تعرضت مراهقة للمراقبة لمدة 4 سنوات من قبل صديق والدها، الذى قام بتركيب كاميرا صغيرة بغرفة نومها بمنزلهما بمدينة أوريغون الأمريكية.
اكتشفت الأم كاميرا صغيرة مخبأة أسفل مجموعة من الأوراق داخل غرفة ابنتها بمنزل الشاطئ الخاص بالعائلة، والتى اكتشف فيما بعد أن صديق العائلة “برادلى مالكوم” 48 عاما هو من زرعها منذ أن كانت ابنتها ماديسون تبلغ من العمر 13 عاما و ظل يراقبها لمدة 4 سنوات
ينتظر “مالكوم” الآن حكما بالسجن لمدة عامين بتهمة انتهاك خصوصية الغير والذى اعترف بها إلا أن المحكمة لم تجد ما يثبت أنها جريمة جنسية، وهو ما جعل الأسرة فى حالة من الاستياء حتى أن “ماديسون” اعترفت أنها دائما ما تشعر بالتوتر وكأن أحدهم يراقبها حتى بعد القبض عليه.
وهو ما جعل الأسرة فى حالة من الاستياء
هذا المعتوه أقل شي لازم ياخذ 10 سنين حكم بالسجن
أستغرب من قوانينهم لعض الأحيان