ذكر ناشطون في مجال حماية الحيوان أن مطار هونغ كونغ رفض إعلاناً تظهر فيه الممثلة الكندية الأميركية “باميلا أندرسون” وهي تفتش المسافرين. وهذا أحدث إعلان لمنظمة PETA العالمية لحماية حقوق الحيوان في إطار حملتها التي بدأتها منذ فترة طويلة ضد استخدام فراء وجلود الحيوانات في صناعة الأزياء.‏ وفي هذا الإعلان، تظهر نجمة المسلسل الأميركي الشهير “Baywatch” وهي ترتدي زياً لحارسة أمن بالمطار، حيث تقوم بإيقاف المسافرين وتجريدهم من أحزمتهم وأحذيتهم الجلدية ومعاطفهم المصنوعة من الفراء.‏ كما يشارك في الإعلان، الذي يحمل عنوان “Cruelty Doesn’t Fly” أو «لا سفر للقسوة» الممثلون الكوميديون Steve-O وأندي ديك وكارول ليفر، والمغنية الألمانية Nina Hagen، إلى جانب عارضتي أزياء.‏ وكانت منظمة PETA تأمل في عرض الإعلان على شاشات تلفزيونية كبيرة بمطار هونغ كونغ الدولي أثناء ذروة فترة عطلات نهاية العام التي تشهد مرور ما يربو على مئة ألف شخص يومياً عبر المطار.‏ ورغم ذلك رفضت شركة «جي سي ديكوكس» التي تدير إعلانات المطار، هذا الإعلان باعتباره غير ملائم.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫15 تعليق

  1. نورت اختاروا يا إما الصور يا إما الفيديو ؟
    او بالأحرى اكتبوا مع العنوان للرجال فقط ، لا مكان لنا نحن النساء في التعليق هنا مع هذه الفضائح

  2. انشر حبي الاخت سندس من متحبين اشوفين شعندج تفوتين على الفديو وتعلقين وصايره زينه خوبين سكتي وخلص انشر عيني وين متلكه خبر هيج انشره انريد نثقف شوي

  3. من جد ماعندها سالفه

    بالله هذه مسويه اعلان للحيوانات او اعلان للجنس ؟

    اشك انها ضيعت الطريق هالحيوانه ( باميلا )

    تبحث عن حقوق الحيوان وهي تاكل لحم الخنزير

  4. هسه جاي تمدلي ايدك
    الكلام مو موجه الك يالمزيونة، علقي ولا تعلقي على كلامي، اڭول الي ابيه ما دخلك فيني

  5. والله شئ بيشحك شو دخل حماية ال ح ي و ا ن في ها الموضوع ولا يمكن ادخلو في ها الموضوع لانها وحدة من ال ح ي و ا ن ا ت الي يخصهم امرها

  6. هلأ هذا اعلان ام فيلم دعارة شو هالاخبار يا نورت طيب هيك اخبار ابقي ابعتيها لبنت لندن هالايميل خصيصا لانها على ما يبدو حبت الفيديو بس بدون الداخلي لان مو عاجبها الداخلي الي بالفيلم.الرجاء النشر نورت وبدون حذف اي شي

  7. كلام فاضي ودعايه لكسب المال لا غير
    لو كانو انفقو ما صرفو بهدا الاعلان في افريقيا او غزه كان خيرا لهم
    بس كل شي يهون لكسب المال

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *