تداولت مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يظهر مجموعة من المواطنين السعوديين أحدهم اهدى الاخر جيب لكزس بنصف مليون ريال ، لكنه اعاد الهدية و هدد بطلاق زوجاته الأربعة.

واستنكر متابعي هذا الفيديوالطريقة الي تعامل بها المرأة كسلعة للطلاق والرهان حيث قال ابو فيصل : انه التخلف والرجعيه اجل يطلق نسوانه وهم مادروا انهم سلعه رخيصه في مجالس الرجال اخذتهم المرجله والهياط لتطليق زوجاته عشان هياط اسمع sماذا يقول المصطفى خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِأَهْلِهِ وقال ادم بحسب جريدة المدينة السعودية : المراة السعودية اروع مثل ضرب على مر الزمن بعد نبي الله ايوب في الصبر-والا الاشكال ذي و النفسيات والاستهتاربحياة سبعة نسوة ذكرن في المقطع لاتتحملها مراة في دول العالم اجمع -انظرو للغرب يفكرالرجل مليون مرة قبل ان ينوي الطلاق لانة يعلم ان لها حق نصف مدخراتة والمنزل بوجود الاطفال.

وقال سامي : اصبح اكمال نص الدين رخيص … احلف من غير توصل للمواصيل هذي ارخصت غالي ورفعت رخيص …. الله المستعان.

لكن ابواحمد على مايبدو وقف مع ماصار في الفيديو حيث قال : الي يقول هياط هذه علوم رجال مطانيخ خلها لرجالها …خلك مع قهوة امك وخواتك مع العصرية.

يذكر ان حقوق الانسان قد اصدرت بيانا في يوم الأمم المتحدة لحقوق المرأة قد قال ان في مثل هذا اليوم الفرصة للتفكير في بعض القضايا التي تواجهنا، فتجاهلنا لمشاكل المرأة أو تغييبها بفعل عادات اوتقاليد أو اجتهادات غير راجحة يقف حجرة عثرة في صناعة النموذج الإسلامي الذي نحاور به الأخرين، خاصة وأن حقوق المرأة تحظى بدعم من القيادة الرشيدة في المملكة، وهذا يؤكد حرص الدولة رعاها الله على الدور الحيوي للمرأة بوصفها عاملا اساسيا من عوامل التنمية، تمشياً مع أحكام الشريعة الاسلامية الغراء,فالمرأة في الإسلام لها حقوق وعليها واجبات مما يتطلب تمكينها من تلك الحقوق ومساعدتها للوفاء بواجباتها.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. مصير بنات الناس لُعبة او هيّن لهدرجة ؟
    لاحظت السعوديين ل معنا بالجامعة, يشترون الغذاء لبعض البنات
    هل لأن معهم فلوس, او فشخرة, او كرم منهم ..
    لا أدري!!

  2. التخلف مبين على هالشوايا وبحياتهم ما لح يعرفوا غير التخلف….

    1. أهلآ عزيزتي ام هكار انا بخير والحمد لله وانت طمنينا عنك كيفك وكيف الاولاد..

  3. الجيب احلى من النسوان عنده؟
    جوارى تباع وتشترى للاسف لعن الله الفلوس التى تذل حتى الحريم اللى من ديرتك

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *