“أنا لو روحت البرازيل مش هارجع” جملة أصبحت تردد كثيرًا بين الشباب على مواقع التواصل الاجتماعى أو حتى بينهم على المقاهى والجلسات الرمضانية، بسبب ما تصدره الشاشات والمواقع الإلكترونية من حسناوات بمختلف مدرجات ملاعب البرازيل على هامش كأس العالم الذى انطلق 12 يونيو الماضى واختتمت أمس بتتويج ألمانيا باللقب بعد الفوز على الأرجنتين 1/0 فى النهائى.
وعلى الرغم من الصور البراقة التى نشاهدها يوميًا من مدرجات البرازيل، إلا أن عدسات التليفزيون تخفى عن المشاهدين مشجعات عاديات أو قد نقول عنهن “قبيحات”، وكأن مخرج أى مباراة لديه تعليمات بإخفاء النصف الآخر من الجماهير، لإضفاء نوع من السخونة على البطولة، وهو ما أثار ضغينة معظم النساء خاصة فى مصر اللائى ربطن شغف أزواجهن بالمونديال بأنه يرجع إلى اهتمامهم بالمدرجات أكثر من المباريات، بسبب غزو الجميلات لشاشات التليفزيون طوال فترة إقامة البطولة التى استمرت شهرًا كاملًا.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. اغلب النساء لي عندهم اهتمام بالكورة ما بينهم وبين الجمال غير الخير والإحسان .

  2. رغم اعتراضي على تصنيف الاشخاص ل حلو و مش حلو لانها مسألة نسبية بس ديه بتبقى عملية جذب للذكور لان معروف ان الذكر عموما مش بيفكر غير ف 4 حاجات الشغل و الكورة و الاكل و الستاااااات فلازم يعرض اللي يشدهم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *