المصري اليوم: “كشف محمد لودفيك زاهد، وهو جزائري يعمل إمام مسجد، عن مثليته الجنسية، الثلاثاء، خلال حلوله ضيفًا على أحد البرامج التلفزيونية، فيما ادعى أن الإسلام لم يحرم المثلية الجنسية.”

وقال زاهد إن أهله رفضوا الاعتراف بمثليته عندما صارحهم بذلك قائلًا: “قالوا مستحيل أنت مش بمثلي، لازم يعني تغير جنسيتك وتتزوج مع إمرأة ولكن ذلك كان مستحيل لي، لأن ما عندي أي شهوة تجاه إمرأة، هذه طبيعتي.”

وأضاف: “كان أخي الكبير ضد هذا المثلية الجنسية في نفسي، لكن أبي فهم وقال أنه هكذا لازم نستقبل في العائلة بعد 15 سنة، يعني حاول كيف يغيرني، وقرأت القرآن في المدرسة في الجزائر خمس سنوات والصلاة والصيام والحج والعمرة، 5 عمرات، ولكن ما تغيرت، فهذا مستحيل، هذا من سنة الله في خلقه.”

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. امام مسجد وكمان شويه يعملوه لينا نبي مرسل من السماء.
    كفاكم اهانات لكلمة امام، اي واحد ربى ذقن ولبس جلباب وحفظ له كم آيه
    صار امام،
    ————
    هذه الافعال محرمة في كل الديانات وليست الاسلام فقط،

  2. روى الترمذي وأبو داود وابن ماجه وأحمد من حديث ابن عباس
    أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((من وجدتموه يعمل عمل قول لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به. ))
    .
    ولقد أباد الله قوم لوط بأنتقام رهيب بسبب هذا الفعل القبيح
    .
    أنا أعتقد أن أصحاب هذا الفعل مرضى نفسيين ..غير أسوياء …
    مكان للفضلات كله قاذورات وبكتريا .
    .كيف يتعامل أنسان طبيعي طاهر نظيف في بيئة ملوثه
    وكيف تأتيه شهوة وهو يعلم أنه سوف يصاب بالامراض
    .
    هل نجح الشيطان وأصبح يتحكم في الأنسان فجعله حيوان
    .
    والمصيبة أن المفعول به يصاب بشرخ شرجي وناصور وصعوبة في التبرز
    ويكون هناك ألم فظيع أثناء أرتكابه الفعل الأثم ..فكيف يجد متعه
    .
    والفاعل فيصاب بأمراض تناسليه والتهاب البروستاتا تؤدي الى سرطان البروستاتا
    فأين العقول ….

    ربما يضحك الشيطان على النفس المريضه بشهوته لزوجته ليمارس معها من الخلف والأمر فيه إغراء لإنها أنثى فيقع في المحظور

    فأين الأغراء هنا في خلفية الرجل …. منتهى الغباء والمرض النفسي

  3. هناك أمور لايفهمها أصحاب العقائد الأخرى
    الوف المساجد والجوامع تنتشر في كل بلد اسلامي …
    ولابد أن نعرف أن الجامع أكبر من المسجد ويتسع الى الألاف
    أما المسجد أي مبنى صغير يخصص للصلاة ومعظمها تم بناءها من أشخاص كنوع من التطوع واعمال الخير وليست جميعها تحت أشراف وزارة الأوقاف
    ويتم تعيين خادم للمسجد لتنظيفه وفتحه وغلقه ووقت موعد الصلاة يأذن للصلاة أو يستخدم الأذاعة لنقل الآذان
    وفي حالة عدم تكليف الأوقاف لإمام للمسجد ( توفيراً للتكاليف )
    فأي مسلم يسكن بجوار المسجد يقف أمام أثناء الصلاة تطوعاً
    أو تقوم مجموعة من سكان الجوار بلم تبرعات شهريا ويتم تعيين أي رجل
    يكون المسئول عن إمامتهم أثناء الصلاة
    ولك أن تتعجب أن البعض منهم لايحمل شهادة أو متعلم من الأصل ولكن حافظ كم سورة ..واعتبرها مصدر رزق له
    .
    كلامي هذا للأديان الأخرى حتى تفهم أن كلمة إمام ليست رتبة دينية

    أي إنها ليست رتبه أو درجة أو حتى وظيفة دينية

    مثل حال النصارى
    الأسقف – المطران – البطريرك
    : شماس – راهب – كاهن قس – كاهن برتبة قمص – أسقف – بابا
    .
    وإنما أي أنسان مسلم عادي ممكن أن يقف أمام … ( ممكن أن يكون عامل فقير أو تاجر أو فلاح أو سائق أونجار أو مدرس أو طبيب أو مهندس أو متقاعد عن العمل أو بدون عمل أصلاً أو فنان أو أي وظيفة أخرى )
    .
    أي انسان منهم ربما يقف أمام إذا أقتضى الأمر

    بل إن الأمر ممكن يصل الى أن تتعاذم الناس لبعضها البعض
    بإن يشير أحدهم الى الأخر قائلاً تفضل وأقف أمام …فربما يقبل أو يعتذر ويشير الى احد أخر ربما يقبل أو يعتذر ….وهكذا الى أن يتطوع أحد ويقف أمام
    .
    وهذا حتى لايأتي أحد ممن يهللون ويفرحون ويصرخوا بأعلى أصواتهم
    هذا هو الأسلام وامامهم المخزي وكأنه أنتصار لهم

    هذا للتوضيح إن كانوا يفقهون ….

  4. كيف يعتبر هذا نفسه إمام مسجد ثم يدعي أن اللواط حلال في الإسلام؟؟؟؟ !!!! و كيف يقبل الناس أن يؤمهم هذا؟؟ !!!
    لو كان الشذوذ حلالا ما كان الله حرمه و عذب قوم لوط و أرسل عليهم غضبه بأن خسف بهم الأرض وجعل عاليها سافلها، وأمطر عليهم حجارة من سجيل، و الوحيد الناجي هو لوط و أهله إلا زوجته التي كانت تؤيد أفعال اللواط فعذبت و كانت عجوزا من الغابرين!

  5. إذا كان فعلا إمام مسجد فطبيعي أنه يقرأ القرآن.. و في القرآن سوف يجد الآيات التي تتكلم عن قوم لوط و العذاب الذي أصابهم بسبب شذوذهم! فكيف سيكون إمام لمسجد و قارئا للقرآن و يغفل هذه الآيات؟؟؟؟!!!!!!!
    الله يبقي الستر .. و الله يخرجنا من دار العيب بلا عيب!

  6. هاها رأيت النقاش في الأمس في الحقيقة كان مضحكا جدا …………………………الجزائر

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *