وقعت امرأة سعودية ضحية خدعة حبكها زوجها الذي أقنعها بالاقتراض من البنك لتحسين دخل الأسرة، لكنه استخدم المال للزواج مرة ثانية.
وكان الزوج الأربعيني قد طلب من زوجته اقتراض 120 ألف ريال وتحويلها لحسابه لمشاركة صديق له في مشروع إضافي يساعد الأسرة على تحسين دخلها.

وقالت الزوجة «أخذ زوجي مني المبلغ وسألته أكثر من مرة عن المشروع والمستندات الخاصة به فكان يقدم الأعذار مرة تلو الأخرى، وأن خطوات المشروع لا تزال تحت الإجراء».
وأشارت الزوجة إلى أنها فوجئت بخبر زواج زوجها من أخرى من خلال صديقاتها اللاتي أبلغنها أن زوجها تزوج بأخرى.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫12 تعليق

  1. اخ اخ من الخيانة, اتعس احساس بالوجود لمن الواحد ينضرب بوري ويحس انه استغفلوه

  2. ما هي ردة فعل الزوجة الثانية ( المشروع الاستثماري) عندما تعلم ان زوجها تزوجها من مال زوجته الاولى؟
    الله يسهل عليك يا عربي…

  3. الزواج اتفاق على علاقة مباركة من الله ولذا فان من يخون بصورة او بأخرى يصبح خائنا لعهده مع ربه . بالنسبة للزوجة الأولى فانني اقول لها ان الله سيعوضها خيرا عن هذا خائن الامانة . وبالنسبة للزوج الخائن فاني اقول له كيف يتعاهد امام الله في المرة الأولى ثم يخون ! وفي المرة الثانية يعاهد الله وهو يتزوج بمال حرام . هذا رجل ملعون من ربه .

  4. انني ضد العمل الذي قام به هذا الحقير وسوف لن اللقبه برجل لان هذه اعمال لا يقوم بها الرجال ..وانا متاكده سيفعلها مع الثانيه والثالثه والرابعه ..
    الله يعين الزوجه الاولى والله عز وجل سيعوضها ما سلبه منها زوجها بالحيله والمكر..

  5. نورت
    لماذا تعليقي تحت التدقيق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  6. حريم الخليج هبل فلا ثقة برجل خليجي كيف نحن خارج البلد نعرف انهم بتاع نسوان ومانثق فيهم وهي رايحة تقترض له

  7. بصراحه هى حاجه خيبه وخيبه تئيله أوى
    بس حتعملى إيه يا إختى ما هما كدا صنف الرجاله مايتأمنلهمشى
    جوزك جدع أهو الجواز برضو إستثمار بس إسثمار مش مضمون
    بصراحه من الاخر هى إستثمار زى البطيخه يا إما حمرا يا إما أرعا
    تعيشى وتاخدى غيرها يا إختى

  8. ممكن ينتهي الموضوع ويكون استثمار
    بنصح الزوجه الأولى تعمل المستحيل وتقرف عيشة الثانيه حتى تقوله أنا حتنازل عن كل حاجه وادفعلك كمان بس طلقني
    وبعدين حطلب الطلاق أنا بس هو يدفعلي
    وأتوقع أن تكون الأرباح ١٠٠%

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *