لم يحل السجن عائقاً أمام أفغاني تمكن من قتل زوجته حين زارته في معتقله، في إشارة جديدة حول مدى تفشي العنف ضد النساء في البلاد.
وذكر الموقع الالكتروني لصحيفة “خاما” ان الأفغاني الذي يقضي عقوبة السجن 20 عاماً بتهمة قتل والدة زوجته وأختها وأخيها قبل 3 سنوات، تمكن من قتلها حين زارته في السجن.
وقال المسؤول الأمني المحلي في منطقة سامنغان، محمد أكرم بيكزاد، إنه يبدو ان الرجل قتل زوجته بتحريض من امه التي زارته في السجن قبل أيام وقالت له إنها تشك في أن الزوجة تقيم علاقة مع رجل آخر.
واضاف بيكزاد إن الرجل استغل الغرف التي أقيمت ليتقابل السجناء مع أفراد العائلة المقربين حتى يقتل زوجته.
وقد تم توقيف والدة الرجل للتحقيق معها.
يذكر أن المرأة تبلغ من العمر 18 عاماً وهي أم لطفل صغير، وكانت تزوجت حين كانت في الـ13 من العمر.policeman

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. ”وذكر الموقع الالكتروني لصحيفة “خاما” ان الأفغاني الذي يقضي عقوبة السجن 20 عاماً بتهمة قتل والدة زوجته وأختها وأخيها قبل 3 سنوات، تمكن من قتلها حين زارته في السجن”……………………………………………هل تقصدون أن القتلى هم عائلة الزوجة الضحية؟؟ يعني قتل كل أهلها و ماتزال تذهب لزيارته في السجن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! الحق عليها،، كيف يقتل أهلها و تذهب لزيارته أم أن هذا من باب طاعة الزوج؟؟ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! الله لا يرده…ساعات أحس بأن أفغانستان تعيش في ”كوكب آخر” …بس فالحين يتشطرون على النسوان…

      1. واش من حب آختي امينة…هذا راه راجل مشكاك.. و بودينة..دغيا تييق مو و صفاها لمراتو مسكينة.. و لكن حتى هيا شنو داها تمشي تزورو..ياك صفاها كاع لعائلتها…بحال هداك غير خليه في لحبس يتعفن فيه..

        1. hhhhhhhhhhhhh je régole avec toi
          hadik raha mrida ktare menno ach ddaha? ma3ad bouha wejeh” 9allebet 3liha raha sabetha lahhe irhamha o safi

  2. قتل أمها أعز مخلوق ومع ذلك تزروه مثل تستاهل القتل لأنه لو رزقها الله بعقل كانت إنفصلت عنه من زمان لأن مثل هذا النوع لايؤثمن

  3. يقضي عقوبة السجن 20 عاماً بتهمة قتل والدة زوجته وأختها وأخيها قبل 3 سنوات
    -*
    20 عام!!!!!!!!
    كان يكمل قريتها كلها وياخذ 25 سنة

  4. بتستاهل الله لا يردها شو هبلة !
    واحد قتل أمها وأختها وأخوها ورايحة تزوره بالسجن كمان بيستاهل الدبح مو الزيارة

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *