بات بإمكان الأشخاص الراغبين باختبار تجارب جديدة، أن يقصدوا 8 مطاعم مصنوعة من الثلج في شمال شرق الصين بدأت باستقبال الزبائن أمس الجمعة.

وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة “شينخوا” أن 8 مطاعم مصنوعة من الثلج في مدينة هاربين، عاصمة إقليم هيلونغجيانغ بدأت الجمعة ب(إجراء تجارب) على استقبال الزبائن.

ويتسع كل مطعم ثلجي ل70 شخصاً، ويتميز بتقديم أطباق شعبية خاصة بمطبخ شمال شرق الصين.

كما تحيط بالمطاعم تماثيل من الثلج على شكل حظائر وجرارات زراعية لتمنح المطاعم طابعاً قروياً.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫20 تعليق

  1. يعني والله ما بعرف وين الحلا والجمال .يعني شو لذة الاكل والواحد اعد مطقطق من البرد .

  2. اعتقد انني حين كنت ادرس كنا نسمي الصين الرجل النائم!!!!
    ياربي نائمين ويعملون كل هذا إذا لو افاقو ماذا سيعملون!!!!!!!!!!!!!
    ساسمي الدول العربيه الرجل الي يشّخر!!!

  3. طيب هما صنعوا مطاعم من الثلج… وأنا أتحداهم إنهم يصنعوا زينا إحنا المصريين… إحنا صنعنا بيوت من الصفيح قبل ما تنتشر في العالم كله..وده اختراع مصري 100%…والدليل على كده هوا العثور على منازل أثرية من الصفيح منذ عصر الفراعنة….ويقال إن خوفوا قبل ما يبنوا له الهرم الأكبر كانوا بانيين له بيت من الصفيح جنبه…وكان هناك أسماء فرعونية مستمدة من الصفيح وجدت على جدران المعابد مثل :صفيحر…مصفحة…أبو صفيح…صفيحانو..وغيرها من الأسماء…وكانت البيوت الصفيحية أنواع فمنها الصفيح العادي وهومخصص لأفراد الشعب العاديين…والصفيح المقوى للطبقة المتوسطة…والصفيح الفاخر وهوالمخصص للفراعنة الكبار…
    ومن يزور المتحف الفرعوني عليه زيارة جناح البيوت الصفيحية التي وجدت في الكثير من الأماكن وفي أنحاء مختلفة من الأراضي المصرية…
    ويقال أن أحمس… القائد الفرعوني الشهير الذي انتصر على الحيثيين وطردهم من مصر…قد كافأه فرعون مصر بإهدائه منزلا من الصفيح الفاخر كمكافأة له على طرده الحيثيين من مصر…ومن قبل كان يسكن منزلا من الصفيح المقوى…وقد قدم عدة طلبات لوزارة الإسكان من أجل الحصول على منزل يليق به كقائد للجيش ، وإلى محافظة الجيزة ، ولكنهم لم يسألوا فيه لأنه ليس له واسطة….إلى أن أنعم عليه فرعون مصر بالمنزل الجديد….
    ربنا يكتر مطاعمهم الثلجية…. ويارب يارب …يارب يكون لي نصيب في منزل من الصفيح المقوى…يارب.

  4. واو شو حلوين هاذو تاع الناس رايقة وممنوع دخول ديناصورات علشان مايخلصوش الحوت ههههههههه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *