اوقفت امرأة هندية انجبت بشكل مبكر توأمين، في مومباي بعد اتهامها برمي احد الطفلين وهو انثى من نافذة المستشفى على ما افادت مصادر في الشرطة والمستشفى.
واتهمت المرأة برمي الطفلة من نافذة الحمام في غرفتها في مستشفى «كيم» في مومباي وتوفيت الطفلة متأثرة بجروح اصيبت بها في الرأس.
وكانت الام ادعت في البداية ان الطفلة سرقت الا ان مشاهد التقطتها كاميرا مراقبة اظهرتها وهي تدخل الحمام حاملة الطفلة لتخرج بعدها من دونها.


واوقفت بتهمة هجر طفل الا ان المحقق فيكرام باتيل الذي اوردت تصريحه امس صحيفة «انديان اكسبرس» قال انها قد تلاحق بتهمة القتل.
وقال مدير المستشفى سنجاي اوك «لا نعرف ما الذي دفع هذه المرأة الى هذا التصرف». وذكرت وسائل الاعلام الهندية ان التوأمين وهما طفل وطفلة ولدا في الشهر السابع والنصف من الحمل ونقلا الى مستشفى حكومي بسبب وزنهما غير الكافي.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫22 تعليق

  1. yel3ama ba3youna nshalla betrouhi atel ya rab men kam yom kamen sm3et essa hon baby sgir ma 3emrou se3atttt w mahtout 3al arad bidoun gata w 3am ysare5 men el bared w kenet el harara -4

  2. اعوذ بالله من بعض الناس الجهلاء الكافرين بنعمة الله
    هناك من تتطلع الى ان تكون اما و لو مرة واحدة و هذه المجرمة رفست النعمة برجليها.

  3. رجعنا الى نفس الموضع ….. في مجتمعات ذكورية لكن الكل ما يحب يعترف والبنت ضحية هذه المجتمعات

    والسبب .. الفقر .. والتخلف

  4. أنجبت توأمين.. فقتلت البنت واحتفظت بالولد!!!!
    ———————————————-
    العنوان فيه خطأ لغوي ،،، فكلمة ( توأمين ) تعني اربعة مواليد !!! اما اذا اردنا ان نشير الى مولودين فنقول ( توأم )،،،،
    اما بالنسبة للخبر فهي فعلت ذلك لأن البنات عندهم عندما يتزوجون يكلفون اهلهم المال الكثير لان اهل الفتاة هم من يدفعون المهر وليس اهل الفتى ويسمونها ( الدوطة ) ، فاذا كان الاب فقيرا فان ابنته ( تقعد في ارابيزه ) ولا تتزوج ابدا ….

  5. فيه ناس بتتمنى ظفرولد والله مش عطيها، وفي نفس الوقت في ناس الله عطيهاو هي مش حاسة بالنعمة اللي هي فيها.سبحان الله دنياغريبة

  6. عاطفة الامومة من اسمى العواطف والاحساس بالجنين وهو يكبر في الاحشاء شعور لا يوصف اما ان تقتل وليدك لاحول ولاقوة إلا بالله: وإذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قتلت
    صدق الله العظيم

  7. صورة رمزية, كانوا يؤدونها والبعض يقتلها والبعض يقتلها وهي حيّة, أي يقتلها بالظلم وشكراً

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *