توفي الفنان سامي العدل، فجر اليوم الجمعة 10 يوليو، بعد معاناة مع المرض بعد تدهور حالته الصحية منذ أيام بسبب ضعف في عضلة القلب.

وأكدت مصممة الملابس ريم العدل أن الجنازة ستشيع غدا بعد صلاة الجمعة من مسجد آل رشدان.

كما نعاه المخرج محمد جمال العدل، الشهير بـ “ماندو”، عبر حسابه الشخصي بموقع فايسبوك، وهو مخرج مسلسل “حارة اليهود” الذي يشارك في بطولته سامي العدل ولم يتمكن من تصوير بقية مشاهده في المسلسل بعد تدهور حالته الصحية.

وكتب محمد جمال العدل: “البقاء لله .. سامي العدل .. أجدع وأطيب راجل في الدنيا.. نسألكم الفاتحة”.

ولد سامي توفيق العدل في 2 نوفمبر عام 1946 في قرية كفر عبد المؤمن مركز دكرنس محافظة الدقهلية.

وتخرج من المعهد العالي للفنون المسرحية، وله العديد من الأفلام والمسلسلات الحديثة، كما أخرج العديد من الأعمال، وهو صاحب شركة إنتاج كبيرة وهي العدل جروب.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫12 تعليق

  1. دائما أسأل نفسي هذا السؤال: إذا كان كل مسلم يعرف بأنه ميت لا محالة , فلماذا يعصي الله تعالى ؟

    ماذا أخذ سامي العدل وهو الآن ميت من أفلامه ومسلسلاته ومسرحياته وإنتاجه الفني ؟

    كلنا سوف نموت لا محالة فلماذا نعصي الله تعالى يا ناس ؟

    عموما: الله تعالى أعلم بحال سامي العدل وبخاتمته والله تعالى هو الحكم في عبيده يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء فأسأل الله تعالى أن يغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات , آمين يا رب العالمين.

  2. هذا المعلق “مواطن عربي مسلم” يبدو أنه ذو أفق ضئيل جدا، و لا يتوقف عن التعليقات المستفزة، هذا عمر الشريف يهودي، و هذا يرتكب المعاصي..
    لا أعلم إذا كنت وصيا على عباد الله جميعا، دع الخلق للخالق، خاصة و أن الناس الذين رحلوا هم بين يدي الله وهو أرحم بعباده، وهو الذي يعلم خائنة الأعين و ما تخفي الصدر.
    أتمنى أن تكون تعليقاتك بحجم رحمة و رأفة دين الرحمة الإسلام، و أن تكون لطيفا مع الآخرين، فالكلمة الطيبة صدقة و البسمة في وجه أخيك صدقة، وتوقف عن الإساءة للآخرين بأحكامك.
    رمضان كريم للجميع و أتمنى أن يملأ الله قلوبنا بالرحمة و التسامح، فالله هو الوحيد علام الغيوب.

  3. الأخ المحترم المواطن المسلم سأل سؤال هام لنا جميعاً
    .
    كلنا سوف نموت لا محالة فلماذا نعصي الله تعالى يا ناس ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    .
    الأولى أن نسمع الردود من الإخوة والأخوات الطيبين هنا
    .
    لماذا …. لماذا نعصي الله ونحن نرى امامنا الحقيقة التي نراها كل يوم
    وهو ..الموت ( الواعظ الوحيد )
    .
    ليس له موعد محدد للقاءنا ..في أي لحظة يقابلنا ….. لاينتظر مرض أو عندما يشيب الشعر
    يأتي بدون يستئذنك ….
    .
    عندما تراه أمامك ….. أنتهى أمرك … ولن يمهلك لحظة … تجهز شنطة سفرك أو تودع أحد أو يعطي لك فرصة أن تعتذر لأحد أخطأت في حقه أو تقول لأحد سامحني
    لن يتركك لحظة أن تلقي نظرة على أطفالك أو أبيك أو أمك أو تودع زوجتك بكلمه
    أو حتى تنظر لإمواك أو ممتلاكاتك .. أصبحت ليس لاتخصك ملكك ولم تعد تستطيع أن تتصرف فيها
    .
    عندما تراه …. من هول منظره ..فسوف تثبت عينيك على وجهه لا ترمش ولا تهمس
    .
    سوف اراه وتراه
    نعم سوف نراه جميعا ….في أي لحظة
    .
    فهل أستعددنا له
    هل جهزنا شنط.ة السفر في الرحلة الأخيرة
    ماذا سنضع فيه ( هل نملأها بالملابس والأغطيه والعطور أم أن الرحلة طويلة فنضع بعض المأكولات الجافه )
    .
    لا …لن نحتاج الى أي شئ استعملناه في حياتنا الدنيويه … أنتهت علاقتنا بها
    فقط ما نحتاجه في سفرنا ورحلتنا الطويلة الأخيرة
    هي الكلمة الطيبة …من قول أو أعمال صالحة أو دعاء أو ذكر وتسبيح…
    هذا هو الزاد ….. ما أسهله وأيسره ….فهل أكثرنا منه
    .
    في إنتظار الرد على سؤال الأخ النبيل المواطن المسلم

    إذا كنت تعرف أن الموت حق …. ولامفر منه …. وبعده حساب وثواب وعقاب
    فلماذا الإصرار على المعصية ….!!!!!!!! ؟؟؟؟؟؟

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *