ا ف ب- قام اهالي قرية في دلتا النيل بضرب شخصين حتى الموت بسبب محاولتهما خطف فتاة وسرقة حافلة صغيرة ثم قاموا بتعليقهما كالذبائح في ظل حالة فراغ امني ادت الى انتشار مثل تلك الحوادث مؤخرا، حسبما قال مصدر امني.

واوضح المصدر ان “الاهالي بقرية محلة زياد بمحافظة الغربية (دلتا النيل) القوا القبض على شخصين مجهولين متلبسين بسرقة توك توك (وسيلة نقل على ثلاث عجلات منتشرة في المناطق الشعبية وفي ريف مصر) وضربوهما حتى الموت باستخدام الاسلحة البيضاء والالات الحادة”، واضاف ان “الاهالي قاموا بتعليقهما فى شجرة والتفوا حولهما ومنعوا اقتراب أحد منهما حتى لفظا انفاسهما الاخيرة”.

واتهم الاهالي كذلك القتيلين بالانتماء لعصابة قامت بخطف سيدات في قريتهم من قبل وطلب فدية لاطلاق سراحهن وبمحاولة اختطاف فتاة عمرها اربع سنوات من امام احدى حضانات القرية.a1 a2

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. قانون الغابة…قانون التسيب هذا؟؟
    اعتقلوهم و سلموهم للسلطات لتأخذ منهم القصاص العادل..!!
    احسن من تعليقهم كالخرفان …في منظر يفكرنا بأيام الجاهلية..
    لآ…..و كمان بيصورهوم بالموبايل….كتذكار !!!!!!

  2. نتزعت الرحمة من قلوب البشر
    قامو يتنافسون مع الحيوانات على قانونها
    مين نصبكم على العالم لحتى تحاكموهم
    وشبقيتو لرب العالمين وحكمة — ومتى استعبكتم الناس وهم ولدو احرار
    حرامي سرق سيارة وقبضتم علية سلموة للبوليس
    لا ونزعل من يجي واحد وقول العرب متخلفين ويقتلون ببعضهم !!!
    يلة من يهاجمني فليتفضل

  3. طبعا بغياب الأمن وازدياد الجرائم الناس ملت وزهقت وقررت تاخد حقها بإيدها
    ما بعرف شو الظروف اللي دفعت الناس لإرتكاب هيك جريمة فظيعة لكن يجوز هالمجرمين معروفين للناس وأفعالهم خلت الناس ما تقدر تصبر أكتر
    ماعدت لمت أي شخص يرتكب جريمة بحق لصوص أو مجرمين أو بلطجية بعد اللي عم أسمعه من حوادث تحصل في سوريا ومصر خاصة حوادث الاختطاف وطلب الفدية اللي صارت منتشرة

  4. هوه حرام
    ولكن الله يرحمهم , يستاهلوا
    وأتمنى أن كل من تسول له نفسة لسرقة الناس بالأكراه يقطعوا أيده

  5. لعمى بقلبهم ما في رحمة ويعني هالعالم يلي عم تضربهم وتعذبهم هم شرفاء مكة ما بيسرقو ولا بيزنو ولا بيكفرو ما هم الغلط اصلا كل واحد جاية يعمل رجال عليهم وهم اصل البلية تفو على هيك عالم بتعمل حالها شريفة على حساب الضعفاء

  6. طبعا هذا حرام ليس شفقه لهم وانما هناك قانون القرءان لا يختلف عيه اثنين وهوا الذي يشرع لمن القتل هؤلاء الذين يطبقون القتل هم قتله ويجب ان يعدمو

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على ماريا إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *