حلّ الفنان الفلسطيني والفائز بلقب محبوب العرب يعقوب شاهين ضيفاً على برنامج “لهون وبس” مع مقدم البرامج هشام حداد، وفي بداية الحلقة أكد يعقوب أنّه لليوم غير مصدّق فوز بلقب برنامج أرب أيدول، مشيراً إلى أنّه تعب واجتهد كثيراً للفوز.

وعن سبب اختفاء الفن الفلسطيني قال شاهين، أنّ الظروف الصعبة التي مرّت بها فلسطين طيلة هذه السنوات هي التي منعت بروز فنانين، مشيراً إلى أنّ وطنه يمّر بفترة هدوء وسلام مؤخراً لذا بدأ الفن الفلسطيني ينتشر، مؤكداً أنّ إدارة برنامج أرب أيدول حضرت إلى بلده، وهذا الأمر سهّل مشاركة أبناء وطنه.

وأضاف يعقوب قائلاً أنّ الفن الفلسطيني ليس وليد محمد عساف ويعقوب شاهين بل هو وليد سنوات طويلة جداً لكن لم يضاء عليه.

حول الضجة التي حدثت حول طائفته، أعلن أنّ هذا الأمر لا يحرجه، وقال: “فوزي في برنامج أرب أيدول رسالة بحد ذاتها لكل العالم، هي رسالة محبة وسلام”.

على صعيد آخر، أكد “محبوب العرب” أنّه لم يتضايق من تعليقات الفنانة أحلام القاسية، مشيراً إلى أنّ تعليقاتها كانت نابعة من محبتها لي، وقال: “كنت من المشتركين المميزين بالنسبة لها”، كما أعلن أنّه يتلقى عروض زواج من معجباته.

وفي ختام الحلقة عايد يعقوب والدته بمناسبة عيد الأم، كما هنأ كل أمهات العالم بهذه المناسبة، واصفاً والدته بالمرأة المكافحة لأنّها تعبت كثيراً في تربيته وأخوته.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. ايه المناظر القذذذرة دي لا وبيتكلم عن معجبات هههههههههههههههههاي فكرني بالمحرق التاني المعسف اللي اول ما اخد فلوس في أيده بعد الجوع قام بيض اسنانه المقررفة وفرد شعره هههههههههههههههههههههههه عالم زباالة

  2. شيئان لفتا نظري في هذه المُقابلة ، أولاً قول يعقوب ” أنّ وطنه يمّر بفترة هدوء وسلام مؤخراً لذا بدأ الفن الفلسطيني ينتشر” و للأمانة لا أعتقد أن الوطن يمُر بمرحلة سلام بل العكس فنحنُ اليوم نمُر بأدق مراحل قضيتنا بسبب مُمارسات السُلطة فاقدة الشرعية ضد الشعب الفلسطيني بالإضافة إلى مُمارسات الإحتلال و لكن برأيي كان الأَجدر بهِ أن يقول أن ميول الرئيس عباس الفنية و التي طغت على جميع النواحي الأُخرى هي ما جعل الوضع على ما هو عليه ….. هزُلَتْ !
    الشيء الآخر الذي لفت نظري هو مسألة الطبيخ الفلسطيني فقد سأله المُحاور أولاً عن المفتول و الذي يُسمى في منطقتي مفتول و لكن في منطقة بيت لحم مرمعون و الأّولى به كان أن يسأله عن المقلوبة و هي أهم طبخة في المطبخ الفلسطيني و من لا يطبُخها يوم الجُمعة تُسحب منه الجنسية الفلسطينية ثم يأتي بعدها المسخّن و الملوخية و المحاشي ثم الكرشات و المقادم و الخُبيزة ?
    !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *