حلت وبهدوء المنتجة نهاد رمزى زوجة المنتج محمد حسن رمزى وكريمة الفنان الراحل عبد العزيز محمود.

وكان آخر ظهور للراحلة فى حفل زفاف هنادى ابنة الفنانة فيفى عبده مساء يوم الجمعة الماضى، وكانت بصحبة زوجها المنتج حسن رمزى وكانت تداعبه برومانسية وبشكل غير مسبق، وقامت بتقبيل يده إعلانا عن حبها له أمام الجميع قائله “بحبه موت”.. وحرصت على التقاط العديد من الصور التذكارية مع صديقاتها داخل الوسط الفنى خلال الحفل .

وقامت الراحلة نهاد رمزى شاركت فى إنتاج العديد من الأعمال السينمائية الشهيرة منها فيلم “منتهى اللذة” للفنان اللبنانى يورى مرقدى وحنان ترك ومنة شلبى .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫9 تعليقات

  1. يقول الخبر ما يلي : (وكان آخر ظهور للراحلة فى حفل زفاف هنادى ابنة الفنانة فيفى عبده مساء يوم الجمعة الماضى ).
    وأنا أقول: عندما ذهبت المنتجة نهاد رمزي إلي فرح العوالم والعري والرقص وهز الوسط والمعازف والموسيقى هل كانت تعلم بأنها ستقابل الله تعالى بعد أيام معدودة ؟ لا طبعا وكم فينا من إنسان سوف يموت ولا يعرف متى يموت ولكن الذكي هو من يستعد للموت بالأعمال الصالحة .
    ويقول الخبر بأن هذه المنتجة انتجت أفلام كذا وكذا , فبماذا نفعتها أفلامها هذه ؟ لو كانت انتجت أعمال دعوية تدعو إلي دين الله تعالى لنفعتها وهي الان في قبرها .

  2. أي منيح بكرة زوجها بيتذكرها و بيهر له دمعتين وبيحزن يومين وقبل ما تكفي الأربعين بيكون طارقها زواجة جديدة ..قال بحبك موت !
    فيه تلاتة بالصورة …راحت واحدة بقي تنين عجل يا عزرائيل لا تتوانى عنهم !

  3. اهلا دكتورة شيري
    ايوة بالضبط صفاء ابو السعود
    بس عجيب واحنا زغار كنا نتابع استعراضاتها
    وحنا بقد البنوتات الي معاها الان او شوي اكبر
    وحنا كبرنا وصرنا امهات وصفاء لاتزال بنفس العمر ههههه ما شاء الله
    التحنيط وعمايلة —– شيري طمنيني كيف الوضع عندكم — اتمنا تقوليلي كل شي
    باحسن مايرام يارررب

  4. الله يرحمها ..
    وآخر كلامها بحبك موت.. ومن الحب ما قتل ..
    وعلى راي نور وبكرا منسمع بخبر زواجه ..
    قال يا مامن للرجال زي المي بالغربال صحيح كتبته المثل ..
    سلامي للاعزاء ميس ونور

  5. الحمد لله رب العالمين ……………الوضع هادئ جدا وعلى مايرام
    انا بتكلم بثقة عن الجيزة ودمياط وبورسعيد

  6. اللهم اجعل خير أعمالنا خواتمها، وخير أعمارنا أواخرها، وخير أيامنا يوم نلقاك. اللهم اغفر لنا ما مضى وأصلح لنا ما بقي ……

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *