(CNN) — أقامت أمريكية دعوى قضائية ضد شرطة مقاطعة “لاسال” بولاية تكساس جراء إقدام عناصر الشرطة على تجريدها من ملابسها أثناء اعتقالها بتهمة القيادة تحت تأثير الكحول.

وأظهرت مقاطع فيديو من كاميرا أمنية، 4 عناصر شرطة – 3 رجال وأمرأة – وهم يدخلون دانا هولمز، إلى زنزانة ويقومون بتقييد حركتها وخلع ملابسها.

وأوقفت هولمز في شهر مايو/أيار الماضي بتهمة القيادة تحت مخمورة، وقامت برفع إحد قدميها لدى إجراء رجال الشرطة تفتيشا ذاتيا عليها داخل مركز الشرطة، واقتيدت للداخل حيث تم نزع ملابسها في عملية وصفتها بأنها غير “ضرورية” أو “قانونية.”MET-AJ-1-JAIL-STRIPPED-1001 strip2n-4-web

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

  1. إمرأة مخمورة وهذا شىء مألوف عندهم وليس بالحدث الغريب سواء كانت تسوق السيارة أم لأ ، ولها لإجراء القانوني المتخذ ضدها في القانون الأمريكي ، ولكن ماعلاقة نزع الملابس داخل الزنزانة ؟!! ولماذا تم تقيدها وهي داخل الزنزانة ؟! الأمريكان يتكلمون عن الديمقراطية في التعامل وتطبيقها ، ولكن عندما يحدث حدث فيما بينهم لانرى هذه الديمقراطية في التعامل ؟!!!!

  2. انتبه يا حازم .. من عنصرية الامريكان ..
    لاحتمال يخلوك على قسم تفتيش الرجال ..
    ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    تحياتي ..
    ..

  3. ما شفناهم و هم ينزعزوا ملابسها يمكن و الله اعلم نزعتهم وحدها و لانها مخمورة ما دريت بحالها .بس لو تبث أنهم فعلوها هذه المرأة راح تصير غنية من تحت هذا الأمر لما تتجه للقانون لأنهم ما قاموا به ضد القانون .
    عزيزتي بنت الحرمين يمكن قيدوها لانها كانت تهدد بالعنف و الضرب الصوت كان مقطوع و ما سمعنا شي و لهم الحق في ذلك .

  4. السلام عليكم ستار كيف الحال ؟
    نعم لهم الحق بأن يقيدوها لأنها مخمورة وليست في وعيها حتى عندما قطع الصوت كان ذلك متعمد لما يوجد من الفاظ نابية ومخدشة ، حتى نزع الملابس ربماتكون هي نزعت ملابسها وهي ليست في وعيها وعندما أفاقت وجدت نفسها بدون ملابس واتهمت الشرطة ، ولكن لم تفكر هذه بأن الزنزانة يوجد بها كاميرات وتصور أي أن إدعائها على الشرطة سوف يوضح موقفها فإن كانت تتبلى عليهم فطبعاً تروووووح في الوووووماااان لأن القانون الأمريكي لايستطيع إختراقه أحد فلابد من تطبيقه حتى لو على الشرطة وهذا شىء جميل فيهم ، ولكن الذي جعلني أشفق عليها عندما حملوها الأربعة وطرحوها أرضاً ، ألا يكفي إثنان ؟!
    تحياااااتي لك .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *