وبعدها خلي يعملو فيه الي بدهم ……
    شيخة عنوب هذي اخر مرة اسمح الك تذكرين قصص تخرب أخلاق الشباب والصبايا الي يحبون هههههههههههههههههههههه أريدك تحكين قصص عن بطولة الي يحبون مش حرامية لا فيها رجولة ولا مروءة ، الي بدو يحب او الي بدها تحب لازم يقفون وسط الناس كلهم عائلة مجتمع ويقولوا ايوا بنحب وح ننكر لي ؟؟؟؟ ومافي حاجة ينكروا او يخافوا ، او يقولوا انهم حرامية غسيل او فراخ هههههههههههههههههههه او يكتبون شفرات ههههههههههههههههههههه او يستعملون حمالين رسائل مساكين ههههههههههههههههههههههه كلو ولا الحب ، هو لازم يكون علني وبالحلال واشهار هههههههههههههههههههههههه قال اصمعي قال ، بلا نيلة يا شيخة .

  3. الأمة البعرورية محتاجة حبيبة ( محبين ) يركبون الحصان ويرفعون السيف هههههههههههههههههههه ويدخلون على المواقع والساحات ، ويروحون ما خذين الي يحبوها على حصان ابيض ( مفيش مانع يكون اصفر فاتح اذا مافي ابيض ) ولا يهمهم دين او مذهب ( فاصلا الدين سامح لكن عادات اجتماعية شقلوبة ) او يخافون من حد ، يبشبش الطوبة الي تحت راسك يا تموز ، حبيت عشتار وما خفت ههههههههههههههه
    تموز هذا عراقي كان يسموه البابلين اله الخصب ، حب عشتار الي كانوا يسموها اله الحب والحرب ، فحبها وحبتو ، ونزل الى العالم السفلي فقتلوه ؟؟؟؟ كبطل وبقت عشتار تكتب شعر وتبكيه ، وصارت عادة عند العراقين يبكون ويلطمون عليه لانو كان شهيد الحب مش حرامي فراخ او غسيل ، وحتى عشتار بقت تبكيه كل عمرها ، هذا الحب الحقيقي والمرجلة والإنسانية ورقة الأنوثة مش صموعي الأصمعي هههههههههههههههههههههه تبع الشيخة عنوب

  4. محتاجين رجالة يقول الواحد منهم : احبها وتحبني وتحب ناقتها بعيري ههههههههههههههههههههه
    والبنت نفس الشي تقول احبه حتى لو هو ههههههههههههههههههه رافضي وخلي الناس تسمع والي ما يعجبو يضرب راسه بالحيط ، وتبقى تحبو حتى لو اتزوج غير وحدة عليها او افترقوا ، تبقى مخلصة في حبها مثل قيس بن الملولح ههههههههههههههههههه بقى يحب العوبة ليلى حتى بعد ما زوجوها اهلها لغيرو ، ولما مات بقت تقول فينو شعر أفقي وتبكي ، وكانت تقول لأهلها وزوجها الي فرضوه عليها انو تحب قيس ابو اللبن ههههههههههههههههههه وبس ، هذا هو الحب الحقيقي مالازم يخاف صاحبو او صاحبته ، سنية تحب شيعي ، مسيحية تحب مسلم يقولوا ههههههههههههههههههههههه بنحب ، مو يقولوا نحنا حرامية غسيل والا فراخ ، والمرأة تبقى تحب حبيبها الى اخر يوم بحياتها حتى لو ما حصلت شي ، هو هذا الحب الجلمباوي العظيم ، بس جيب الي يفهم ويقدر .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *