كشفت صحيفة ” سبق ” السعودية نقلا عن الخبير الأثري ” محمد المغذوي ” أنه تم العثور على نقش صخري عمره 1340 عاما كتبه ” رباح بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب ” .

وإسمه الحقيقي ” عيسى إبن حفص الأنصاري ” لأن أمه كانت من الأنصار .. وهو أحد الرواة الثقات وتوفي عام 157 هجرية وعمره 80 عاما .. ولم يرَ النبي صلى الله عليه وسلم .

وتم العثور على هذا النقش الصخري في شعب من شعب المدينة المنورة حيث يوجد طريق للقوافل التجارية القديمة يسمى ” درب الأنبياء ” .

وكتب حفيد الفاروق عمر رسالة إيمانية على الصخر يطلب فيها الرحمة للمسلمين ولمن قرأ رسالته وقال آمين .

فجاء فيها : ” اللهم عاف رباح بن حفص بن عاصم بن عمر الفاروق في الدنيا والآخرة ويوم يموت ويوم يبعث حيًّا وعافه في دينه وجسده وأمره واغفر له ذنبه ما تقدم وما تأخر .. آمين رب العالمين ورحم الله من قال آمين وكتب في سنة 100 ” .

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. رحم الله الفاروق واولاده واحفاده
    قاهر المجوس
    ومرعب الشيطان
    أمير المؤمنين العادل

  2. ??????????
    ما منها بد بقى …. ال سعسعوع دمروا جميع الآثار النبوية وبيت رسول الله واله صلوات الله عليهم ، على أساس شرك !!! وابقوا فقط سروال المؤسس للدولة السعوعية في المتحف ، لانه كله إيمان وتقوى ، والآن فرحانين انهم وجدوا شي من ريحة احد التابعين الي ابوه هزم المجوس وهو هارب يفر كالاروى الماعز على جبل احد كما وصف نفسه .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *