أخبر الفتى “أبو سن” صديقته “كريستينا” بنيته في الابتعاد لمدة شهر واحد، لرغبته في تعلم الإنجليزية، حتى يستطيع التفاهم معها بسهولة، وهو ما استقبلته الأخيرة بحزن شديد، وترجته ألا يفعل ذلك.

https://www.youtube.com/watch?v=c-2Z2GFW-6s

وأثار “أبو سن” جدلًا شديدًا على مدى الأيام السابقة بفيديوهاته مع ” كريستينا” وفتيات أخريات خليجيات، لتظهر موجة من الانتقادات الموجهة لذويه بسبب غياب الرقابة عليه.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. والله ياابو سن منت بهين ..لكن اترك عنك هالخرابيط والكلام الفاضي وشوف لنفسك ولمستقبلك أبرك .
    الله يهديك بس

  2. قبل عدة أيام قرأت عن فيلم سعودي إسمه ” بركة يُقابل بركة ” و هو فيلم تدور أحداثُه في مدينة جدة السعودية و من ضمن ما تحدث عنه كادر الفيلم كان صُعوبة عرضه لإنعدام دور السينما خوفاً من الإختلاط و لهذا يمتلك الميسورون شاشات عرض خاصة في بيوتهم ، تقرأ هذا و مع إختلاف رؤيتك للأُمر تحترم العادات و التقاليد أو التوجه الديني للدولة ثم ترى فيديوهات أبو سن و كريستينا التي تلبس ملابس كاشفة يتداولها الجميع في السعودية دون رادع أو رقيب فأين الدولة من هذا ؟! هل لو كانت ” أم سن ” من تنشر هذه الفيديوهات كان الأهل و الدولة و المُجتمع قد تحرك لمنعها ؟؟ ……. قمة التناقُض .
    المُضحك في بداية الفيديو أعلاه أن أبو سن يقول لكريستينا حرام المرأة تتعطر !!!!!
    ==========
    مساء الخير أماني …..

  3. مساء الورد سنفوره ..
    ليس تناقض ياعزيزتي ولا أظنك تجهلين بأننا جميعا في مجتمع شرقي سمعة البنت لديهم من أغلى مايكون بخلاف الشاب الذي يجد له المجتمع الف عذرٍ وعذر .. ولكنهم في المقابل عندما تتعرض احدى بناتهم لأي أذى تتجسد ” الفزعه” في أفعالهم كما حدث مؤخرا مع إحدى الفنانات حتى انه تم حرمانها من نيل العديد من الجوائز إكراما لموقفهم ” انفداهم ” ?
    وقوانين الدوله سُنّت متوافقه مع الشرع وليست وفق الأهواء ورغبات البعض .. ولا دخل للدوله أيضا بتصرفات الأفراد التي لامجاهره بها ولم يتم التبليغ عنها ايضا ولم تضر بالمجتمع ..
    والله يصلح احوال الجميع ..

    و .. اسمحي لي بهذه ..
    كنت قد قرأت تعليقا لك تتحدثين فيه عن ما قاله مجتهد ..طبعا انت حره لمن تقرأين ..
    لكن لا تعتمدي أقواله كثيرا في معرفة أخبارنا وما يخصنا ..فهو كمُسترق السمع يأتي بحقيقه واحده ويزيد عليها 99 كذبه ..

    تحياتي لك عزيزتي .

    1. هلا أماني ، كيفك ؟ من فترة لم تتقاطع طُرُقُنا و لهذا نشكُر أبو سن 🙂 أنه كان حلقة وصل بيننا و بين من لَّهُم في القلب مكان …. أما بعد : عزيزتي أنا قُلت أني أحترم العادات و التقاليد و توجُّه الدولة الديني حتى لو إختلفت معه في بعض النواحي ( من هذا المُنطلق كان المثل الذي أعطيتُه عن الفيلم السعودي ) فأنا أولاً و أخيراً عربية مسلمة و لهذا قُلت بوجوب منع أبو سن لأن فيديوهاتُه كما قُلت في تعليق سابق تُغذي الصورة النمطية للشباب الخليجي بصفة خاصة و الشباب العربي بصفة عامة فما يُقدمُه هو إسفاف و صورة مُقززة عن شباب الأُمَّة و عن جيل المُستقبل ……. أما ما عنيتُه بالتناقُض هو تناقُض ذلك المُجتمع الذكوري الذي نساهِمُ نَحْنُ الإناث كأُمهات و أخوات و بنات و زميلات دراسة و عمل ، في إعطاءه ذلك الضوء الأخضر بأنه يحّقُ له ما لا يحِقُ لنا ، نتلمّس لَّهُم الأعذار حين يُخطؤون ، و نضحك على تفاهاتِهِم و نُصفق لنصف نجاحاتِهِم في حين أننا نتساوى و إياهُم أمام الواحد الأحد ، صحيح أن المولى أعطاهم القّوامة و لكن سيد الثقلين كان يستشير زوجاته و قسّ على هذا الكثير مما حباهُم المولى به و لنا عليه تأثير ، من يُرِيد أن يكون قائداً للسفينة عليه أن يتحلى بصفات القيادة ، لهذا على المُجتمع أن يقسو على شباب الأُمَّة ليصل بهم إلى بر الأمان ليُريهم أن المُتوقّع منهم كثير و أن الأمل بهم عظيم ……… هذا هو شرح لتعليقي أماني و الظاهر أنني لم أكُن موفقة في إيصاله .
      تعليقك أثار لدَّيَ عدة تساؤلات قد يأتي اليوم الذي أستغل فيه تسامُحِك و وضوح رؤيتك و جميل إيصالك للمعلومة و رحابة صدرك و أطرحها عَلَيْكِ …. إلى أن يأتي ذلك اليوم سأبقى أراكِ تلك الصديقة التي مهما إختلفت وجهات نظرنا يبقى الإحترام يسود علاقتنا و تبقى الكلمة الطيبة لغة الحوار بيننا ……. تحياتي و نهارك سعيد
      مُلاحظة : بالنسبة لمُجتهد أراهُ يُخطأ و يُصيب و للأمانة كثير مما يُغرّد به أثبتت الأيام صحتُه . أنا أقرأ له و لغيره ثم أترُك لعقلي الحُكم على الأشياء . و في النهاية أقول أهل مكة أدرى بشِعابِها و أكيد أنتِ أكثر دراية مني فيما يتعلق ببلدك و أهل بلدك …..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *