نفت الممثلة العراقية مريم حسين اتهام الإعلامية السعودية خديجة الوعل، لها بالكذب حول دعوتها لحضور حفل طلاق، مؤكدةً أن الفيديو الذي تداوله الكثيرون عبر حساب حسين على سناب شات كان من حفل طلاق، وليس أي مناسبة أخرى احتفلت بها الإعلامية.
ووفقا لمجلة “سيدتي” أكدت مريم حسين أن إنكار الوعل إقامة مثل هذا الحفل يعود إلى استنكار جمهورهما لإقامة حفل طلاق بهذه الضخامة، “فأرادت أن تجعلني ضحية وتتهمني بالكذب”.
وشدّدت حسين على أنها شعرت بالندم الشديد على حضورها حفلة “مذيعة نكرة، نالت الشهرة على حسابي بعد نشري مقطع فيديو لها، فأنا لديّ أكثر من مليون متابع، أما متابعوها فلا يتعدون أصابع اليد الواحدة”.
وكانت الإعلامية السعودية التي تعمل في إذاعة MBC FM، ظهرت في فيديو نشر يوم 19 فبراير/شباط، وهي ترتدي تاجاً على رأسها ومعها الممثلتان مريم حسين ونصرة الحربي، وهن يضحكن، حيث قالت حسين التي لم يسبق لها الزواج، “نحن في حفلة طلاق خديجة الوعل.. عاش الطلاق”.
وكشفت حسين كذلك أن كل الحاضرين يعرفون أنه حفل طلاق والمراسم كانت واضحة، “وعندما باركت لها بانفصالها لم تقل إنه حفل عيد ميلادها، وهي امرأة كبيرة بالسن، ومن المفترض أن تكون فاهمة وتوضح لي لو كنت مخطئة، فأنا عمري 24 وليس لديّ خبرة مثلها، وكان من المفترض لو أن هناك أي خطأ أو التباس بالموضوع أن توضحه لي وتخبرني بأنني مخطئة”.ورداً على اتهام الوعل لحسين بحضور الحفل دون دعوة، أكدت الأخيرة أن من المستحيل أن تحضر أي حفلٍ دون أن تكون مدعوة إليه، وأن “خديجة لجأت للكذب لتخفي حقيقة حفلها”.وشدّدت حسين على أن الوعل لم تعاتبها عندما نشرت على سناب شات قبل الحفل أنها ذاهبة إلى حفل طلاق، مؤكدة أنه كان بإمكانها تصحيح المعلومة لو كان الحفل لمناسبة أخرى.
وختمت حسين أنها استقبلت بالتهليل والحفاوة من قبل الإعلامية السعودية لدى وصولها، وجلست مع عائلة الوعل على نفس الطاولة الذين أكدّوا أنه أجمل يوم في حياة ابنتهم لأنها طُلقت.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. مُحتوى الموضوع والشخصيات الي فيه تافهين جداً
    وصل بنا الحال نعمل حفلات طلاق
    والله هذا من القهر

  2. آخرة الهياط !!

    و أنتي يا مريم خفي علينا و كفاك لبس ضيق و تصوير مؤخرتك في جلسات المساج
    قرفتونا

  3. انا حاسة مريم حسين صادقة فيما تقوله
    بس الثانية غيرت القصة بعد ما شافت ردة فعل الناس على مواقع التواصل
    الناس مااتقبلت الفكرة حتى لو الحق معاها اي ألزوج مسودلها عيشتها

    مجتمعات محافظة صعب ان يتقبلوا هكذا أمور بسهولة

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *