تستعد الفنانة اللبنانية نيكول سابا لتصوير أحداث أفلامها السينمائية الجديدة “جواز عرفي”، حسبما ورد في موقع “بوابة أخبار اليوم”.

وكانت نيكول قد انتهت مؤخراً من تصوير دورها في فيلم “أبو النيل” من تأليف أيمن بهجت قمر وإنتاج محمد السبكي وإخراج عمرو عرفة، ويشارك في بطولته محمد لطفي وحسين الإمام ودينا الشربيني، وهو من توزيع الشركة العربية.

وتدور أحداث الفيلم حول شاب مصري يسخر من كل الظواهر المجتمعية التي طرأت على سلوك المصريين بعد ثورة 25 يناير بعد فشل قصة حبه الوحيدة.

nicole-saba4يذكر أن سابا انتهت من تسجيل أغنية الفيلم وهي من تأليف أحمد مكي وألحان شادي، وتوزيع مصطفى الحلواني، وتم تسجيل الأغنية في استديو الحلواني

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. الزواج العرفي الاسلامي خاصة ( بشقيه الدائمي والمؤقت ) هو الاقدس وهو الاصح وهو الابرك ومنه دون غيره اذا الزوجين اتقيا الله قد يكون لهم ابناء ليس للشيطان فيهم شركا او نصيبا ومن خلاله يكون كلا الزوجين بعضهم لبعض عونا على الدين والدنيا وتظللهم السعادة الابدية , لان الزوج يأخذ المراة بأمانة الله ويستحلها بكلماته ويشهد على اقترانهما من في الارض ومن في السماء
    اما الزواج المدني فهو تقديم شرط العبد على المعبود وتولية الامر لغير اهله بذريعة حفظ حقوق الزوجة قهرا للزوج ونكدا للزوجة …. وياليته يستمر بل ان خراب للبيوت واقع لامحالة وكأنه شؤم الاقتران …. وهذا مايشاهد في تفسخ الاسرة ثم المجتمع وضياع الاولاد
    اما الزواج العرفي الشرعي وان حصل فيه الفرقة والطلاق وما يبدو انه بخس لحقوق احد الزوجين سرعان ما يغني الله كل من سعته او يأخذ الحق الله ممن يعتدي ولايتقي , ومن يريد ان يحفظ حقوق الزوجة عليه ان يوجد وسائل شرعية غير العقد المدني وما اكثرها في القران… مثل الحاكم الشرعي وحكما من اهل الزوج وحكما من اهل الزوجة , ونهي الاهل التدخل مابين الزوجين وعدم عضلهم ان تراضوا بينهم بالمعروف بعد انفصال … وغيرها وغيرها المهم ابقاء بركة الزواج الشرعي العرفي التي لاتوجد في غيره … فالعلاقة بين الرجل والمراة صيغة ومعادلة ربانية مفتاح عقدها او حتى حلها ( اي الطلاق ) كلمات السماء لاغير …. اما الزواجات الاخرى فلا بركة ولاحفظ حقوق ينال بها فلا يغتر احد بما يشاع عن حفظ الحقوق في الزواج المدني فما ذاك بمغني وشؤم لاعسل
    وزيجات الشرعي العرفي دامت العمر كله اي 60 و70 سنة والمدني اغلبها لم يستمر الابضع سنين او اسابيع ان في ذلك لعبرة لمن يتفكر !

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *