العربية.نت- تمكن حصان إيطالي أعمى من الفوز في المسابقات الأوروبية التي خاضها مؤخرا، ويدعى الحصان “لاغات” ويبلغ من العمر 9 سنوات.

وذكرت صحيفة “الشرق” السعودية، أن الحصان فاجأ صاحبه الفارس وجميع من راهنو على فوزه، عندما تغلب على عجزه وربح ما يقارب 100,000 يورو في منافسة أخيرة.

وكسب لاغات آلاف المعجبين على الفيس بوك بعد أن اشتهر بفوزه لعدة مرات متتالية.
ويقول صاحبه الفارس فيديريكو دي باولو إنه لا يمتلك أدنى فكرة عن كيفية قدرة الحصان الأعمى لاغات على تخطي منافسيه والركل بقوة شديدة ليزيد من سرعته عند الاقتراب من خط النهاية.

وأضاف “لقد أدخلت لاغات في المنافسات كتمرين له، ولكنه فاجأني عندما فاز وواصل فوزه، لقد ربح 19 مرة، وكان من بينها منافسات مهمة وفي إحدى المرات فاز بكبرى المنافسات المالية الأوربية بـ 25,000 يورو”.

وقد أصيب الحصان “لاغات” بعدوى فطرية في كلتا عينيه نجم عنها فقدانه للبصر.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

  1. الاعمى الحقيقي هو اعمى القلب والبصيرة
    الرسول الكريم صلوات ربي عليه يوم ما طلع لرب العرش يوم الاسراء والمعراج وكان يريد ان يشوف ربنا ولما كان واقف بين يد رب العرش الكريم ونور الله صاطع منه قاله له يا محمد هل رئيتني قال رسول الله نعم رئيتك لا كني رئيتك بنور قلبي وليس بنور بصيري
    اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين

  2. يقال -والله اعلم- أن الأعمى هو اعمى البصيرة و ليس البصر…

    1. صحيح يا مريم .. والدليل قول الله تعالى ” فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ” [ الحج ]

          1. تمام الحمد لله…بخير…تسلم…كيفه الوضع عندكم…عسى يكون اتحسن ان شاء الله…

          2. الوضع عنا لا زال سيء .. خراب ودمار للمحلات وانقطاع المي والكهربا .. خسائر مادية فادحة وخسائر بشرية .. والله المستعان .. شكراً لسؤالك يا مريم ..

          3. العفو مأمون هذا واجب…الله المستعان…إن بعد العسر يسرا…هذا مكتوب و ان شاء الله الحال يتغير للأحسن…و بالنسبة للخراب و الدمار فهذا ضريبة الحرب…ربنا يهدي بشار …ربنا معكم …دير بالك على حالك…

  3. وفي النار اقتربتم مع شيخوحكم اتظرو كيف انا الرب مجره وعضمته وسمعنا صوتة من وصط النار انا الله للكم واسمع جميعن ما يكلمكم فنسع وان نعمل به كهذا وعملون وما باي طول الاايم فقض عليهم الشيطان انا عدو الرب فاغفر وقال هذ ا هو ظلم نفس فلن اكون هير في المدينه خايفين ان بلذي يستصرخه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *