استغربت الاعلامية الكويتية مي العيدان من تشغيل اغاني الفنان اللبناني الراحل جورج الراسي في جنازته التي أقيمت امس بحضور حشد من الاهل والاصدقاء والفنانين.

ونشرت مي العيدان مقطع فيديو من الجنازة وعلقت عليه كاتبة: ” الله يجبر كسر قلبها ويرحم جورج الراسي ويقدس روحه فراق الاخ ليس شيء سهل”.

وتابعت “بس انا مو فاهمه شي ليش وضع الاغاني في جنازته مثل مافعلوا بيوم وفاة صباح الموت له جلاله سواء عند المسلم او المسيحي ف ابن جلالة الموت الرجل راح في يومه واكيد وزير الاشغال مسؤول عن مقتله ما في انسان عاقل يضع حاجز اسمنتي بالعرض بشارع ضلمه دون انازه ويقول ليس الناس تموت يعني هلكتوا البلد لا اقتصاد وعمل ولا امان ولا كهربا ولا دوا ولا شوارع امنه بعد يخرب بيتكم انام مفروض تنتحرون عشان تمسحون العار اللي على اكتافكم”.

وكانت قد حرصت أسرة الراسي على تكريم إرثه الفني، وتواجده معهم بصوته، وذلك بتشغيل أغانيه عبر مكبرات صوت، خاصة أغنية “أنت الحب” التي اشتهر بتقديمها في سن صغيرة.

وظهرت شقيقته، الممثلة نادين الراسي، بحالة انهيار خلال مراسم تشييع الجثمان وقالت في تصريحاتها لوسائل إعلام محلية، إن “شقيقها كان سائقا جيدا، ويعلم جيدا أصول القيادة، لكن بماذا ستفيد مهاراته في طريق معتم خال من الإشارات والإنارة تحميه من الصدام بمثل هذا الحاجز الإسمنتي؟.”

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. هذا الي ناقص مي الديدان ام الذبان تعلق !!
    انتِ لا شغل و لا عمل يبدو وفقط نازلة
    وطالعة ب العالم و ريحتك طالعة ب الكويت
    وفضايحك و القضايا والبلاوي .
    ناس فاقدين ابنهم يعني بمصيبة و فاجعة
    وصدمة ما يعلم فيها الا ربنا سبحانه وتعالى
    ناس مش بوعيهم أصلاً !!
    وبعدين اعتبروه عريس وفي فرقة كانت موجودة
    كونه شاب و طريقة موته مفجعة ، ولأنه مغني
    مشهور وضعوا أغانيه ، انا شفت الامور ب
    هالشكل ، بعدين انتم جماعة الخليج آخر ناس
    تتفلسفوا و تحكوا ، لانكم على اساس
    مسلمين و بعاشوراء كان عندكم حفلات و
    أغاني !! هذا يا حثالات ما حكيتوا عنه ؟؟.
    ولا احترمتوا المناسبة و شهر محرم و الفاجعة!؟
    وانتم ب الحفلات تتشخلعوا يا وهابية و
    الشيعة بحزن و حداد و كأن الامام الحسين
    سلام الله و صلواته عليه والشهداء
    معه بكربلاء من غير مله ؟؟!
    لكن صارلكم كم يوم فتاوي و فلسفات و
    الكل صاروا شيوخ و شيخات و همه
    غارقين ب الخ…….

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *