اعترف ستيفن سميث أنه كان يعتزم أن يعتدي جنسيا على ابنة صديقته التي تبلغ من العمر 6 أشهر، إلا أنه لم يكن يقصد أن يتسبب بموتها.
وسميث كان في حالة سكر شديد بحيث أنه لم يدرك أن اعتداءه على الطفلة أدى الى مقتلها، مع الذكر أنه بحسب قوانين ولاية أوهايو فإن عقوبة الإعدام تتطلب وجود نية لقتل الضحية.
وكما يقول محامي سميث أن جميع الأدلة تشير الى أن موت الطفلة كان حادثا مأساويا.
وقال المدعي العام جيمس ماير أن إصابات الفتاة تتعارض مع أقوال سميث بعدم نيته على قتلها.
وبحسب موقع Huffingtonpost، وقع الهجوم في صباح يوم 29 سبتمبر 1998، في شقة الوالدة كايشا فاير، صديقة سميث، التي استيقظت فجرا لدى رؤية سميث عاريا وهو يضع طفلتها بجانبها في الفراش، وعندما أدركت أنها لم تكن تتنفس ركضت إلى منزل أحد الجيران لطلب المساعدة.
وكان سميث قد حاول دون جدوى ممارسة الجنس مع صديقته في الليلة التي سبقت الحادثة، التي استمرت لمدة 30 دقيقة وأودت بحياة الطفلة.
والجدير بالذكر أنه إذا نفذ حكم الإعدام، يكون سميث السجين الـ 51 الذي ينال عقوبة الاعدام في ولاية أوهايو منذ استئناف عمليات الإعدام عام 1999.
حيوان ……………..الجزائر
شو هاد ياربي …فيه بشر تفوقوا على الشياطين بأفعالهم الله يلعنهم
بدك الرحمة ….الله لايرحمك كان لازم أم الطفلة تدبحك بأرضك لما شافتك بس غبية لأنها تركتك تعيش
الحرام وما ادراك ما يفعل الحرام باصحابه وعقوبة المعاصي و العياذبالله …اللهم عافينا يارب ولا تبتلينا