نشر الإعلامي المصري ” بام يوسف ” منشورا عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي ” فيس بوك ” يهاجم فيه الإعلامي المصري ” عمرو أديب ” .

وجاء ذلك الهجوم على خلفية قيام قوات الأمن المصرية بالإفراج عن معتقلين منهم أردنيين بعد التحقيق معهما على ضوء دعوات التظاهر ضد الرئيس عبدالفتاح السيسي والتي كان قد دعا لها الفنان ورجل الأعمال الهارب ” محمد علي ” .

وكتب باسم يوسف في منشوره قائلا : ” عزيزي عمرو أديب هل هتعتذر عن عرض فيديوهات الاعتراف بتاعة الشابين الاردنيين اللي اتقبض عليهم وسجلوا اعترافات خطيرة بالتخطيط لعمليات ارهابية واعتقد كمان كان فيه شاب سوداني ” .

وأضاف : ” النهاردة رجعوا بلدهم عادي جدا مع العلم انهم كانوا جايين مصر ام الدنيا عشان يتعلموا سينما واعلام من بتاعك ده .. طب مشيوا ازاي ؟ ما أصل لو مخربين و ارهابيين يبقوا سابوهم ازاي ؟ و لو ابرياء يبقي ازاي اعترفوا عادي كده .. وتفضلوا بقبول فائق الاحتقار ” .

وكان عمرو أديب قد نشر نهاية شهر سبتمبر الماضي اعترافات عددا ممن احتجزتهم السلطات المصرية عقب دعوات التظاهر ومن بينهم الأردنيان ” عبدالرحمن علي حسين و ثائر حسام مطر ” في برنامج الحكاية الذي يقدمه علي قناة ” mbc مصر ” .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫9 تعليقات

  1. على فكرة نفس اللي اتعمل مع شباب الاخوان لفقولهم التهم و اعدموهم ظلما
    الله يحرقك يا سيسي ابن اليهودية شباب مصر بتهرب منها لتعيش و تتنفس من يصدق انه اردنيين يجو يتظاهرو ضدك دول شباب كانو بفندق جنب الميدان و المخابرات جابوهم و ارغموهم يعترفو و بعدين اطلقو صراحهم لما اتفضحو و تدخلت السلطات الاردنية
    بصو عالفيديو هتفهمو كل حاجة
    عمرو الثعبان الاقرع اصبح حمل ثقيل حتى على العصابة و قريبا ابن اليهودية هيرميه باقرب باسكت زبالة و يتخلصو منه لانه بقا كرت محروق

  2. عمرو الذيب مسيلمة الكذاب مفضوح على طول و لن يتأثر بالفضائح و انكشاف خبثه كل مرة لن يزيده الا جبنا و خسة …لانه من المغضوب عليهم..
    نعوذ بالله منه ومن امثاله….
    اللهم نجي مصر من هؤلاء المفضوحين

  3. خبر عاجل كل القناصة الي ضربوا المتظاهرين العراقين والجيش معا واوقعوا اصابات قاتلة هم سعوعين وعناصر من فرقة بلاك ووتر الي تقدم الحماية لصرصورة تمليس حشاش ديسكو هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه مسكوهم الشباب اليوم وقطعوهم والافلام بالطريق …………………… نعم ايران عندها اخطاء في العراق واخطاء كبيرة , لكن اصل مصيبة العراق هم ال سعسوع , فلو لم ياتوا بامريكا لاسترجاع الكويت وشن حروب تدميرية على العراق ما كان حصل كل هذا الشيء , فكان بالامكان المقبور الملك فهد ان يقنع صدام بالانسحاب من الكويت بدون حرب , مقابل الغاء الديون ومساعدته ….. لكن ال سعسوع حقراء , وحاقدين على الشعب العراقي , وبعد ما سقط صدام ارسلوا خمسة الف وهابي نجس انتحاري , وعملوا فتنة طائفية وكفروا الشيعة واباحوا دمائهم , لكن تروحوا منا فين يا اولاد مرضعات الكبير هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه الا نعلمكم الترضيع على اصولو هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه اذا كنا راح نختار بين ايران او ال سعسوع فاكيد راح نختار ايران , لان ال سعسوع احقر وانجس خلق الله ما فيها كلام ….. وموتوا بغيظكم , ايران ممكن ان تنصلح وممكن ان تساعدنا وممكن ان تحاربنا لكن وجه لوجه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه لكن ال سعسوع يغدرونا من خلفنا لعنة الله عليهم .

  4. لا توجد مصيبة مر فيها العراق الا وكان لال سعسوع يد !!!
    فهم حرضوا صدام على شن الحرب على ايران وهو نفسه لمح بل صرح بها وقالوا الو بالحرف الواحد روح حارب ومنا المال ومنك العيال !!!
    وبعدين غدروا فيه وتخلوا عنه وحاصروه اقتصاديا فغزى الكويت بعدما اعطوه هم والامريكان الضوء الاخضر !! ثم غدروا به واستقدموا قوات امريكية لضرب العراق وحصاره وتجويعه لمدة ١٢ سنة وبعدين اسقطوه ليس حبا بالعراقين او تحريرهم من نظام صدام , لكن لنهب نفطه وتدمير شعبه واثارة الفتنة الطائفية , لن تنصلح احوال العراق الا ان نخلي سلومي الاهبل وابنو صرصورة تمليس هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه يهزوا على وحدة ونص , وايران مقدور عليها ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه لكن هؤلاء ال سعسوع تبع تعريض وترضيع سوا ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ما ينفع معاهم

  5. يقول محمود درويش … أخرجوا من أرضنا .. من برنا .. من بحرنا … من قمحنا … من ملحنا … من جرحنا يقولها للعدو و نقولها معه للعدو و لفتح و حماس ….. إرحلوا فما عُدتُم تُمثلوننا و ما عُدتُم قادرين على حِفظ كرامتنا و ما عُدتُم حتى قادرين على المُطالبة بحقوقنا ….
    كم مرة سيهون الفلسطيني على قيادته ؟! كم مرة لن يجد الفلسطيني لهُ بواكي ؟! كم مرة ستُهين الحكومات العربية الفلسطيني ؟!
    أشرف و علي …
    #رجعولنا _أولادنا
    !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *