هوس كرة القدم يطال الذكور من كبيرهم إلى صغيرهم.. وفي حين يتجه البعض لممارسة هذه الرياضة، يكتفي البعض الآخر بمشاهدة المباريات أو بالتعليق عليها.
وتنتشر فيديوهات عدة لشباب وأطفال وهم يعلقون على مباريات حقيقية أو وهمية، منها هذا الفيديو الذي يظهر فيه طفل صغير يدعى “حمدين” لكن لم تعرف جنسيته.

ويعلّق حمدين على مباراة “كلاسيكو” بين ريال مدريد وبرشلونة تجري في “الكامب نو”، ملعب النادي الكتالوني.

ويستوحي حمدين تعابيره من أشهر المعلقين الرياضيين، محاولاً تقليد أسلوبهم الحماسي في التعليق الرياضي.

وهو يردد أسماء لاعبي الناديين وكأنه يرى مباراة حقيقية يتبادل فيها هؤلاء النجوم الرياضين الكرة.. ليحقق مسعود أوزيل في الآخر الهدف المطلوب.b

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫9 تعليقات

  1. ياروحي يامحلاك ايها الطفل الصغير الله يحفضك لاهلك……..نيالك ياصغيرون ياريت لو انا بطولك ههههههه

  2. ماشاءالله عليه وكله ثقه بنفسه ومكفي كلامه ولا على باله ههههههه
    خبر بعيد عن السياسه ووجع القلب ..الله يحميه يا رب لاهله ..
    واحلى صباح لاحلى دنيا ..ونور ..وميس ..
    صباح الخير للجميع

  3. ولك يابلو ياحياتي قولي صباح الحب والورد جوري على خدك انت ونور احبك هههههه كيفكن ياحلوات نورت 😀
    هنااااااااا وحشتيني ياعيوني وينك ورمضان مبارك كريم للجميع والله يخليكن ألي 🙂

  4. صباح الحب والورد الجوري لك ولكل الاحباب بنورت ..منيح
    من قله حظي يا نور بس مثل ما تفضلتي وقت رمضان منعذر بعض يا رب نهارك معطر بذكر الله ..
    رمضان مبارك للجميع وحشتيني خالص ههههه ويخليكي لعائلتك ولنورت ..

  5. صباح الياسمين والعنبر للحلوين …..نهاري رح يكون سعيد اليوم لأني تصبحت بدندون القمرة وبالحنونة بلو ….كيفك يا بنوتة بغداد الحلوة وكيف الصيام معك …كل سنة وانتي سالمة ورمضان كريم عليكي وعلى عيلتك …وأحلى سلام للغالية بلو ربنا يتقبل صيامك وصالح أعمالك

  6. الله يحمي هالولد لاهله ويجمع الشعب العراقي كله مع بعض مثل ما هاطفل جمعنا بهذه الصفحه
    فيه الخير ..وايضاً لكم يا نور انشالله ترجع سوريا افضل من كانت ببركه هذا الشهر الفضيل والادعيه وقراءه القران الكريم ..
    انه سميع مجيب والقادر على كل شيء

  7. لوين نهرب ياحلو
    في واحد يهرب من القمر .. شلونك يانور من زمان ماحكيت معك من يوم الذبيحة تبع الدجاج ههههههه ورمضانك كريم وكل عام انتم وعوائلكم بالف خير وربنا يتقبل صيام الجميع

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *