نشرت صحيفة “Mirror” البريطانية عبر موقعها تقريراً عن الفنانة المصرية رانيا يوسف وفستانها المثير للجدل الذي ظهرت به خلال حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائي -الخميس الماضي-.

وأشار التقرير إلى وجود دعاوى قضائية أقيمت ضدها، تتهمها بالتحريض على الفسق والفجور وخدش الحياء العام، حتى أن محكمة جنح الأزبكية بالقاهرة حددت يوم 12 يناير المقبل للنظر في هذه الدعاوى.

وذكر التقرير أن فستان رانيا يوسف أثار جدلاً كبيراً بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، فمنهم من اعترض على الفستان، ومنهم من دافع عنها مبرراً ذلك بأن لها مُطلق الحرية في ارتداء ما تشاء.

ورصد التقرير العديد من تعليقات الجمهور على موقع “تويتر” منها “نسيت البنطلون وهي رايحة”، وعلى الجانب الاَخر علق أحدهم مدافعاً عن رانيا قائلاً: “رانيا يوسف مذهلة، لا أفهم لماذا كل هذا الهجوم؟”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. ما لفت نظر ميرور البريطانيه هي الدعاوي ضد الفستان وليس الفستان نفسه اما من يُسمى هذا اللبس حُريه شخصيه فهذا اكثر فجـور منها
    الحُريه الشخصيه مفهوم غلط عند ابو عريب !
    الحُريه يشتم يكسر يلبس لبس فاضح ويعمل السبعه وذمتها بأسم الحُريه الشخصيه
    بعض الشعوب عندما يتظاهر مُطالباً بالحُريه وهو ماشي بالمُظاهره ما يخلي شيء بطريقه الا وكسره !
    بنظري الرئساء والشعوب بحاجه الى تغيير

  2. المُشكلة أن أمثال هذه اليوسف و برغبتهن لفت الأنظار لَهُن قد تسبّبن بالإساءة لبلدهن و للعروبة و الدين الذي ينتمين له …… الصُحُف الأجنبية عادة تضع هذه الأخبار لتُظهر وجه العروبة و الإسلام المُتشدّد خُصوصاً مع المرأة ! الفنانون خُصوصاً في مصر وجه غير مُشرَّف لبلدهم و قوميتهم !

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *