نجح رجل أمريكي في إخفاء خبر وفاة زوجته عن السلطات الأمريكية من خلال وضع جثتها في ثلاجة بالمنزل طوال 8 سنوات، كي يضمن استمرار حصوله على معاش الضمان الاجتماعي الخاص بها.

وتقول وسائل الإعلام الأمريكية إن آلان دان كان يسكن مع زوجته مارجريت في مبنى سكني بمنطقة صن سيتي في كاليفورنيا، حتى ماتت عام 2002، ولكن ما لم تعرفه السلطات أنهما ظلا يعيشان معا حتى بعد موتها.

وبالمخالفة للقانون، الذي يلزم بالإبلاغ عن أي حالة وفاة، تكتم دان الأمر ولم يبلغ الشرطة ولا أية جهة رسمية بوفاة زوجته، وبدلا من أن يدفنها بشكل طبيعي لجأ إلى تجميد جثتها في ثلاجة داخل الشقة.

وأوضحت أنه فعل ذلك كي يتمكن من صرف معاش الضمان الاجتماعي الخاص بها، والذي بلغ إجمالي أكثر من 92 ألف دولار طوال 8 سنوات.

ولم يقم دان بإبلاغ خبر وفاة زوجته لأي أحد، بما في ذلك أفراد الأسرة والجيران والأصدقاء، ولم يعرف أي أحد بوفاتها، وعندما كان الجيران يسألونه عن سبب غيابها وعدم ظهورها، كان يقول إنه اضطر لإيداعها في دار للمسنين.

وقالت إحدى جاراتها السابقات وتدعى مارلين جوردون لصحيفة تامبا باي تايمز: لقد كانت امرأة فاتنة ومثقفة للغاية”، أما جيرانه فوصفوه هو بأنه رجل وحيد لا يحب المشاركة في أي فعاليات أو مناسبات اجتماعية تجرى بالعمارة.

وبحسب قناة “إن بي سي ميامي”، أنه بعد وفاة دان اكتشف بقية أفراد الأسرة جثة مارجريت التي كان يحتفظ بها في الثلاجة؛ حيث أصيبوا بصدمة كبيرة حين تم إبلاغهم بأنهم لن يتمكنوا من وراثة البيت بسبب ما فعله الوالد.

وعندما اكتشفت السلطات الأمريكية أن الأب الراحل حصل على أكثر من 90 ألف دولار عن طريق الخداع عبر الاستيلاء على معاش زوجته المتوفاة، أبلغتهم الشرطة بأن المنزل الذي كان يعيش فيه دان وزوجته سوف تتم مصادرته.

وقالت وزارة العدل الأمريكية إن ورثة دان وافقوا على بيع المنزل في مزاد علني من أجل إعادة الأموال التي استولى عليها بدون وجه حق، وتم البيع بالفعل في مزاد علني، تم اقتطاع مبلغ الحكومة منه، فلم يتبق إلا 15 ألفًا و743 دولارًا تمت مصادرتها أيضا.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. اذا غاب الشرطي
    فكل شيء مباح عند الكفار والمنافقين
    اما عند المؤمنين ، فان رب العالمين لا يغيب على الاطلاق!

  2. تعليقي اعلاه
    سيغضب المنافقين اخوان الكفار
    ولكني لا ابالي بغضب هذه الاشكال لانها اتفه من ان القي لها بالا
    وعن كراهية هذه الاشكال لسماع كلمة الحق ,,,,,قال القران:
    مما جاء في القران عن كراهية المنافقين لسماع كلمة الحق
    ……..
    “قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ
    وَالَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ ”
    وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم لما سمعواالذكر ويقولون إنه لمجنون”.
    “وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات
    تعرف في وجوه الذين كفروا المنكر
    يكادون يسطون بالذين يتلون عليهم آياتنا
    قل أفأنبئكم بشر من ذلكم النار وعدها الله الذين كفروا وبئس المصير”

  3. أنه بعد وفاة دان اكتشف بقية أفراد الأسرة جثة مارجريت التي كان يحتفظ بها في الثلاجة؛ حيث أصيبوا بصدمة كبيرة حين تم إبلاغهم بأنهم لن يتمكنوا من وراثة البيت بسبب ما فعله الوالد

    يعني لم يصيبوا بالصدمة عشان تصرف ابوهم اللانساني بل اصيبو بالصدمة عشان خسروا البيت !!!!
    بعدين شو هالاسرة اللي ماتسأل عن مصير انسانة غائبة عنهم لمدة 8 سنوات

    لا حول ولا قوة الا بالله

  4. والله ومعك حق كيف لم يسألو عنها طوال هده السنين مع العلم انهم كانوا يظنون أنها تعيش في دار المسنين ويأتون بكل وقاحة ليرثونها ؟؟؟ لكن لكن جزاءهم كان على قدر نواياهم ..هاهم الان يدفعون ثمن ما استولى عليه زوجها الماكر والناكر للعشرة والحب الذي لم يانبه ضميره ولم يرق قلبه على زوجته وهو يراها طول هده السنين داخل الثلاجة !!!!!!!!!!!

  5. (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً ”
    وهل اكثر من المروجين للفواحش والمنكرات في بلاد الاسلام اعراضا عن ذكر الله ؟!ّ
    ………
    يظن البعض ان هناك تعارضا بين قوله تعالى:”مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ.
    وبين قوله تعالى:””وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ”.
    واقول ان التعارض الظاهري بين الابتلاء والمصائب وبين الحياة الطيبة يزول اذا اتفقنا حول معنى كلمة طيبة،وجعلنا المقياس هو مقياس الاسلام،وليس مقاييس الايدلوجيات الاخرى التي جعلت القيمة المادية هي الاساس .
    ولان اكثر ما يوضح الافكار هو الامثلة،فدعونا نطرح بعض الامثلة التي جربناها ، لعلها توضح الفكرة.
    جربنا السجن ..وكنا في فيه ،من اسعد الناس لعلمنا اننا حملنا القيود لارضاء الله فسعدنا بذلك..وشعرنا بها انها اكرم من اساور كسرى لانها في سبيل الله ، ولذا كنا نفخر بها باعتبارها اساور عز لا قيود هوان..في الوقت الذي كان كثير من السجناء الذين يملكون الملايين لوجودهم في السجن يتذمرون مع انهم ينتظرون اياما قادمة سعيدة/ بمقياسهم/ في الرخاء المادي الذين ينتظرهم فور خروجهم من السجن حين يتمتعون بالاموال التي نهبوها او اختلسوها.
    كانت والدتي رحمها الله/ وهي من افقر خلق الله ماديا،فهي لاتملك شروى نقير ولا قطمير/ اثناء مرضها بالسرطان سعيدة،وهي ترى كل ابنائها وبناتها وكنائنها حولها يتسابقون لخدمتها ..وكانها امبرطورة،بينما هناك امهات في بلاد الغرب قد يكن مليونيرات وبصحة جيدة،ولا يعبا بهنّ لا ابن ولا بنت ولا غيرهم،وتتمنى الواحدة منهن ،لو خسرت كل ملايينها مقابل ان تحظى بما حظيت وتحظى به ملايين الامهات في بلاد الاسلام من رعاية عند بلوغ ارذل العمر،فاي الفريقين اطيب حياة:المليونيرة المنبوذة؟ام التي لا تملك شيئا، ولكن تعامل كملكة؟؟!!
    وعليه فاننا ان لم نجعل المقياس ماديا فان من الواضح ان لاتعارض بين الابتلاء وبين الحياة الطيبة .
    ويؤكد ما نقوله عن الحياة الطيبة/وان لاعلاقة وثيقة لها بالمادة/ هو تسجيل أعلى نسب الانتحار،في دولٍ مشهورة بالثَّراء والرفاهية والتَّرَف، (كالسويد: أعلى دخْل فردي في العالَم) .
    وقد يقول البعض/ عن ما قلناه/ ان من الصعب إلى هذه المرتبة من الحياة الطيبة؛بحجة أنَّننا تكلمنا عن علماء وائمة،واقول هذا فهم خاطيء:
    اولا :لأنَّ الله – عزَّ وجلَّ – لم يجعل وَعْده في القرآن الكريم لأفرادٍ من الناس يُعَدُّون على الأصابع،بل ان كل من يتحقَّق فيه الشرط المذكور في الآية ينال نصيبًا من الحياة الطيبة،فمعادلة الحياة الطيبة كما بيَّنها القرآن الكريم هي: ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [النحل: 97]، نسأل الله العظيم من فضله.
    وثانيا لاننا تكلمنا عن شعورنا في السجن والابتلاءات،ولا نزعم اننا من الائمة او العلماء الربانيين !!

  6. قصة أصحاب الأخدود رواها الإمام مسلم
    : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:
    “كان فيمن كان قبلكم ملك، وكان له ساحر، فلما كبر الساحر قال للملك: إني قد كبر سني وحضر أجلي، فادفع إليَّ غلاماً؛ لأعلمه السحر، فدفع إليه غلاماً يعلمه، وكان بين الساحر وبين الملك راهب، فأتى الغلام على الراهب فسمع من كلامه فأعجبه، وكان إذا أتى الساحر ضربه، وقال: ما حبسك؟ وإذا أتى أهله ضربوه، وقالوا: ما حبسك! فشكا ذلك إلى الراهب فقال له: إذا أراد الساحر أن يضربك فقل: حبسني أهلي، وإذا أراد أهلك أن يضربوك فقل: حبسني الساحر.
    قال: فبينما هو ذات يوم إذ أتى على دابة فظيعة عظيمة قد حبست الناس فلا يستطيعون أن يجوزوا، فقال: اليوم أعلم أمر الراهب أحب إلى الله أم أمر الساحر، قال: فأخذ حجراً فقال: اللهم إن كان أمر الراهب أحب إليك وأرضى من أمر الساحر، فاقتل هذه الدابة حتى يجوز الناس، ورماها فقتلها، ومضى الناس، فأخبر الراهب بذلك فقال: أي بنى! أنت أفضل منى، وإنك ستبتلى، فإن ابتليت فلا تدل عليَّ.
    فكان الغلام يبرئ الأكمه والأبرص وسائر الأدواء، وكان للملك جليس عمي، فسمع به فأتاه بهدايا كثيرة، فقال: اشفني ولك ما ها هنا أجمع، فقال: ما أنا أشفي أحداً، إنما يشفى الله عز وجل، فإن آمنت به دعوت الله فشفاك، فآمن فدعا الله له فشفاه، ثم أتى الملك فجلس منه نحو ما كان يجلس، فقال له الملك: يا فلان! من رد عليك بصرك؟ فقال: ربي، فقال: أنا؟ قال: لا، ربي وربك الله، قال: ولك رب غيري؟ قال: نعم، ربي وربك الله، فلم يزل يعذبه حتى دل على الغلام، فبعث إليه فقال: أي بني بلغ من سحرك أن تبرئ الأكمه والأبرص وهذه الأدواء؟ قال: ما أشفي أحداً، إنما يشفى الله عز وجل، قال: أنا؟ قال: لا، قال: أو لك رب غيري؟ قال: ربي وربك الله، فأخذه أيضاً بالعذاب فلم يزل به حتى دل على الراهب.
    فأتي بالراهب فقال: ارجع عن دينك، فأبى، فوضع المنشار في مفرق رأسه حتى وقع شقاه، وقال للأعمى: ارجع عن دينك فأبى، فوضع المنشار في مفرق رأسه حتى وقع شقاه إلى الأرض، وقال للغلام: ارجع عن دينك فأبى، فبعث به مع نفر إلى جبل كذا وكذا وقال: إذا بلغتم ذروته، فإن رجع عن دينه وإلا فدهدهوه -أي: اقذفوه- يتدحرج إلى أن يموت فذهبوا به، فلما علوا به الجبل قال: اللهم اكفنيهم بما شئت، فرجف بهم الجبل فدهدهوا أجمعون، وجاء الغلام يتلمس حتى دخل على الملك، فقال: ما فعل أصحابك؟ فقال: كفانيهم الله عز وجل، فبعث به مع نفر في قرقور، فقال: إذا لججتم به البحر فإن رجع عن دينه وإلا فاقذفوه في البحر، فلججوا به البحر -أي: دخلوا به البحر- فقال الغلام: اللهم اكفنيهم بما شئت فغرقوا أجمعون.
    وجاء الغلام حتى دخل على الملك، فقال: ما فعل أصحابك؟ فقال: كفانيهم الله تعالى، ثم قال للملك: إنك لست بقاتلي حتى تفعل ما آمرك به، فإن أنت فعلت ما آمرك به قتلتني، وإلا فإنك لا تستطيع قتلي، قال: وما هو؟ قال: تجمع الناس في صعيد واحد، ثم تصلبني على جذع، وتأخذ سهماً من كنانتي، ثم قل: باسم الله رب الغلام، فإنك إذا فعلت ذلك قتلتني، ففعل، ووضع السهم في كبد قوسه، ثم رماه وقال: باسم الله رب الغلام، فوقع السهم في صدغه، فوضع الغلام يده على موضع السهم ومات، فقال الناس: آمنا برب الغلام.
    فقيل للملك: أرأيت ما كنت تحذر، قد والله نزل بك، قد آمن الناس كلهم، فأمر بأفواه السكك فخدت فيها الأخاديد، وأضرمت فيها النيران، وقال: من رجع عن دينه فدعوه، وإلا فأقحموه فيها.
    قال:فكانوا يتعادون ويتدافعون فيها أي:يتسابقون في الوصول إليها -فجاءت امرأة بابن لها ترضعه، فكأنها تقاعست أن تقع في النار، فقال الصبي:اصبري يا أماه، فإنك على الحق”.
    ……………………..
    القصة عجيبة بمعنى ثصور درجة عالية جدا من التضحية في سبيل الله، تكاد تكون منقطعة النظير، وابطالها هم المؤمنون الذين ضحوا بانفسهم في سبيل الله ….وعلى راس ابطالها غلام الساحر،ثم الام وطفلها الذين القته في النار في سبيل الله .
    بمقياس المؤمنين وعلى راسهم رسول الله عليه السلام ،فان فعله هؤلاء الابطال يعد من اروع ما سجله التاريخ من مواقف للتضحية في سبيل العقيدة.
    اما بمواقف الكفار والمنافقين واشباه المسلمين ممن لم يدخل الايمان في قلوبهم ، فان ما فعله المؤمنون الذي ضحوا بالنفسهم كان فعل حماقة لا يحمدون عليه، وان ام الطفل التي القته في النار، انما اجرمت بحق …لانه لا ذنب له ، وكان الواجب ان تتركه يعيش لينضم لقوافل عبيد الملك المجرم الذي احرق المؤمنين ..ليركع له ويسجد بكرة وعشيا …فاكل العيش عند الساقطين يحتاج لبعض الفهلوية والطاطاة للطغاة!
    https://www.google.jo/search?q=%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%83%D9%88%D8%B9+%D9%84%D9%85%D9%84%D9%83+%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8+%D9%81%D9%8A+%D8%AD%D9%81%D9%84+%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%A1&noj=1&tbm=isch&tbo=u&source=univ&sa=X&ved=0ahUKEwi1nZTVjv7UAhXCuxQKHTFnDxIQsAQIKg&biw=1440&bih=737#imgrc=XtyY0u8xJ4kPtM:&spf=1499672655438

  7. لا عَدْلَ،إلا
    إنْ تعَادَلَتِ القوى…
    وتَصَادَمَ الإرهابُ بالإرهاب ..
    فاعرف اعداءك واسحقهم ..يا مسلم… يا عبد الله
    …………………
    اعداؤك يا مسلم كثر.. في كل مكان
    بيّنهمْ ربكَ في القرآن.…… أتمّ بيان
    وهم ُيا مسلم من عملوا… ليلا ونهار
    كي يطفوا نور الرحمن..من كل ديار
    فاقرأ قرآنك يا مسلم ْ….وافهم ما قال
    كي تعرف اعداء الامة…بلسان الحال
    ……..
    اعداؤك مذ كانوا دوما …شر الاعداء
    عادوا اسلامك ورسولك …بأشد عداء
    اعداؤك ليسوا من دانوا… لسوى الرحمن
    واختاروا دينا قد خالف… .. دين الايمان
    اعدؤاك يا مسلم حقا….ليسوا…الكفار
    اعداؤك من اسلم امرك…لقوى الاشرار
    ………
    فحنيفك ما عادى احدا ….. لخلاف الدين
    لكن قد عادى من جهدوا..في حرب الدين
    عادى من كاد لامتنا……… في أي مقام
    حتى لو صلى البَردينِ. ..في الناس امام
    ……….
    وعليه. عدوك يا مسلم …. كل الحكام
    مذ هدم المجرمُ اتَتُرك …. دار الاسلام
    وغدت امتنا في الدنيا.…….مثل الايتام
    ……….
    هدموا اسلامك يا مسلم ….. بدء بالحكم
    منعوا اسلامك من حكم …… ليعم الظلم
    قتلوا ..سجنوا..طردوا. …من قالوا.. لا
    لا نقبل كفرا يحكمنا…… او حكم طغاة
    حكامك اعظم اعدائكْ……….يا عبدالله
    فارهبهم كي ترجع حرا ……عبدا.. لله
    …….
    فاعرف اعداءكَ وارهبهم….ارهَبَ ارهاب
    كي ترضي ربك يا مسلم…في يوم حساب
    وافخر يا مسلم ان قالوا ……هو ارهابي
    …….
    فالارهابي حسب القرآن…هو سوبر مان
    شتان يا مسلم ُ..حقا ……..اقسمُ..شتان
    ما بين المسلم ..مسكين.… مثل الحملان
    والمسلم ليث كاسامة…..لا يرضى هوان
    ……….
    فالاول ادنى بكثير ……… عند الرحمن
    والثاني اعظم بكثير ……. عند الانسان
    …..
    فاحذر يا مسلم ان ترقص …ابدا لقرود
    حتى لو زجوك بسجن ..… قذر كيهود

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *